لا فرق بين الاخوان المسلمين وداعش قيادي في حماس يهدد عائلة فتاة يريد الزواج منها ووالدها يناشد
100شفا – ناشد والد أحد الفتيات في مدينة غزة قيادة الفصائل وحماس للتدخل بإبعاد القيادي في حركة حماس صلاح البردويل عن إبنته وعائلته.
وقال والد الفتاة وهو من عائلة “جودة” :”اناشد قيادة حماس التدخل لرد وصد صلاح البردويل القيادي في حركة حماس وزعرانه عن الفتاة وأهلها.
موضحا انه توجه الى مكتب محمود الزهار ورفض لقائه من ثم توجه الى احمد بحر فرد عليه قائلا غني في عبك اذا البردويل بصير نسيبك”.
وأضافت مصادر خاصة, ان هذه هي المرة الثانية التي يفتعلها البردويل مع نفس عائلة الفتاة, وبعث لهم رسالة شفوية مفادها “ليس البردويل الذي يقال له لا”, وأبلغهم بأن الأسبوع القادم سيتم عقد القران على إبنتهم البالغة 25 عاما.
وأشار والد الفتاة :” سأتوجه الى كل المؤسسات وسأشكوهم لربي وربهم وهو القادر على كل شئ”.
هذا هو إسلام الإخوان المسلمين ، فهم مسلمون فقط للتمتع بالمرأة لأن معلمهم الكلب العاوي القرضاوي تزوج فتاة قبل البردويل وعمرها خمسة عشر عاماً وهو في الخامسة والسبعين ، هذا ما يفهمه الإخوان المسلمون من الإسلام ولا غير ذلك أبداً ، ويصفون النبي محمد أنه كان زير نساء ليبرروا لأنفسهم هذا الفعل أينما كان وفي أي زمن وفي أي عمر ، والرسول الكريم بريء من هذه التهمة التي لا تليق بالرجال العاديين وليس بالأنبياء وبشخصية عظيمة كمحمد نقلت الجزيرة العربية من الجاهلية إلى أرقى فكر ولأرقى علاقات بشر فيما بينهم ، ومن يقوم بهذا بين قوم رعاع كالجاهليين سيكون عمله شاقاً جداً وليس لديه الوقت للتمتع بالنساء ، وثلاثة وعشرون سنة عمر الدعوة المحمدية بالكاد تكفي لهذه النقلة الحضارية بلياليها ونهاراتها ، ولكن عظمة النبي محمد استطاع بجهده المستمر طيلة هذه الفترة في الليل والنهار أن يحقق ما حقق . فكفى تشويهاً بالإسلام وبنبي الإسلام أيها المتأسلمون وليس المسلمين ، وقد انفضحتم وانكشفت نواياكم على أنكم تنظيم سياسي باسم ديني يعمل لمصلحة أعداء الإسلام وهم صانعوكم البريطانيون والصهاينة التلموديون ، وأنتم جزأ لا يتجزأ منهم .