-إحتار عماد جاد عضو البرلمان لأن رئيس البرلمان لم يعطه حق الكلمة في وقته فلما سأل عن ضوابط ترتيب الكلمات في البرلمان كان رد د .عبد العال أن ترتيب الكلمات يتم حسب مزاجه.فكتب يسأل ما رأيكم و ماذا أفعل.و أنا هنا أقول رأيى ما دام جاداً فى السؤال. سأقول لك رأيى فى جذر المشكلة و لست مهتماً بمزاج عبد العال.
– لمن لا يعرف فإن عدد نواب الأقباط هم 36 نائباً ينوبون عن مناطق تغطي مساحة مصر كلها.و سوف أتناول مواقف سريعة لكنها واضحة قبل أن أقول لك يا عماد ما رأيي.
– أنت يا د عماد و معك ثمانية أقباط آخرين تنوبون عن قطاع جنوب و وسط الصعيد و مع هذا لم نسمع من واحد أو واحدة فيكم أي إعتراض على إختطاف الفتيات بل بكل أسف سمعناك تطمئننا على عودة واحدة فقط أنت تعرف أنها لا زالت محتجزة بأمن الدولة منذ شهور أي أسيرة بلا تهمة لقاصر.و ثبت أنها لم تعد و أنك فبركت الحقيقة و علمت الجريمة و سكتت عليها مع بقية النواب.
– أنت تعلم أن السيدات آمال و فائقة و إيفيلين هن نائبات عن سيناء و القناة و أنه و لا واحدة كان لها صوت أو دور حين تم قتل الأقباط في العريش و سيناء تم تهجير المئات بل الآلاف من الأقباط تهجيراً قسرياً.و سكتت النائبات و كلكم ساكتون حتى الآن.
– أنت تعلم أن شريف نادي عضو المجلس عن ملوى لم يسمع أحد إسمه و لا يعرفه أحد حتى بعد حادث المنيا.
– أنت تعلم أنه عندما حصل حادث البطرسية طافت مارجريت عازر على القنوات القبطية لتنفس عن غضبها أو غضبنا و لم يسمح لها بالكلام في البرلمان و الآن لم يعد يسمح لها أو لكم بالكلام لا في القنوات القبطية و لا فى البرلمان فصار الصمت الرهيب رغم الحوادث البشعة التي لا يقدر عبد العال و من يحركه أن يسكت الضمائر الحية التي عبرت عن غضبها في العالم كله.
– أنت تعلم و نحن نعلم أنكم ديكور و أن كل المجلس ديكور و أن القوانين تصدر بالتليفون من ديوان رئاسة الجمهورية.
– أنت تعلم أنك و د نادية هنري وصلتم إلى البرلمان عن طريق المصريين الأحرار ثم تحولتم فأسقط الحزب عضويتكما.
– أنت تعلم أن المرة الوحيدة التي إنسحبت فيها كان أثناء التصويت على قانون الرياضة و ليس قانون بناء الكنائس.
– أنتم لم تناقشوا أى شيء فى البرلمان كنواب أقباط حتي قانون دور العبادة لم تتفوهوا فيه بكلمة و إكتفي النائب سعد فايز أن يخبرنا أن نواب الحكومة يسلقون القانون و إكتفت النائبة نادية هنري أن تخبرنا أنه يجب التصدى للشروط المجحفة في القانون و لم تقل لنا د نادية من يجب أن يتصدى لمن؟ القانون الذى تحول فجأة على مرأى و مسمع منكم جميعاً ليصبح قانون بناء الكنائس بدلاً من قانون دور العبادة بتعليمات الأزهر الحاكم الشريك في البلاد.قانون الكنائس الذى ناقشته اللجنة الدينية التي لا تضم سوي المتأسلمين و الأزهريين و أما أنتم فإكتفيتم بالنظر إلى الإجراءات الوهمية و أما نحن فإكتفينا بالنظر إلى السماء.و كشفنا للجميع عورات هذا القانون و ها قد ظهر أنه مثل بقية التشكيلات الدستورية المحنطة فى الأدراج.
– الكنائس المغلقة لم تزل مغلقة و تكاد السنة المصرح بها لتوفيق أوضاع الكنائس تنتهي دون نتيجة على الأرض و أنتم صامتون.
