كما كان متوقعاً تماماً ، الخلاف ما بين جيش الاسد و جنود حزب الله انتقلت من مرحلة الاغتيالات و التصفيات الى مرحلة الصدام المباشر ..
قلتها يوماً و أعيدها ..
سيأتي اليوم الذي سيبحث فيها جنود الاسد العلويين عن مأمن من القوات الإيرانية و لن يجدوا سوا بيوت أهل السنّة حين لن ينفعهم الندم..
و قهلا حبيباتي قهلا..