أعرفه ، كإنسان وكفقيه وكزعيم سياسي وكمرجع ديني وكفيلسوف ..+
كما أعرف عائلته بالتفصيل..+
خميني نائب المهدي ع ، فَرَضَ الإقامة الجبرية على ما يقارب+
10 من مراجع الدين الشيعة في قم ، وهم ايضا “نوّاب المهدي ع”!+
نائب واحد سجن 10 نواب!+
كان الشيعة يسخرون من قول السنة ؛ أن كل الصحابة خوش أوادم ، مع أن الصحابة قَتَلَ بعضهم بعضا!+
اليوم ، الشيعة صاروا مثل السنة !+
كل المراجع خوش!
خميني ، كان يتعاون مع المخابرات العراقية البعثية ، عندما كان في النجف .+
طبعا ليس هو شخصيا ،وإنما المعمم محمود دعائي ، هو الرابط مع المخابرات+
المخابرات العراقية البعثية .. خصَّصت إذاعة باللغة الفارسية موّجهة ضد الشاه .. وسلّمتها ل خميني ..+
العلماء الشيعة الذين أبعدتهم الحكومة العراقية الى ايران عام 1970 الى ايران .. كان جماعة خميني هم الذين يُعدُّون قوائم الأسماء للمخابرات …+
من الأسماء اللامعة من علماء النجف الذين أُبعِدوا الى ايران عام1970+
المرجع محمد الروحاني
كاظم الحائري
مهدي الاصفي
فسبحان مَن غير الأحوال .+
كل حوزة النجف ، أيّدت السيد الخوئي كمرجع أعلى بعد السيد الحكيم رحمهما الله ..+
ولم يختاروا خميني ليكون مرجعا أعلى .+
وتلك ايضا كانت رغبة الشاه+
أعتبر جماعة خميني ، إن أي معمم أيَّد الخوئي ليكون مرجعا أعلى .. لابد وأن يكون جاسوسا ل شاه ايران ..+
وطبعا كان حزب الدعوة مع الخوئي ضد خميني+
جماعة خميني ، يتعاونون مع مخابرات العراق ؛ حلال زُلال .+
مجاهدي خلق ، يتعاونون مع مخابرات العراق ؛ حرام وإثم مبين !!!+
طبعا ، ضابط الارتباط بين خميني والمخابرات العراقية ، هو المعمم محمد دعائي ، وهو حيّ يُرزق ، في طهران ، وإذا ردّ على كلامي ، سأكشف ما هو أكثر+
المغزى من كل ما مَرّ ..+
هو أن السفهاء الذين يرفعون صور خميني ويشتمون صدام ..+
يجب أن يعرفوا أن خميني كان متعاونا مع صدام أيام كان في النجف.