– لم تصدر تصاريح بناء كنائس جديدة إلا التي تدخل أصلا في حرم أديرة و كنائس قديمة أو على سبيل الدعاية مثل كاتدرائية العاصمة الجديدة.و لا زالت القرى تئن و كوم لافى في نطاق مسئوليتكم خير شاهد أنكم مثلنا متفرجون. و لولا عدم رغبتى فى تناول الأحداث واحدة فواحدة لكتبت الكثير عن سلبيتكم جميعكم و ليس أنت وحدك.
– أنت تعلم أنكم قبل حصولكم على الحصانة كنتم أكثر شجاعة و كنت متواجداً على الساحة مع سمير غطاس و لكن أين أنتم الآن.لقد تم إحتواءكم و إسكاتكم.حتى أنك أنت الذى يتصل بالقنوات التليفزيونية لكي يدلى برأيه.و إختفى سمير غطاس الذى لا يظهر إلا فى حالة الحديث عن حماس و غزة بينما هو نائب مدينة نصر على ما أتذكر .
– الغريب أن د مني مينا سكتت دهراً ثم طالبت بحرق الكتب المتطرفة قدام البرلمان.كأنها ستقضى على الإرهاب بالإرهاب.
– كنا نأمل فيكم خيراً.كنا نظن أنكم ستكونون صوتاً للحق لكنكم فى جميع الحوادث الإرهابية صرتم كأنكم مغيبون سواء بإرادتكم أو رغماً عنكم.لم تكونوا ضميراً حياً.لم تغيروا على لحمكم و شعبكم و أخوتكم.لم تلتهبوا في قلوبكم و أنتم تشاهدون دماء شهداء الأقباط تروى الكنائس و الأديرة حتي الرمال.لم نسمع عن غضبكم لإسترجاع المختطفات فى يد أمن الدولة و فى كهوف السلفيين أيضاً.لم نر لكم تحركاً يفسر إحتراق مصانع متتالية كل أصحابها مسيحيون.لم نر لكم موقفاً من التطرف فى التعليم و الإعلام .لم نسمع لكم رداً كنواب عن الأقباط فى مواقف كثيرة للغاية و ضد تصريحات كثيرة للغاية تحرض علينا .لم نجدكم حين بحثنا عنكم.ثم تسأل ماذا تفعل مع عبد العال.
– أقول لكم جميعاً .أكتبوا عريضة إنسحاب مشتركة من البرلمان.هذا هو الموقف الوحيد و الأخير الذى يهز الجميع ليستفيق.أنتم تستفيقون أولاً ثم يستفيق من وضعكم فى خانة المتفرجين.إستقيلوا فخير لكم أن يكون آخر مشهد لكم أن تخرجوا بكرامتكم مرفوعى الرأس محتجين على الظلم و على الصمت و على التهجين السياسى.إستقيلوا لو جرأتم و خذوا صفوف الشعب الجريح.
إستقيلوا كلكم إذ لا كرامة فى صمتكم.لا كرامة فى شكواكم قدامنا.إذا أنتم تطلبون دعمنا فلماذا أنتم باقون فى برلمان تعجزون فيه عن التعبير عنا.إستقيلوا فتخرجوا شرفاء رجالاً و سيدات.لا تظنوا أن شكواكم لنا تبرئكم من الدم فى هذا الزمن العصيب.لا تضيفوا علينا أعباء و لا على الكنيسة.لسنا متفرغون لكم حتى ندعمكم.يكفينا أننا نصبح و نمسى على مشاهد وحشية.عندنا ما يكفينا من الألم .
أما لو ظننت أنك تصدر لنا حيرتك من عبد العال فنكون مسئولين عنك فأنت مخدوع.كونوا رجالاً و إنسحبوا.أكتبوا للعالم وثيقة تشرح مسببات إنسحابكم.أكتبوا للتاريخ أنكم حاولتم و فشلتم و هذا سيحسب لكم.ستكون رسالتكم للجميع أكثر تأثيراً من بقاءكم فى مجلس كهذا طول العمر.لا تعودوا لنا خائبين بل أخرجوا لنا زاهدين فى المنصب منتسبين لشعبكم.سيهتز العالم كله لو فعلتموها.فإما يخافون من إستقالتكم و يعطونكم مساحة للتعبير و العمل بجدية و تقومون بدوركم كما ينبغى و إما يقبلون إستقالتكم و ينفضحوا قدام العالم و أؤكد لك أنهم لن يقبلونها لأنها ستسقط المجلس كله دستورياً و شعبياً.لكننا لا نريدكم نواباً مهمشين.طلبت رأياً و قد أبديت لك رأيى.
