تموت مو مشكلة,,, تدافع عن نفسك ” أنت إرهابي “
أرهاب لم نسمع به من قبل حتى أ,,طلقه فيلسوف الإرهاب وصانعه ( امريكا ) الذي تريده منذو نشأتها .
البداية كما يقول المهاجر الأول ” منير العكش ” الفلسطيني الأصل انه تم قتل 112 مليون هندي وإبادة ٦٠٠٠٠٠٠٠ فايزن ( بقر ).
.
وهو اقتصاد الهنود الحمر الإبادات الثقافية في امريكا ” لعنة.كنعان. الانكليزية ” وبعدها حرب الشمال والجنوب .
حرب العبيد وبعدها استقرت والتهمت الأخضر واليابس .
اعتدت على الشعوب قديما والمسلسل لا يزال مستمر .
صناعة العدو هي مهمة الكانتونات العسكرية في الغرب الامريكي ، تم صناعة الشيوعية في مختبر قصور برغهام وتم الإجهاز عليها من واشنطن ،تم صناعة الأخوان في نفس المختبرات وتم الأجهاز عليهم ،تم صناعة بن لادن وتم الإجهاز عليه .
ثم صناعة داعش واليوم هي حجتهم ويحاولون ان يجهزوا على الشعب العراقي وغداً داعش تصبح بعبع غربي .
” يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ” صدق الله العظيم ,
متزمت متطرف اليوم إرهابي .
التزمت هو حدود الغضب التي لا تخرج من قلب الإنسان.. وبأستمرار التزمت الذي ينتهجه الإنسان يؤدي الى التطرف .
التطرف ما هي أسبابه :
أسباب التطرف بشكل عام هي ( الدوس في البطن ) اي الأذية واستمرار الأذية ، الإيغال في الأذية ليست طبيعة الإنسان حتى المتدين المتهم بالتطرف هو متطرف ولكنه بسبب الأذى والتهميش وسياسة الإبادة والتهجير وسرقة الأوطان والقتل المستمر كأنه شلال ومحاولة الفرسان إلغاء البلدان والتهام سكانها وإبادة الشعوب هو كل ما يهم امريكا .
لدينا القصص والتاريخ والمآسي والذكريات الأليمة .
هكذا ينشأ جيل حاقد جداً لأن حقوقه مغيبة وينشط الناشطون في السياسة والدين وتتكون المجاميع المنتقمة وتصبح حقيقة وتركب قطار الموت .
لولا مجيء البيزنطة والفرس لما خرج العرب من ديارهم ( دكو الباب ) ولولا اغتصاب عربستان والاسكندرونة وفلسطين وهدم الدول العربية بالكامل ما عدا دول الاسواق التجارية ( سوبر ماركت ) لما ظهر جيل منتقم سوف يأكل الأخضر واليابس .
والذي لا يصدق هذا سوف يرى ما يحدث امام عينه .
( كل نظام يخلق قاتله ) .
هيثم هاشم