أول ما وصلتني الرسالة وقرأتها قبل فتح الرابط المرفق، قلت أنني سأفهم بأنها المرأة القاتلة او معذبة ابنها بالضرب او النمامة او من تعذب خادمتها وتحرمها من رواتبها، او الظالمة المؤذية لغيرها بالظلم وهذا يحدث احياناً
لكن كل هذا الأكشن وخلفية الصوت الحزينه لأنها نـــامصة!
يلعنها الإله حتى لو حفظت كامل القرآن ولو نزعت شعره من رأسها!
تخيل ماذا يفعل الإسلام بنسائه؟
يعذبهن عذاب نفسي وهو اسوأ من اسلوب الضرب الجسدي، فالإسلام استعمل سياط التعذيب النفسي لقمع المرإة الزوجة والأخت والأم والصديقة عبر اشعارها بأنها ملعونه مذنبه على أتفه الأمور.. مثل خروحها متعطرة فتكون بمثابة زانية!
مثال آخر: المرأة التي لا تستجيب للزوج جنسياً فوق ما امر الإله بضربها لأنها نشزت واكراهها على الجنس من أجل مصلحة القضيب! ، يأمر ملائكته بأن يلعنوها حتى تصبح!
فالسماء لا شغل لها الا لعنها لأنها لم تستجب لقضيب المسلم ، هل تخيلتم المشهد؟ الملائكة لم تساعد البؤساء في الأرض ومن يعانون ويلات الحروب لكنها مشغوله بلعن مرأة لم تنملى السرير!
الملائكة لم تنشغل بلعن الإرهابيين دينياً وسياسياً ولكنها مشغوله لإسترداد كرامة قضيب المسلم المنتصب وذلك بتأديب الزوجة بلعنها!
تعيش المرأة الغافلة الغالقه لعقلها بؤس نفسي وضغط رهيب ، يشعرها بالخوف والأحساس بالذنب الكبير..وبالتالي تستجيب له مكرهه لأن الجنس بالإسلام لم يرد نص به بأنه بالحب وللحب.. وقس هذا على كافة الأمور التي تستوجب اللعن
*سبق وان كتبنا منشوراً عن هذا الصحوي واقارنه كصنم استغل المشائخ اعاقته للدعوة لينظروا اليه بعين الشفقة والرحمة ويحمدوا ربهم الذي عافاهم ولم يبتليهم، وبين المعاق حركياً ستيف هوكينج عالم الفيزياء النظرية الذي غير العالم :