فنوى ايرانية تقضي بقبول تعويضات أموال (نكاح المتعة) لتسديد الديون الأسدية لإيران !!!
بعد الفرار الجماعي للشباب من الخدمة الالزامية، والتحاق القطاعات الواسعة منهم بالجيش الحر وبعض المنظمات الوطنية الإسلامية، وخاصة من الوسط الأسدي العلوي المدعوم من ضباطه ورجاله الأمنيين، وذلك في ودعمهم بالوثائق الرسمية المزورة لقبول لجوئهم السياسي في بلدان أوربا …
بدأالإيرانيون يعبرون للقيادة الأسدية عن استيائهم واعتراضهم على عدد القتلى في أوساطهم الإيرانية ، وأوساط عملائهم من الشيعة العرب اللبنانيين والعراقيين، بينما يفر الشباب السوريون من القتال، وخاصة الشباب العلويين الذين يوتسع الوعي بينهم بأنهم يموتون مجانا كجيف في سبيل بيت ألأسد …
لجأ النظام الأسدي لتجنيد الفتيات العلويات لطرد (الملل) عن الجنود السوريين وفق المصادر الإعلامية السورية !!! وللتمتع الشرعي (نكاح المتعة) للجنود الإيرانيين واللبنانيين والعراقيين الشيعة وفق التسريبات الاعلامية الأخرى …
ولهذا نصت الفتوى الإيرانية الولايتية على اعتبار الأموال المدفوعة لهذه (الدعارة المقدسة) هي (مهر مؤجل ) يحسب ضمن جداول الديون المتراكمة لإيران على سوريا …وتنص الفتوى على أنه يجوز التطوع في هذا الجهاد الإيراني (المتعة المقدسة)، (للثيب والعذراء… المتزوجة والعزباء )….
مع الأخذ بعين الاعتبار حيثية وضعية المرأة إن كانت زوجة أو ابنة أو اخت مجند أو صف ضابط أو ضابط أو درجة الضباط الجنرالات الأمراء، وذلك جريا وتأسيسا على مشروعية نظرية الفيلسوف القومي وهيب الغانم مؤسس البعث العلوي ) بأن الجنس لا يعدو أن يكون كغزة الابرة في الجسم …وأنه يجوز –فقهيا- للرجل أن يعيش على كد فرج المرأة على جري عادة الأباء والأجداد …
.وقد نصت الفتوى أنه يحق لزوجات الجنرالات والرئيس الذين سبق أن سباهن الطفل حمزة الخطيب وعدد من عصابته من أطفال درعا الارهابيين !!! أن يتخففن من هذا الواجب الشرعي إن أردن !! لكن بإعفاء شرعي، وإذن خطي خاص موقع من السيد أية الله العظمى السيد (خامنئي ) بحضور صاحبات العلاقة مباشرة بدون محرم ، أو حضور الفتيات الرضيعات لأن السيد خامنئي ليس من راغبي ( المفاخذة –البودوفيل وفق منهج سيده الخميني …… !!!