أمل عرافة
أعدت هذا التقرير لموقع “مفكر حر” عن الأصل الموجود في موقع الديلي ميل البريطاني
شاركت الأمهات, في ضاحية نورث شور في سيدني استراليا, في دراسة استقصائية عن ممارسة الجنس بين الأزواج, حيث كشفن عن بعض التفاصيل المحرجة عن صغارهن عندما ضبطوهن وهن يمارسن الجنس مع شركائهن في غرفة النوم, وتم تصنيف تصرفاتهن في هذه المواقف وفقا لمجموعة متنوعة من السيناريوهات المحرجة, حيث اضطررن حينها إلى التفكير بسرعة عندما يواجهن أطفالهن عاريات بوضعيات جنسية غير وقورة!! فأكثر من ربع النساء اعترفن بأنهن “ضبطن من قبل اطفالهن يمارسن الجنس الفموي مع ازواجهن” .. وكتبت احداهن تقول: “كنت امص قضيب زوجي وراسي بين فخذيه”، ودخلت ابنتي ووقفت هناك ، ثم سألتني عن سبب وضع رأسي في الاسفل وأقوم بتحريكه إلى أعلى واسفل؟؟ بينما قالت أم أخرى إن طفلتها دخلت غرفة النوم دون أن يشعر بها أحد أثناء ممارسة الحب مع زوجها, وقررت الانضمام إليهما والنوم إلى جانبيهما في الفراش… وتضيف الأم أنا لست متأكدة ما هي الوضعية التي رأتنا بها, ولكني شعرت بها فقط عندما اندست الى جانبي .. بينما طالب طفل اخر من والده بالاعتذار من أمه, لأنه ظنه بأنه كان يسئ لها عندما رأه عاريا يدفعها من الخلف، على حد قول أم أخرى.
انا اصرخ وارتعش عندما اصل للذروة, وزوجي كان قد وصل لتوه للذروة, عندما دخلت طفلتي وحدقت بنا لدقيقة.. تقول احدى الامهات من منطقة نورث
قالت إحدى الامهات إن ابنتها البالغة من العمر ثماني سنوات دخلت غرفة النوم أثناء الجماع وقالت لهما ماذا تفعلان؟؟ هناك “شيئًا مريبًا يجري بينكما؟”.
في هذا “الاستقصاء عن الحياة الجنسية لدى الأزواج” ، تم سؤال النساء كذلك عن عدد المرات التي يمارسن بها الجنس وما هي الأماكن الغير اعتيادية التي يفعلونها بها؟.
ربما من غير المستغرب أن تبرد الأشياء بين الازواج بعد إنجاب الأطفال ، حيث أفاد حوالي 80 في المائة بأنهم يمارسون الجنس مرة واحدة في الشهر على الأقل و 44 في المائة منهم يمارسون الجنس مرة واحدة على الأقل في الأسبوع.
ومن المثير للاهتمام أن 39 في المائة آخرين يمارسون الجنس الفموي مرة واحدة في الشهر على الأقل.
بالنسبة للأزواج الذين عادة لا يقفلون أبواب غرف نومهم ، فأن 76 في المائة منهم قالوا أنهم لم يمارسوا الجنس بوضعية 69 (أي الرجل يمص عضو المرأة وهي تمص عضوه في نفس الوقت) .. في حين قال ثلاثة في المائة أنهم يمارسون وضعية 69 كل أسبوع.
وفي غالبية الوقت فإن (48 في المائة) من الأزواج يكون فيها الرجل هو الذي يأخذ بالمبادرة لممارسة الجنس، في حين قالت 17 في المائة إنها المرأة.
في حين أن 26 في المائة من الأزواج وصلوا للنشوة الجنسية في كل مرة يمارسون بها الجنس ، بينما 31 في المائة في معظم الأحيان وليس كلها ، و 14 في المائة في نصف المرات التي يمارسونها ، و 16 في المائة من حين لآخر ، و 13 في المائة قالوا للأسف إنهم لم يصلوا أبدا إلى النشوة الجنسية طيلة حياتهم.
و أسهل وضعية للبدأ بممارسة الجنس هي وضعية “ المبشرين” اي الوضعية الكلاسيكية حيث يعتلي الرجل المرأة وهي مستلقية على ظهرها.
أما عند سؤالهن عن الأماكن التي عادة يمارسون بها الجنس فكانت اجابة إحداهن: “في السيارة نتوقف بها بعيدا عن المنازل العشوائية في روزفيل في طريق العودة من العشاء.”, بينما كانت اجابة الاخريات على طاولة غرفة الطعام, او في موقف ملاعب الغولف ،أو في فناء دار الأوبرا. واعترفت احداهن بانها مارست الجنس على طاولة مجلس الإدارة في شركة للمحاماة عملت فيها! حيث مارس شريكي معي الجنس الفموي بينما كنت أعمل في مكتبي بعد إغلاق الباب في إحدى الأمسيات بينما كان لا يزال هناك أشخاص “.
نعم, في حين أن الغالبية العظمى لا تزال تحصر الجنس من وراء الأبواب المغلقة ، فإن القليل من المغامرين يغيرون الأمور ويفعلونها بالأماكن العامة. .. الصورة هي لمراهقة أميركية تشرح عملية فض غشاء البكارة بطريقة رائعة شاهدها هنا: مراهقة اميركية ودرس مبسط عن ليلة الدخلة وغشاء البكارة
