محمد الشيخ ولد امخيطير، شاب موريتاني كتب دفاعا عن طبقة الحراطين (العبيد سابقا) في موريتانيا والتي ينتمي إليها محمد الشيخ، مقاله (تجدونها على هذا الرابط: مقال محمد الشيخ الذي حوكم بالإعدام بسببه) تناول كيف ميز الدين بين الطبقات الاجتماعية حتى في عصر محمد، بسبب هذا المقال تمت محاكمته وحُكم عليه بالإعدام، وهو لازال في السجن في ثياب الإعدام، في هذه الحلقة ندرس المقال وندرس أسباب الحكم بالإعدام، وننادي بحملة لإطلاق سراحه. #كلنا_محمد_الشيخ
خير الكلام … بعد التحية والسلام ؟
١: عندما يعجز المرء عن التفكير يلجأ إلى الرفس كالحمير ، وإذا ماعجز عن إيجاد الحلول يلجأ الى النطح كالعجول ؟
٢: المسؤول الاول عن حياة هذا الانسان هو الرئيس الموريتاني نفسه فحذار من غضب ألله فقد يكّون لموته مثله لك نصيب والمؤمن من يتقي العاقبة ؟
٣: ليس من العدل والحكمة الحكم على إنسان بإلاعدام من أجل إرضاء زمرة من الحمقى والمتعصبين والأقزام ، فكن رجلا وبطلا مرة خير لك من أن تكون أحمقا مثلهم وملعوناً بقية الأيام ؟
٤: وأخيراً… ؟
من دون أن تنتفض شعوبنا وخاصة الشباب على جور الطغاة والملتحين ، لن تنظف السياسة ولن يستقيم الدين ، سلام ؟