رجالنا والعمليات الجنسية الكبرى والصغرى

1. أحل لنا السادة الفقهاء التزوج من الطفلة ولو كانت رضيعة وذلك ضمن تفسيرهم لقوله تعالى [واللائي لم يحضن].
2. وقال لنا الفقهاء عن تفسيرهم لقوله تعالى [إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون]….أن شغل أهل الجنة هو افتضاض الأبكار تحت ظلال الأشجار مع سماع الأوتار في ضيافة العزيز الجبار….كل ذلك فيما يسمى بالمناكحة الفردوسية.
3. ونهى السادة الفقهاء وشددوا على عدم دفن جثث الرجال مع جثث النساء في مقبرة واحدة..فلربما يحدث ما لا يحمد عقباه بعد غلق المقبرة عليهم وانصراف المشيعين للجنازة…فيما يسمى بالقفز بالزانة.
4. وعندنا يجوز الاستمتاع بالصغيرة التي تزوجناها تقبيلا وتفخيذا لكن لا تطأها إلا أن تتحمل الوطء….قال بذلك أجلّة علمائنا.
5ـ ويوجد أيضا ما يسمى بمضاجعة الوداع وهو استحلال فرج جثة الزوجة المتوفاة حديثا لوداعها…وهو ما اجازه فقهائنا العظام.
6ـ وعندنا النساء المجاهدات بالنكاح فيما يسمى جهاد النكاح للترفيه عن المقاتلين في ميادين القتال….
7ـ ولا تنسوا استحلال إرضاع الكبير فقد كانت قرءانا يتلى حتى وفاة رسول الله حتى أكلتها الداجن من تحت سرير عائشة رضوان الله عليها.
8ـ وعندنا بمذهب الأحناف جواز استئجار المرأة للزنا وقالوا بأن عمر بم الخطاب أجازه….
9ـ ويقول السادة الأئمة الأربعة بأن الأصل في الزواج هو التلذذ…لذلك أجازوا للزوج عدم الإنفاق على زوجته المريضة لأنه لا يمكنه التلذذ منها….فعلاجها على أبيها أو شقيقها أو أعمامها.
وعندنا في مصر مثل شعبي يقول …..يا مآمنة للرجال…يا مآمنة للمياة في الغربال…ولم يكن هذا كله من فراغ بل لأننا البلد الأول في التحرش في العالم.
مستشار/أحمد عبده ماهر
محام بالنقض وباحث إسلامي

This entry was posted in دراسات علمية, فلسفية, تاريخية. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.