السلطات التركية توجه أصابع الاتهام إلى الداعية الإسلامي التركي فتح الله غولن، الذي يعيش حاليا في منفى اختياري في ولاية بنسلفانيا الأميركية، بالوقوف وراء الانقلاب الذي وقع مساء الجمعة.
السلطات التركية توجه أصابع الاتهام إلى الداعية الإسلامي التركي فتح الله غولن، الذي يعيش حاليا في منفى اختياري في ولاية بنسلفانيا الأميركية، بالوقوف وراء الانقلاب الذي وقع مساء الجمعة.
١: يقولون ألله بالعين ما شافونو ولكن بالعقل عرفونو رغم أن المسيحيين بالعين شافونو وبالعقل عرفونو لذا هم أصدق بوصفه ، الغاية من المثل { بالمنطق والعقل إذا كان فتح ألله كولن داعية إسلامي وهو كذالك من زمان ، والسيد أردوغان ملا أسلامي أو بالأحرى مراهق إسلامي وحرامي وهو كذالك بشهادة شهود عيان فكيف نفسر ونعقل الصراع الدامي بينهما } فإما السيد كولن هُو منافق وحرامي ودجال وإما السيد أردوغان هو منافق وحرامي ودجال وإما الآثنين هم كذالك ، والحقيقة تقول شتان مابين سيرة الاثنين والفهلوي يستنتج الحقيقة ؟
٢: أردوغان لم يكن سوى تلميذ في مدرسة كولن ولما إشتد ساعده رماني كما يقول المثل ؟
٣: وأخيراً …؟
كل الدلائل تشير أن مصير السيد أردوغان سيكون إما كمصير القذافي أو صدام وأنا أرجح القذافي لان الأتراك مشهورين في صناعة وإستعمال الخوازيق ، سلام ؟
أردوغان يا كايدهم