تحدثت الناشطة المصرية في مجال حقوق المرأة الدكتورة ” نوال السعداوي” عن “القوامة” للرجال على المرأة، وروت تجربتها الخاصة في الطلاق ثلاث مرات. وقالت: “لا أستطيع أن أتقبل أن أحكم من قبل شخص أقل عقلا مني، يعني أحمق”. وقالت إن النساء يخشون الطلاق، ولكن “الطلاق سيجعلكي حرة .. لا يمكن أن يكون هناك زوج مستبد في أي مكان في العالم، إلا إذا كانت زوجته تمكنه من ذلك!
-
بحث موقع مفكر حر
-
أحدث المقالات
-
- هل تعديل قانون الأحوال الشخصية يعالج المشاكل الاجتماعية أم يعقدها.. وأين القيم الأخلاق من هذه التعديلات ………..؟بقلم مفكر حر
- تلغراف: تأثير #الدومينو علی #ملالي_إيران وتحولات السياسة الغربيةبقلم حسن محمودي
- الميلاد آتٍبقلم مفكر حر
- قوانين البشر تلغي الشريعة الإسلاميةبقلم صباح ابراهيم
- ستبقى سراًبقلم عصمت شاهين دو سكي
- #إيران #الولي_الفقيه: تأجيل قانون العفة والحجاب… ما القصة؟!بقلم مفكر حر
- إشكالية قبول الأخربقلم مفكر حر
- موسم إسقاط الدكتاتوريات في #الشرق_الأوسط!بقلم مفكر حر
- ردود فعل مسؤولي #النظام_الإيراني على #سقوط_الأسد: مخاوف من ملاقاة نفس المصيربقلم حسن محمودي
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **بقلم سرسبيندار السندي
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **بقلم سرسبيندار السندي
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **بقلم سرسبيندار السندي
- ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.بقلم مفكر حر
- ** تساءل خطير وحق تقرير المصير … هل السيّد المَسِيح نبي أم إله وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ابن عم مقتدى الصدر هل يصبح رئيساً لإيران؟ طهران مشغولة بسيناريو “انقلابي”بقلم مفكر حر
- ** ما سر تبرئة أل (سي .آي .أي) لبوتين من إغتيال نافالني ألأن **بقلم سرسبيندار السندي
- هل تعديل قانون الأحوال الشخصية يعالج المشاكل الاجتماعية أم يعقدها.. وأين القيم الأخلاق من هذه التعديلات ………..؟
أحدث التعليقات
- منصور سناطي on من نحن
- مفكر حر on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- معتز العتيبي on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- James Derani on ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **
- جابر on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- صباح ابراهيم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **
- الفيروذي اسبيق on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- س . السندي on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- عبد الحفيظ كنعان on يا عيد عذراً فأهل الحيِّ قد راحوا.. عبد الحفيظ كنعان
- محمد القرشي الهاشمي on ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسية
- صباح ابراهيم on ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
كل الديانات السماوية الثلاثة، اليهودية والمسيحية والإسلام أقرت واتفقت على قوامة الرجل على المرأة . في اليهودية/التوراة – التكوين 16:3 “وإلى رجُلك يكون اشتياقك وهو يسود عليك” . وفي المسيحية/الأنجيل -أفسس 5: 22-24 “أيها النساء إخضعن لرجالكن كما للرب، لأن الرجل هو رأس المرأة كما أن المسيح أيضاً رأس الكنيسة” . وفي الإسلام/القرآن – النساء: 34 (الرجال قوامون على النساء)….لماذا لم يبعث الله أنبياء ورسل من النساء؟ ولماذا لا توجد إمرأة حاخام يهودية، ولا إمرأة بابا مسيحية، ولا إمرأة مفتي الديارالإسلامية؟….هل هناك إتفاق ومؤامرة سرية على المرأة بين الديانات الثلاثة؟ ننتظر رأي الدكتورة نوال السعداوي
نرجو عدم توجيه الاهانات الشخصية والاتزام بنقد الافكار… سيتم حذف اي تعليق به اساءة شخصية
