المعتوهه آسيالوفا التي غيّرت اسمها لإسم ثقيل طينه كثقالة دماء المسلمين المتديّنين ( أمة الرحمن) تعرضت لغسيل مخ من قِبل ناكحيها الصلاعمة الإثنان اللّذان تزوجتهما على مرحلتين، فجّرت نفسها ولحقت بهما لتصبح اشلاء وينفصل رأسها عن جسدها بنهاية تعيسة واليمة لأنها سمحت لنفسها بأن تكون امّعة غبيّة وامرأة حمقاء بتحوّلها لدين كهذا..
لقد اختارت توقيتاً دقيقاً اذ فضّلت ان تُهدي الكفار هديّة رأس السنة هذه الأيام في الوقت الذي يسافر فيه الناس لقضاء اجازة الكريسماس ورأس العام الميلادي الجديد..
لا يُوجد دين في هذا العالم يجعل الإنسان يَقتل نفسه محمّلاً بالحقد والكراهية كالإسلام وذلك عندما تغرس الحقيقة المُطلقة بعقولهم (كما يعتقدون)+ الولاء والبراء+ حشو النصوص التي تكره الآخرين بعقولهم!
ابحثوا بأنفسكم في هذا العالم ومن بين سبعة مليار انسان يعيشون بكوكبنا هذا.
تجدون من ينتحر بصمت ويرحل، والمسلم_ة ينتحر ويُفضّل ان يقتل الأبرياء معه.
هل تتذكّرون راشيل كوري؟ لقد وقفت أمام جرّافة اسرائيليّة دفاعاً عن مظلومين وذلك لتُحيي شعباً مسلماً يُطرد من منزله ويهدم فوق رأسه فيما الإنتحاريات المسلمات يقتلن انفسهن ومعهن الأبرياء!
خير الكلام … في ختام العام ؟
١: بداية تحياتي وأمنياتي لكل إنسان رغم كل شى بقى إنسان ولم يتحول رغم الظلم والجور الى حيوان ، ان تتحق كل أمانيه مادام أولها الخير والمحبة للجميع والسلام ؟
٢: ليفجر هؤلاء نفوسهم العفنة والنتنة فهى بكل الأحوال للهاوية ، وكما قال المرحوم ابي ذات يوم عن هؤلاء ، اما ان يهديهم الله او يفنهم وهو خير العلاج لهم ولغيرهم وهذا مايحدث ؟
٣: ماحدث مع هذه المسكينة وأمثالها كثر لتصديق الحقيقة المرة معهم والتي تقول ( ان تعمق المسيحي بدينه والتزم صار نبيا قديسا ، وان تعمق المسلم بدينه والتزم صار إرهابيا ) تماماً كل مقتدي بسلوك صاحبه ؟
٤: ويبقى السؤال حتى متى يبقى المسلمين يفجرون أنفسهم والشيطان ونبيه يضحك عليهم ، سلام ؟