رحل كما أحب…. جربوعا جميلا في بلوعة الأسد.

Eiad Charbaji

رحل كما أحب…. جربوعا جميلا في بلوعة الأسد.
لن ننساك يا عصام، وسنذكرك كلما أردنا ان نعزي أمهات الشبيحة اللاتي يضحين بأولادهن لأجل أن يبقى السيد الرئيس خلف حاسوبه يبطبط مع الهدولات والشهرزودات

This entry was posted in الأدب والفن, ربيع سوريا. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.