الحميمية هو جزء واحد من الحياة في مجتمع يتطلع على نحو متزايد لمشاركة كل شيء على الإنترنت. لكن زوجان أميركيان في مكسيكو سيتي يريدان الدخول في “ثورة جنسية اجتماعية” من خلال السماح للعالم بمشاركتهم في أكثر لحظاتهم الشخصية حميمية (شاهد الفيديو اسفلاً). قامت “فيرناندا فاسكونسيلوس” وشريكها ” والتر كوتييرز” ببناء محتوى إلكترونى عن طريق نشر مقاطع فيديو عن حياتهم الحميمية باستخدام موقع على الويب اسمه “ماك لوف نوت بورن” أي مارس الحب لا الإباحية – وهو عبارة عن
منصة اجتماعية لمشاركة فيديوهات أنشأها مستخدمون بالفعل لممارسة الحب فى العالم الواقعى. أخبر وولتر : “إنه لإظهار أشخاص حقيقيين يمارسون الحياة الحميمية الحقيقية ويقاتلون جميع المفاهيم الخاطئة التي تأتي من الإباحية”.