همسة إليك يا الله.
يا إله يوسف الصديق كيف أخرجته من بئر الخيانة و حياة العبيد إلى رئيس مصر كلها كيف ربيت هذا الشاب الصغير فكان رقيقاً مع الجميع ثم لما جاع شعبه فى إسرائيل لم ينس لحمه و أهله بل فاض بكرم و سخاء مع الجائعين.يا إله موسى العظيم.ماذا علمت هذا الرجل المحارب و ماذا وضعت فى قلبه حتى أنه أبى أن يعيش فى بيت فرعون مفضلاً بالحرى أن يذل مع شعبه .يا إله نحميا النبى لماذا بعد أن وضعته فى البلاط الملكي ملأت قلبه بالحزن على العار الذى أصاب شعبه و أصاب مدينته أورشليم. كيف أخرجته من شوشن القصر إلى المدينة المتهدمة لكى يعيد مجدها.يا إله إستير ماذا علمت هذه الجميلة حتى أنها إنتسبت لشعبك لا للملك مع أنها زوجة الملك.بماذا حركت قلبها ففضلت الموت مع شعبها عن التنعم فى قصر الملك.كيف ربيت هؤلاء فى الإيمان بقوتك و جبروتك فلم يأخذوا من العالم قوة بل من يدك أنت. يا إله دانيال العظيم كيف إنتشلته من جب الأسود إلى منصب الحاكم كيف رفعت الفتية من الأتون إلى دار الولاية و طردت هامان كاره أولادك من المنصب الرفيع إلى حيث صلبوه غير مأسوف عليه.يا من ترفع الرؤساء و تخفضهم ضع فى قلوبهم أنك ترصد و تصبر و لكنك ستدين كل واحد عن الخفيات و الظاهرات.
-
بحث موقع مفكر حر
-
أحدث المقالات
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **بقلم سرسبيندار السندي
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **بقلم سرسبيندار السندي
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **بقلم سرسبيندار السندي
- ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.بقلم مفكر حر
- ** تساءل خطير وحق تقرير المصير … هل السيّد المَسِيح نبي أم إله وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ابن عم مقتدى الصدر هل يصبح رئيساً لإيران؟ طهران مشغولة بسيناريو “انقلابي”بقلم مفكر حر
- ** ما سر تبرئة أل (سي .آي .أي) لبوتين من إغتيال نافالني ألأن **بقلم سرسبيندار السندي
- المجزرة الأخيرةبقلم آدم دانيال هومه
- ** بالدليل والبرهان … المعارف سر نجاح ونجاة وتقدم الشعوب وليس الاديان **بقلم سرسبيندار السندي
- رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسيةبقلم طلال عبدالله الخوري
- كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟بقلم علي الكاش
- مباحث في اللغة والادب/ 78 وسامة الرجل في التراثبقلم مفكر حر
- دراسة موجزة عن ديوان (فصائد في قصيدة واحدة) للشاعر والأديب ميخائيل ممو.بقلم آدم دانيال هومه
- ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ** لماذا الإطاحة بالنظام الايراني … غدت ضرورية غربية ودولية **بقلم سرسبيندار السندي
- الحزب الشيوعي لايختلف عن الاحزاب الدينية الفاشية .. الداخل مفقود والخارج مولودبقلم مفكر حر
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
أحدث التعليقات
- مفكر حر on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- معتز العتيبي on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- James Derani on ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **
- جابر on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- صباح ابراهيم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **
- الفيروذي اسبيق on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- س . السندي on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- عبد الحفيظ كنعان on يا عيد عذراً فأهل الحيِّ قد راحوا.. عبد الحفيظ كنعان
- محمد القرشي الهاشمي on ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسية
- صباح ابراهيم on ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **