لساتنا بمرحلة المطالبة بانه ما يحولوا السليم لذي احتياج خاص

الكل انزعج وأنا أولكم لرفض الروضة الخاصة بحماه لطفلة من ذوي الاحتياجات الخاصة بسبب شكلها و انعدام انسانية الادارة .
بس شو رأيكن نستعرض سوا انعدام الانسانية بالدولة كلها لتفهموا ليش هيك روضة ما بتتسكر و لا بتتعاقب :
1 _ مافي ولا صف واحد عالاقل بكل مدرسة حكومية للاطفال ذوي الاحتياج الخاص ولا في طبعاً منهاج مخصص لقدراتهن بحيث يوصلوا للجامعات حقهن كحق اي انسان .
2 _ مافي دعم طبي مجاني لهم كتأمين ادوية و مستلزمات طبية
3 _ مافي حدائق مجهزة باقل معايير الامان و المتعة لا للاطفال الطبيعيين و لا لذوي الاحتياج
4 _ الاعلام ما خصص ولا برنامج واحد لغسل دماغ مجتمع متعفن و اعطائهم طريقة صح للتعامل مع هالناس .
5 _ مافي مراكز تابعة للدولة للنطق و العلاج الفيزيائي طبعا مارح فوت ببرامج ال
behavior
لانه مسؤولينا بدهن مين يعالج سلوكياتهن .
لما الدولة بتتعامل مع هالاطفال كحيوانات او مجانين .. كيف بدك تجي اليوم تطالب بمحاسبة روضة عالاغلب تطلع قبيسية بيهمهن الطفلة السليمة ليجوزوها لخليجي بعمر ال 16 سنة بينما طفلة مصابة بالتوحد او متلازمة داون ما عليها طلب خليجي مستقبلاً ..
عفكرة : ماعم طالب بحقوق ذوي الاحتياجات الخاصة بسوريا لأنه لساتنا بمرحلة المطالبة بانه ما يحولوا السليم لذي احتياج خاص .

About ماغي خزام

ماغي خزام: إعلامية سورية, مدافعة عن حقوق الإنسان وناشطة على الفيسبوك, تعمل الآن على فيلم عن سوريا بهوليود مع الممثل الاميركي العالمي جيمس وودز
This entry was posted in الأدب والفن, ربيع سوريا. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.