شاهد يوسف زيدان: عبد الملك بن مروان راجل سافل .. وتم بناء قبة الصخر لتكون بديلا عن الكعبة

قال الكاتب والروائي الدكتور يوسف زيدان، خلال لقائه ببرنامج “كل يوم”، على فضائية “اون ي”،مع الإعلامى عمرو أديب :”إنه يجب التفرقة بين المسجد الأقصى وقبة الصخرة, .. عبد الملك بن مروان رجل سافل لأنه هدم الكعبة مرتين، مرة وهو أمير، وأخرى وهو خليفة .. أن قبة الصخرة بنيت أولاً لتكون رمز يوجه به المسلمين بديلاً عن الحج، وتم تذهيبها، وكان يصلى فيها، وأراد أن يطوف حوله، موضحاً أن كثير من التابعين رفضوا ذلك، ومن بينهم ابن تيمية .. أن المسجد الأقصى، كان مُصلى، بها “زبالة وروث بهائم” لأن بها “طوبة” باقية من الآثار اليهودية القديمة، فكان المسيحيين يرمون “الزبالة”،.. وأن عمر بن الخطاب أمر الخليفة بتنظيفها وصلى فيها، ثم جاء عبد الملك بن مروان ومن بعده، كبّروا المسجد، لأن أفئدة الناس بدأت تهوى إليها، وتم ربطها بالإسراء بالمعراج .. وأن الإشكالية، بأن اليهود يقولون أن المسجد الأقصى 31 ألف متر مربع، موضحاً أن اليهود مقهورين منذ ألفين عام يصلّون تجاه القدس لأنهم يقولون بأن سليمان الملك – عندنا نبى، وهم يعتزون به، ويريدون إنشاء هيكل – أى معبد – مساحته 200 متر.”.

الروائي المصري يوسف زيدان

This entry was posted in دراسات علمية, فلسفية, تاريخية, يوتيوب. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.