نشرت صحيفة “الصنداي تايمز ” تقريراً جاء فيه أن السيدة “جنان حرب” البريطانية من اصول فلسطينية مسيحية والتي ربحت سبقاً تسوية قضائية دامت 12 عاماً, من عائلة الملك السعودي الراحل فهد بن عبد العزيز بحوالي 25 مليون جنيه استرليني بعد أن ادعت انها كانت “زوجته السرية”, تقاضيهم الان مرة اخرى بملايين الجنيهات الى جانب أصول وعقارات ورثوها في أوروبا, حيث قضت محكمة بريطانية مجدداً بأن يدفع لها الأمير “عبد العزيز بن فهد” ابنه من زوجة أخرى، مبلغ 12 مليون جنيه استرليني, وأن ينقل لها ملكية شقتين في حي تشيلسي الراقي في لندن قدرت قيمة كل منهما بمبلغ 5 مليون جنيه استرليني.
السيدة حرب، تبلغ الان من العمر 68 عاما و تزوجها الملك فهد سرا عندما كانت في سن 19 عاما، وتقول بان اولاده تصرفوا بجحود واوقفوا مخصصاتها المتفق عليها مع الملك لانها مسيحية فلسطينية, ولها الحق في طلب وضع أمر احترازي على أي شيء يملكه في أوربا, كالبيت الذي في هامستد شمالي لندن, و قيمته 42 مليون دولار, والقصر الكبيرا في فيرساي.
ويضيف التقرير إنها اسلمت وعاشت عامين في جدة كزوجة للملك، وقد قامت خلالها بثلاث عمليات إجهاض بناءا على طلب الملك الراحل بسبب خوفه من أن يكون له طفل من زوجة مسيحية, ثم أبعدت من البلاد, لأنها اتهمت خطأ من قبل عائلته بالمسؤولية على إدمان الملك عقار الميثادون, وقد كتبت حرب تجربتها في كتاب بعنوان “الملك السعودي وأنا” وباعت حقوق انتاجه في فيلم سينمائي.
ماهذه القيم والتقاليد الباليه التي موجودة في الوقت الحاضر زمن التطور وزمن السرعة
عمرها 68 سنه وتطالب بشيئ لايتماشى مع واقعها وتريد شقق ومليارات
— expired – Out of Date — وقد اصبحة منتهية الصلاحية
فلتطلب شيء لحاضرها فيكون اسهل