نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)
شن أرمسترونغ وليامز، الصديق المقرب من المرشح الجمهوري، بن كارسون ومدير أعماله، هجوما قاسيا على منظمة “كير” المدافعة عن حقوق المسلمين بأمريكا بعد ردها الحازم على مواقف المرشح الرافضة لوصول مسلم إلى البيت الأبيض، دون أن يوفر حتى السعودية التي قال إنها تخطط لبناء عشرات المساجد بأوروبا.
وقال وليامز، ردا على سؤال من ” سي ان ان” حول مواقف جمعية “كير” المنددة بتصريحات كارسون: “أين كانت جمعية كير بعد أحداث 11 سبتمبر عندما شاهدنا صور الأطفال المسلمين وهم يحتفلون في صفوفهم المدرسية بسقوط برجي التجارة ومقتل رجالنا ونسائنا؟ أين كانت كير عندما قام جندي باسم الإسلام بقتل رجال ونساء أبرياء في معسكر فورت هود أو عندما اعتقل صحفيون أمريكيون في إيران أو عند قطع رأس (الصحفي) دانيال بيرل؟”
وحول ما إذا كان يمكن له توجيه هذا الكلام مباشرة إلى طفل مسلم والتأكيد أمامه أنه لن يكبر ليكون رئيسا لأمريكا رد أرمسترونغ بالقول: “السيد كارسون لم يكن يقصد بالتأكيد إهانة أحد أو جرح شعور أي طفل لكن كما قلت، عندما نشاهد الأطفال يحتفلون بعد هجوم سبتمبر فهذا يعكس عقلية الآباء وتربيتهم. لنتحاور أكثر حول المعتقدات المدمرة للإسلام والشريعة التي تطال المرأة وتطال الكثير من المسلمين الذين يفرّون من بلادهم ويأتون إلينا بحثا عن حياة أفضل.”
وزعم أرمسترونغ أن كارسون لا يتحدث باسمه فقط وإنما باسم الكثير من الأمريكيين قائلا: “قد يستغرب الناس خروج هذا التصريح عن مرشح للرئاسة ولكن في الواقع، الكثير من الأمريكيين يؤمنون بهذا الأمر. عندما ننظر إلى ما يحدث في أوروبا والشرق الأوسط والعالم والطريقة التي جرى عبره تشويه الإسلام فنسأل أنفسنا: هل نريد أن نرى هذه الأمور على أرضنا؟ هل نريد رؤية من يستغل حرية التعبير والاعتقاد بأمريكا ضد الأمريكيين؟”
وواصل أرمسترونغ التحذير مما يعتبره خطرا إسلاميا بالقول: “هل ترون ما يحصل في العالم؟ هناك قتل للمثليين واستبعاد للنساء ومعاملتهن كالحيوانات. أرونا تصرفات حقيقية تظهر أنهكم تعلمون أولادكم احترام الإنسان والحريات. السعودية تريد بناء 200 مسجد في أوروبا؟ هل هم يمزحون؟ لماذا لا يسمحون لنا ببناء كنيسة.”
ولدى سؤاله من قبل مذيع سي ان ان حول ما إذا كان كارسون على استعداد لدعم وصول مسلم يتفق معه حول رؤية دينية واحدة إلى البيت الأبيض قال: “السيد كارسون غير مرتاح حاليا لدعم وصول مسلم إلى منصب الرئاسة، يمكنه الوصول إلى عضوية الكونغرس أو مجالس الولايات التشريعية أو القضائية ولكن ليس البيت الأبيض. السيد كارسون لن يدعم وصول مسلم إلى البيت الأبيض ليتولى منصب الرئاسة، لا اليوم ولا غدا، هذا أمر واضح جدا ولا يمكن مناقشته.”
كنت اعمل مع مهندسين عرب حاملين شهادات عليا من بريطانيا وامريكا وفي تلك الاثناء حدثت ١١/٩ فاحتفل هؤلاء وضحكوا وتشفوا بما حدث
والغريب عندما سألني المهندسين الاجانب مما يحدث ولماذا يفرحون هكذا بقتل الابرياء قلت له انها عقيدتهم.
خير الكلام … بعد التحية والسلام ؟
١: قيل على نفسها جنت براقش ، فاليبنوا ما يستطيعون من الجوامع والمساجد في الغرب فمصيرها في النهاية كمصير التي كانت في الأندلس ومصير مسلميها ؟
٢: مايجري الان من أحداث في العالم هى مقدمة لحملة عالمية للقضاء على الاسلام والمسلمين وهذا أول الغيث ، وهى الرد على غزوات الارهابين المسلميين كغزوة البرجين وواشنطن ولندن وموسكو ومدريد ونايروبي ، لأن أحداث سبتمبر 11 قد صحت العالم على حقيقة نوايا الاسلام والمسلمين ؟
٣: ليس أمام هؤلاء الإرهابيين ومموليهم من خيار غير رفع الريات البيْض أو الانتحار الجماعي ، وأخر أفلام الموسم ستكون في السعودية حيث ستعود اليها كنائسها ومعابدهاوأهلها الذين هجرهم محمد وأتباعه وهم صاغرين ؟
٤: كل الدلائل تشير الى أن عقيدة الاٍرهاب التي أرادها المسلمون لإعادة إرهاب العالم قد إنقلب وبالاً عليهم ولن تنتهي إلا بنهايتهم والى الأبد لأن خطرهم قد إمتد الى الدول العظمى الثلاث وهى التي قررت نهايتهم ؟
٥: وأخيراً …؟
صدق من قال ، إن من يزرعون الشوك لأبد أن تدمى أقدامهم ، ومن يزرعون الريح لابد وأن يحصدون في النهاية العاصفة ، ومن يصرون على الحماقة والغباء لابد وان تكون نهايتهم سوداء وفناء ، سلام