ذكر موقع اليوم السابع ان رئاسة الجمهورية المصرية وجهت دعوات رسمية للنجمتين يسرا وإلهام شاهين كى يسافروا مع السيسي لرغبته تدعيم العلاقات الفنية بين الدولتين، وليست السياسة والاقتصادية فحسب.
تعليقنا: نحن سمعنا عن سياسة الخطوة خطوة لكيسنجر, وسياسة الانفتاح للسادات, وسياسة دعه يعمل دعه يمر لريغان, وسياسة العولمة في الغرب, فهل السيسي يخترع سياسة جديدة وهي سياسة اصطحاب الفنانات؟ ولكن بعد دعوة السيسي للراقصات الى الفنادق لاستقبال الممولين الخلييجيين لتشجيعهم على الاستثمار بمشاريعه الوهمية, نحن نرى ان السيسي انهك فناناته حقاً؟
خير الكلام … بعد التحية والسلام ؟
١: لماذا البعض لا يعجبهم مع ألاسف الصيام لا في رجب ولا في رمضان ؟
٢: أليس من يستصحبهم بشر ومواطنون مصريين وكرئيس حقهم عليه ،وفهو يمثل الجميع بغض النظر عن العرق والجنس والمهنة والدين ؟
٣: هو ليس بشيخ أزهري أو فقيه حتى يلام على فعلته ، فالفنانون في الكثير من الدول مرآت ماضيها وحاضرها ومصدر من مصادر دخلها القومي ومنابر للتثقيف والتنوير ، وفي كل الدول هنالك الجيد والمسيء ؟
٤: أما قولك عن مشاريعه هى وهمية فالرجل لازال في أول الطريق ، وتكفي مليارات الخليج التي تدفقت عليه في أول سنة حكمه ، والكل يعلم أنها ليس محبة به أو بالمصريين بل محبة بالهريسة ( الدفاع عنهم ) والرجل لعبها صح والشاطر من يربح ، والغد من يحكم عليه فهو إما ناجي أو غريق ؟
٥: وأخيرا …؟
فقط يلام على تخاذله عن الجرائم آلتي ترتكب بحق الاقباط فياويله إن كان متعمدًار، فمصيره وألله لن يكون بأفضل من مصير من سبقوه ، سلام ؟