تجارة مخدرات للقاصرين، انتهاك حرمات البيوت سرقات وقتل في ‏الكسوة‬ دمشق

maghikhozam

تجارة مخدرات و بيعها للقاصرين ، انتهاك حرمات البيوت ، تشبيح و سرقات و قتل و طعن بالسكاكين ، فرض اتاوات على البيوت و المحلات وحتى قائد الدفاع الوطني علي خضور لم يسلم منهم ، كل ما سبق ليس في شيكاغو بل يعاني منه الشعب في ‫#‏الكسوة‬ ، دمشق ( منطقة من المفترض انها امنة و تحت سيطرة الدولة ) و اليكم نص شكوى الاهالي اضعها بين يدي الجهات المعنية حيث ان العصابة الواردة اسمائهم مدعومين من اشخاص محسوبين على الدولة ، ضمن التعليقات تجدون العريضة موقعة من ممثلي وشيوخ عشائر الكسوة :
/// مقدمة من أهالي حي السكة – الكسوة الشرقية :
نفيدكم علما بأن هذه الأسماء المذكورة هي عصابة أشرار وإرهاب وقتل وخطف واغتصاب في الحي ورمي قنابل وإطلاق نار عشوائي على منازل المدنيين والعسكريين وعناصر الدفاع الوطني بالحي كما أنهم يقومون بشتم وسب السيد الرئيس بشار الأسد والسيدة عقيلته على مرأى ومسمع الناس جميعا والجيش العربي السوري والطائفة العلوية الكريمة ونحيطكم علما بأن أغلب افراد هذه العصابة هم من متعاطي الحبوب والسكر الدائم والحشيش والمخدرات وهذه هي أسماءهم
1- شادي فارس عباس عسكري منشق منذ 4 سنوات يتبع للقضاء العسكري في حمص وهو متزعم هذه العصابة
2- أحمد غصاب عباس مدني تابع لجمعية البستان ويداوم على أحد حواجز طريق المطار ويحمل سلاح غير مرخص عيار /9/مم ويقوم بنقل الذخيرة بشكل كبير للعصابة
3- حسام غصاب عباس عسكري احتياط
4- علي غصاب عباس قاصر يحمل سلاح
5- عزالدين هايل القدع منشق بسلاحه من مجموعات العقيد سهيل الحسن من حقل الشاعر منذ أكثر من عام ويحمل عدة هويات مزورة وهو مصاب بطلق ناري وقامت عصابته بتهريبه من مشفى المجتهد لأنه مطلوب بدعاوي كتيرة
6- علاء جمال الحمصي كان يعمل بالدفاع الوطني – مركز درعا وفصل من عمله مؤخرا بسبب مشاكله وأجرامه في الحي من قبل قائد مركز درعا ولديه سيارة تكسي كيا ريو باسم عمه والد زوجته وهو من مسلحي السبينة يدعى هايل العلي موجود في السجن حاليا هو وأولاده بسبب تعامله مع الإرهابيين
7- إبراهيم هايل العلي مدني ويحمل سلاح غير معروف مع العلم بأن والده كان يعمل مع المسلحين وهو الآن في السجن
8- محمد فارس عباس وهو يقوم بنقل معلومات عن تحركات الدفاع الوطني والمدنيين في الحي ويطلق النار عليهم ويقوم باللجوء إلى إفراد عصابته ويفرض الإتاوة على المنازل والمحلات
أن هذه الأسماء التي ذكرناها قامت بالهجوم على المدنيين والعسكريين في الحي وتهجيرهم وإيذائهم بشكل مباشر وإغلاق محالهم التجارية وضرب النساء واغتصابهم بالقوة ومن إعمالهم الإجرامية
– الهجوم على مركز الهلال الأحمر التي تقوم بتوزيع الإغاثة على المواطنين وإطلاق النار بداخلها ورمي القنابل وضرب كافة أعضاء الجمعية وتم إغلاقها بالكامل بحجة الحي منطقة غير أمنة
– والمصاب الأكبر أنه في يوم الانتخابات لأعضاء مجلس الشعب تم إغلاق كافة الصناديق بسبب هذه العصابة في تمام الساعة السادسة واستغرب من مدير ناحية الكسوة ورئيس بلديتها كيف تم ذلك على الرغم من حراستهم لتلك المراكز الانتخابية كذلك بحجة أن الحي منطقة غير أمنة
