هل تعلم عزيزي الإنسان أن الفصائل الإسلامية المتأسلمة ، قد فاقت باجرامها نظام الأسد ..؟!
ولسه بيقولولي أنهم ثوريين ..!
ذبح الطفل ذو ال 10 سنوات أثبت أن الغرب محق في حربه على الإسلاميين ..!
ثم يقولون أنه يروج للمخدرات وكأنهم ليسوا أكبر حشاشين وسكرجية ولوطية ..!
أو بيقولوا إنه طفل شيعي وكأنهم أشرف من الشيعة بهكذا إجرام ..!!
لعنة الله عليكم #نور_الدين_الزنكي يا دواعش مستترة ..!!
حلوا عن ربنا وسمانا يخرب بيتكون بغلا بغلا سرسرية بدكون دبح بنفس الطريقة ..!
تذكروا دائما أن الخطأ لايعالج بخطأ أكبر وأعظم ، العمى ضربكون سفاحين ..!
-
بحث موقع مفكر حر
-
أحدث المقالات
-
- المجزرة الأخيرةبقلم آدم دانيال هومه
- ** بالدليل والبرهان … المعارف سر نجاح ونجاة وتقدم الشعوب وليس الاديان **بقلم سرسبيندار السندي
- رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسيةبقلم طلال عبدالله الخوري
- كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟بقلم علي الكاش
- مباحث في اللغة والادب/ 78 وسامة الرجل في التراثبقلم مفكر حر
- دراسة موجزة عن ديوان (فصائد في قصيدة واحدة) للشاعر والأديب ميخائيل ممو.بقلم آدم دانيال هومه
- ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ** لماذا الإطاحة بالنظام الايراني … غدت ضرورية غربية ودولية **بقلم سرسبيندار السندي
- الحزب الشيوعي لايختلف عن الاحزاب الدينية الفاشية .. الداخل مفقود والخارج مولودبقلم مفكر حر
- ** كيف بلع نظام الملالي … الطعم ألإسرائيلي **بقلم سرسبيندار السندي
- ** كيف يسخر ويضحك صبيان محمد الجدد … على عقول ألمسلمين **بقلم سرسبيندار السندي
- المسيح في فكر الإسلام والعقيدة المسيحيةبقلم صباح ابراهيم
- استقصاء تأثيرات الميثولوجيا الآشورية على ثقافة الأقوام والشعوب والأمم الأخرى.. رأس السنة الأشورية (اكيتو)بقلم مفكر حر
- من يوميات إمرأة حلبجيةبقلم مفكر حر
- اسطورة الإسراء والمعراجبقلم صباح ابراهيم
- الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”بقلم طلال عبدالله الخوري
- ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **بقلم سرسبيندار السندي
- فيلم ايطالي عام 1959 عن تدمر والملكة العربية زنوبيا … علامة المصارعبقلم مفكر حر
- ** أمة الكُورد بين ألإسلام … والتخلف والتعصب والاوهام **بقلم سرسبيندار السندي
- النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/10بقلم علي الكاش
- المجزرة الأخيرة
أحدث التعليقات
- س . السندي on رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسية
- صباح ابراهيم on ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
- س . السندي on فاطمة الزهراء و غموض تاريخها
- س . السندي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- س . السندي on سورة مريم اقتبست من شعر امية بن ابي الصلت
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- لينا on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on #محمد_الماغوط من الغباء ان ادافع عن وطن لا املك فية بيتنا
- Mohammad Al Kassab on ضحايا صدام حسين 7
- ابن الرافدين on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- قثيم بن سنحريب الفيروزي on ** أيا عُبَّاد الهلال … لنا لكم سؤال **
- مسلم on القرآن زور التوراة والإنجيل
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- قثم بن عبد الات القرشي on هدف حماس من (طوفان الأقصى) وهدف إسرائيل من اعلان حالة الحرب
- طوفان البدروسي on ** لماذا ورطت إيران قادة حماس … بطوفان الاقصى ألان **
لماذا تستغربون—من التاريخ–ياليت نتعلم من ان النصوص كان لابد من اعادة تفسيرها او الغائها- مذبحة بني قريضة-حاصرهم محمد 25 يوماً، وقطع عنهم كل مقومات الحياة وقاربوا على الهلاك، فكروا بعدة طرق للخلاص من هذه المصيبة، ولكن كان أفضلها وأقربها هو الاستسلام، ووجدوه حلاً مناسباً فخاطبوا محمد وطلبوا رحمته وعفوه، ولكن محمداً قد فوّض أمرهم لسعد بن معاذ الذي قد عاد للتو من غزوة الخندق وكان مصاباً، فحكم بقتل رجالهم وسبي نسائهم ونهب أموالهم وأرضهم، ووزعوا النساء والمال والذراري على المسلمين، ونزلت بهم آية بسورة الأحزاب رقم (26 و27).
