خرايا عليك وعلى هيك وطن…. تتهنى فيه.

Eiad Charbaji

في صديق ممانع قديم دعاني من كم سنة للعودة لحضن الوطن، وقال ضربني عالوتر الحساس يعني، انو يا اياد اللي صار صار، بس هاد وطن أكبر من السلطة. وارجع لمهنتك ودافع عن مساحتك، والحريات الصحفية هلأ ازدادت بعد الأزمة، دفء الوطن ولا صقيع الغربة.
بس شفت هالمشهد (شاهد الفيديو اسفلاً) وكيف عميعاملو الصحفيين كطرش غنم رغم انهن عملوا وجوهن مماسح لمؤخرة النظام كل هالسنين، رح قول عالعام اللي قلتلو ياه عالخاص وقتها:
خرايا عليك وعلى هيك وطن…. تتهنى فيه.


وسامحوني على كلمة (وطن) مالي متعود قولها بس اضطريت لتوضيح الموقف.

This entry was posted in الأدب والفن, يوتيوب. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.