ما بيستفزني اكتر من قراءة تعليق لشاب سوري على احد الصفحات الأميركية المتحدثة عن الوضع في سوريا ، و غالباً ما يكون من اخواننا الأقلويين ، و كل تعليقو بيكون مجرّد تشبيح بتشليح بتعفيش..
و لمّا بتسألو أديش الك باميركا يا خي !!!!
بيجاوبك من أربعين سنة و الله..
يا ابن الستين حرام .. لو هالأد عاجبتك سوريا الاسد ، ليش انقبرت و تركتها !!!!!