كان من المفترض على محمد أن يقدم أروع معاني التسامح والعفو عند المقدرة، وربما تسامحه معهم يكون سبباً في إسلامهم، فالقبيلة استسلمت ويُعتبرون بمثابة الأسرى والمستضعفين، فما الداعي لسفك الدماء وضرب أعناقهم؟ لم يكن لمحمد كلمة أو رأياً في الموضوع، إذ وكّل المهمة لسعد بن معاذ، كما قال محمد لسعد بن معاذ حكمت بحكم الله، أي أن محمد وافق على قرار سعد بن معاذ بضرب أعناق رجال بني قريظة، بالرغم من أنهم استسلموا وطلبوا العفو، فأين العفو عند المقدرة؟ وهل كان سعد بن معاذ نبياً يُوحى إليه ولا ينطق عن الهوى؟! وأين دور محمد في مثل هكذا موقف يحتاج لرجل رشيد يأتي بخبر من السماء، لا بل وأين جبريل في هذا الموقف؟ لم يأتي بقرار إلهي كالعادة؟ لماذا سعد؟ أم أن جبريل لا يأتي إلا ليحلل زوجة ابنه بالتبنّي ويأمر زيد بطلاقها ليتزوجها وثم تفاجأ زوجة زيد أن الله أنكحها محمد من فوق سبع سموات!
كانت طريقة قتل رجالهم لو تخيّلناها مُرعبة، وتدل على همجية مُوحشة جداً عبر حفر خنادق وضرب عنق كل يهوديّ بينما نساؤهم كنّ يبكين وهن سبايا ويصرخن يطلبن محمد العفو عن رجالهن. (تخيّلوا المشهد) وبعد الانتهاء من قتلهم دفنوهم فصارت مقبرة جماعية! كتب السيرة تقول عددهم 700 وبعض المؤرخين المسلمين قالوا من 800 إلى 900 رجلا ،حتى لم يكن كل أفراد قبيلة بني قريظة مشتركين بالخيانة، ولم تذكر الكتب الإسلامية بحسب علمي أن محمد أبقى عليهم .. إلا حديث قالوا فيه “وبقي من قريظة رجال لحقوا محمد وثم أسلموا ” وطبعا استحالة يلحقون بقاتل رجالهم ومن سبى نسائهم واستعبدوهم، بل اضطروا مُرغمين على اللحاق بهم”.
أما الدليل بالنسبة لي أن جميع نساء قريظة صرن سبايا، ودليل آخر، قتل كل من انبتت له شعر من الصبيان واعتبروهم بالغين “رجال” وهؤلاء الصبيان بالتأكيد لم يكونوا مشتركين بأي جريمة، لمجرد أن شعيرات نبتت لهم استحقوا القتل. لقد أمر محمد المسلمين أن يكشفوا عن عورات أطفال اليهود فمن نبت له شعر تُضرب عُنقه، ومن لم ينبت لهُ شعر يُخلى سبيله ويؤخذ للسبي، فمحمد لم يكن يعلم أن هناك أطفال بعمر 10 سنوات و12 سنة قد ينبت لهم شعر خصوصا في تلك المناطق الحارة التي صدّعوا رؤوسنا بها، وهم يدافعون عن زيجة محمد بعائشة، ليقنعونا أن عائشة بالغة جسدياً حينما تزوجها محمد ودخل بها، فمقياس الحكم بالقتل عند من يسمونه كذبا نبيّ الإنسانية هو شعر العانة (!) وهل يصلح ان نجعله دستورا لدولة؟
إن سعد بن معاذ حكم على بني قريظة، فقتل مقاتلتهم وسبي ذراريهم، فكان يكشف عن مؤتزر المراهقين فمن أنبت منهم قتل، ومن لم ينبت جعل في الذراري،
الراوي: – المحدث: ابن الملقن – المصدر: البدر المنير – لصفحة أو الرقم: 6/670
خلاصة حكم المحدث: صحيح مشهور –من موقع الحوار المتمدن
نزلت الايات لتأييد الواقعة– – هو ان الخالق يؤمن بسلب وقتل الاخرين وسبي النساء ونهب والاستيلاء على ممتلكاتهم–كما في الاية27 من الاحزاب—–لكن المؤرخين اليهود –عندهم كل تفاصيل ممتلكات اليهود–وقد وضعوا نسخة بالامم المتحدة–لحين الطلب بالحقوق