كلام المسيح للنساء بمعنى اتبعن الرجال كما يتبع المسيحيين المسيح كمثل الحاكم او رئيس الجمهورية الذي يتبعه الشعب اما كلمة قوامون بمعنى يجيدون القيام او القيام بافضل وقد تكون فكريا او عضليا اي بمعنى ان الرجل يستطيع ان يتفوق فكريا وبدنيا على الأنثى وهذا ما نفاه العلم الحديث فهناك ملايين من النساء أحسن فكريا وحتى بدنيا من الرجال
القّوام هو القائم بالحفاظ والتدبير ورعاية المصالح، ومنه القّيم على الوقف . أما الرجل رأس المرأة في المسيحية فهى عبارة تحتوي على إهانة للمرأة ، هل هناك إمرأة عاقلة تعتز بكرامتها ترضى أن يقول لها زوجها: “إخضعي لي فأنا تاج رأسك”؟…المرأة المسلمة حرة تستطيع أن تبقى بدون زواج لتحتفظ بتفوقها الفكري والبدني على الرجل، وعندما تقرر الزواج فهي تعرف أن القوامة ستكون للرجل. نعم هناك الملايين من النساء أحسن فكرياً وبدنياً من الرجال!!! ولهذا السبب كل الأنبياء والرسل كانوا من الرجال، وكل بابوات الكنائس وحاخامات اليهود كانوا من الرجال، و 97% من قادة طائرات الركاب في العالم هم من الرجال….متى كانت أخر مرة ركبتم فيها الطائرة وسمعتم صوت نسائي يقول: هنا كابتن الطائرة يرحب بكم
اضحكتني يا سيد بدر . الاسلام يأمر بضرب النساء وهجرهم في المضاجع القران يؤكد ذلك اضربوهن واههجرونهم بالمظاجع والمرأة لا يحق لها الطلاق فقط الرجل بيده العصمة هل هنالك إهانة اكثر من الضرب. وعليها ان تفعل كل ما يأمر به الرجل حتى ممارسة الجنس هو المتحكم بها ولا تستطيع الممانعة وإلا كان مصيرها الضرب بالعصا قارن المجتمع الغربي مع المجتمع الاسلامي العرباوي في تعامله مع المرأة . صدقني اعطيك كل الحق لأنك لم تزور الغرب وترى بام عينك التقدير والاحترام للمرأة . اما الاعمال التي تقوم بها المراه فلا تختلف إطلاقا عن الرجل رئيسة دولة رئيسة وزراء حاكمة رائدة فضاء الخ في أمريكا لدينا كثير من النساء تقود طائرة وحتى قائدة باخرة.
قلنا لك يا سيد جابر أن كلمة ضرب لها معاني عديدة (ضرب الله مثلاً) ، (وُضربت عليهم الذلة والمسكنة) ، (فقلنا أضربوه ببعضها) ، (اذا ضربوا في الأرض) ، (كذلك يضرب الله الحق والباطل) ، (للفقراء الذين أُحصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضرباً في الأرض)…عليك أن تأتي بالدليل من القرأن أن المسلم يضرب زوجته بالعصى وإلا فأنت كاذب ومفتري….أنت أيضاً كاذب حين تقول أنني لم أزور الغرب….الشئ المضحك فعلاً هو تقديرك واحترامك الكاذب للمرأة التي لم يسمح لها مجتمعك الذكوري الأمريكي منذ الإستقلال وحتى اليوم بأن تكون رئيسة للولايات المتحدة، في حين تولت عدة نساء مسلمات رئاسة الدول الإسلامية…..أنى لك أن تشعر بالخجل والله يقول (ضُربت عليهم الذله والمسكنة)؟
اضربوهن واهجروهن في المضاجع . حتى الطفل يفهم هذا الكلام . وما تفسيرك لاهجروهن. ذكرتني بالأغنية العراقية القديمة. الهجر مو عادة غريبة. لا ولا منكم عجيبة ارجو ان تسمعها بالله عليك مهما حاولتم ترقيع الاسلام فلن تفلحوا
نعم الطفل البرئ سيفهم كلام الله ويعرف حتى معنى (وضرب الله مثلاً) ، أما أنت ، شعب الله المختار الديمقراطي، فلا تفهم من الضرب إلا العصى. ثم ما هو وجه الإعتراض لديك على (واهجروهن في المضاجع)؟ هل الزوج المسلم هو الوحيد في العالم الذي يهجر فراش الزوجية حينما تكون العلاقة الزوجية متوترة؟…الإسلام دين كامل وليس في حاجة للترقيع. من يحتاج الى الترقيع هو كتابك المقدس، التثنية 22: 28-29 ’’إذا وجد رجل فتاةً عذراء غير مخطوبة، فأمسكها واغتصبها، فأكتُشف أمرهم، يُعطي الرجل لوالد الفتاة المغتصبة 50 شيكل من الفضة وتكون له زوجة من أجل أنه قد أذلها، ولا يقدر أن يطلقها كل أيامة”….هكذا يقدر ويحترم جابر النساء، يغتصب الفتاة العذراء ويدفع لأبيها 50 شيكل إسرائيلي وتصبح زوجة /عبدة له مدى الحياة لأنه أذلها….لا عجب أن إسرائيل هي الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط