أديب الأديب 26\12\2016 © مفكر حر
في هذا الفيديو (شاهده أسفلا), لقاء الإخبارية السورية التابعة لنظام المجرم بشار الأسد مع الأب الدجال الياس زحلاوي ( كاتب المقال تتلمذ على يده مسيحيا عندما كان طفلا, وعندما كان الأب زحلاوي صادقا وقبل ان يصبح عميلا للمخابرات السورية), حيث قصف المشاهدين بالكثير من الأكاذيب نورد منها:
يقول الأب زحلاوي بأن المجرم بشار الأسد قاتل الأطفال بالكيماوي بالغوطة, ومرتكب المجازر بحق السوريين ومشرد اهلها, والذي تحكم عائلته سوريا بالحديد والنار منذ 46 سنة, وتنكل بمفكيرها وخيرة ابنائها بغياهب السجون وتقوم بتعذبهم وقتلهم بأنه من اتباع المسيح, ويتهم الحكومات الغربية التي تساعد السوريين الفارين من بطش عائلة الاسد الاجرامية منذ 46 سنة وتأويهم وتحميهم منه, بأنهم لا يعرفون المسيح…. هههه .. ولك العمى تفوقت على إبليس بالدجل يا ابونا
ثانيا: هناك كذبة روج لها الأب زحلاوي عام 1982 , وساعدته فيها المخابرات السورية, وهي كذبة خروج الزيت من صورة العذراء في الصوفانية بدمشق, وروج ايضا لسيدة في الصوفانية اسمها “ميرنا” بأن الزيت يخرج من جسمها ( كاتب المقال سأل ميرنا شخصيا في احد الكنائس بكندا ما نوع الزيت الذي خرج, فقالت زيت زيتون اكسترا فرجن), وقد حاول الاب زحلاوي مع الفاتيكان ان يطوبها قديسة, ولكن الفاتيكان رده خائبا ولم يصدق دجله … ولكن المهم في هذا اللقاء, انه أضاف دجلاً جديداً على السابق, وهو ان صورة العذراء هي شفيعة “روسيا” حيث انها شفيعة “قازان ” بروسيا .. هو يريد ان يضفي على الاحتلال الروسي لسوريا ومجازره ضد الشعب السوري في حلب صفة القداسة .. هههه طبعا هو رجل دين دجال لديه السلطة والمال( من النظام السوري) ويستطيع ان يفتري على الله ما يشاء, ولن يستطع احد ان يوقفه.. كاتب المقال يتمنى ان يعود الأب زحلاوي بارا الى طريق المسيح وتعاليمه الحقيقية كما عهده في طفولته, لانه خاب ظنه فيه بعد ان وصل الى هذا الحضيض من الكذب والإفتراء.
comme religieux pieu tu dois pas soutenir un crimilel sanguinaire qui atué 1/2 MILLION DE PERSONNE c inhumain Assad et sa famille sont des criminels
خير الكلام … بعد التحية والسلام ؟
١: حقيقتان مرتان تقول { أن الكثير من رجال الدين المسيحيين لا يقلون حماقة ودجلاً ونفاقاً عن إخوانهم رجال الدين المسلمين ( لأن من عاشر القوم أربعين يوم صار منهم ) والأخرى تقول (أنهم سبب الكثير من مصائبهم ومآسيهم) } ؟
٢: وأخيراً …؟
في عالم اليوم لن يصح إلا الصح ، ومن يعتقد أن الحل في إستحمار وإستغباء عقول الشعوب فهو واحد منهم ، سلام ؟