شاهد وداع الشعب التشيلي للرئيسة “ميشيل باشليت” بالقبلات والأحضان والدموع
بعد انتهاء ولايتها دون تفصيل الدستور حسب مقاسها ولا سألت من البديل ؟ بينما رؤسائنا لايخرجون ألا بالانقلابات أو بالاغتيالات أو مخنوقين على أعواد المشانق أو مخوزقين ، فعلاً ديدن الشعوب نوعين نوع ينتج قادة عظام وابطال يقودون شُعوبهم للرفاهية والحياة والحريّة ، ونوع لا ينتج الا طغاة يقودونهم كالقطيع إلى الذل والعبودية ، سلام
