حقارة الإسلام وقذارته وارهابه تتجلّى في باريس ، عار ان يحمل شخص مثلي اسم الإسلام حتى لو اسماً!
قلنا منذ سنوات ان اول من تلدغهم افعى الإسلام هم الأوروبيين الذين يستقبلون من هب ودب من المسلمين حتى الذين طردوا من بلدانهم بسبب تطرّفهم احتضنوهم، فذوقوا العذاب بما صنعته ايديكم!
الإسلام افعى لا تصافح باليد بل باللدغات القاتلة ..ويثبت كل يوم انه المشكلة اذ تجد الإسلام دائما وفي كل منطقة بالعالم طرف رئيسي بالصراع الديني يبدأونه هم اولاً!
لقد عمل الفرنسيون منذ سنوات قليلة على محاولة دمج المحمديين بالمجتمع وقد اسسوا المعاهد الدينية الإسلامية وجلبوا مشائخ تصفهم فرنسا بالوسطيين لتدريس نوع من الإسلام العصريّ الدي لا يتعارض مع علمانيتها لكن وبإعترافهم فشلوا فشلاً ذريعاً وتفوق اسلام القرآن واسلام الصحراء بكل تخلفه وقسوته ورجعيّته على الصورة التي ارادها الفرنسيين ان تكون…نصوص عدائية محرّضة على العنف والإرهاب والكراهية وتاريخ اسلامي غير شريف مملوء بالدماء والقسوة .يقرأها المحمدي بكل روحانيه ويقتدي بشخصيات ارهابية فعلت اسوأ مما فعله ارهابيو باريس ويترضى عليهم ويعتبر من ينتقد اولئك الوحوش المغتصبين الغزاة زنديق كافر مرتد.
ياللاسف هذه حقيقة الاسلام ولا يوجد اسلام معتدل كما يتفهم الأوربيين
شكراً لكم ولهذه الصفحة اللتي تتكلم بالحقيقة
http://youtu.be/ZqLyBxepQjM