– كما أنه من خلال إطلاقهم للنار باتجاه المدارس حيث يتم إغلاقها مع العلم أني معلم مدرسة في احد هذه المدارس وقدمنا عدة شكاوة لشعبة الحزب والناحية والمجمع التربوي ولكن لا أحد يبالي
– وفي وقفة العيد قاموا بأغلاق السوق التجاري في المنطقة في تمام الساعة العاشرة نتيجة أطلاق النار العشوائي على المواطنين وقام المدعو شادي عباس بطعن بائع العرانيس /6/ طعنات لأنه رفض الذهاب كما أنه وبنفس اليوم قامو بالهجوم على محل عائد للشرطي بشار حمدان ومنزله وقاموا بإحراق المحل وتم تدمير المحل بالكامل
– وقامت هذه العصابة بالهجوم على قائد القطاع المدعو علي خضر الخضور وأطلاق النار عليه مباشرة مما تسبب باصابته وتسبب بأعاقة في يده كما هجموا على محل عائد له وقامو برميه بالرصاص وتم تهجيره هو ومن معه من الحي بالإضافة إلى اربع عائلات وجميعهم يخدمون في الأمن العسكري وأمن الدولة
– وقد قامو بالهجوم على منزل المساعد المتقاعد صالح ديب واطلقوا النار عليه ورمي قنابل داخل المنزل حتى يهجروهم من الحي مع العلم بأن هذا المساعد لديه ستة شبان يخدمون في الجيش العربي السوري
– كما هجموا على منزل جواد الهلال وضرب النساء الأطفال وتهجيرهم
– كما قاموا بالهجوم على حاجز للجيش في المنطقة ثلاث مرات متتالية وقامو بالهجوم على حاجز الدفاع الوطني في الحي وأخذ السلاح من بعض عناصره وتم خطف طفل صغير والتفاوض عليه بمبلغ مليونان ونصف المليون والهجوم على منازل عناصر الدفاع الوطني واطلاق النار عليهم وعلى محالهم التجارية ومنهم حسان زيدان + منتجب محرز +ماهر شاهين + ناهي محاميد + ميال تيشوري + نبيل ديب + ماهر حمود + بشار حمدان + أياد علو + رجب وسوف + علاء الدين أكرم طبيعة وهذا الأخير تم تهجيره مع عديله إلى منطقة الست زينب بعد رمي قنابل بجانب منزله
– وقاموا باطلاق النار العشوائي مما أدى إلى أصابة بعض الأشخاص في الحي وهي موثقة في المشافي التي اسعفوا أليها وخاصة مشفى الأماني الجراحي والمجتهد
وكل هذا الشيء بعلم الفرقة الأولى ومفرزة الأمن العسكري ومخفر الشرطة ومركز الدفاع الوطني والجواجز المحيطة بالحي وجميعهم لم يحركوا ساكنا وقمنا باللجوء أليهم وإلى فرع المنطقة في الريف وإلى مكتب أ9ةمن الرابعة والقضاء العسكري والشرطة العسكرية في القابون
سيدي الكريم هذه القليل القليل مما يفتعله هؤلاء المجرمون في الحي لن أطيل عليكم لديك المراسلين وبأمكانك التحقق من صحة المعلومات ولكم الشكر
والخلود والرحمة لأرواح شهداءنا الأبرار والنصر القريب لجيشنا الباسل والعز والفخر لنا بقائدنا المفدى الدكتور بشار حافظ الأسد
يرجى الأسراع بأيجاد حل لأن الوضع لا يطاق وليس من المعقول ان عدة أشخاص يعكرون صفو 40 ألف نسمة وشكرا
المسؤول عن الجمعية للأغاثة اسمه محمد غسان مظلوم
والمدعو عز الدين هايل القدع له اخوة في خان الشيح ويمدوه أيضا بلذخيرة
ويوجد العديد العديد من المواطنين الذين يشهدون على شتم وسب السيد الرئيس وزوجته السيدة الأولى والجيش العربي السوري ولكم الشكر
وأتمنى الأسراع بحل هذا الموضوع فنحن بحاجة ماسة للخلاص
حيث سمعت مؤخرا بأن بعض الشبان بدأوا بالتوجه إلى خان الشيح موقع الأرهابيين لعدم ثقتهم بسلطة الدولة على هذه العصابة وعلى المنطقة رغم أنها تحت سلطة الدولة وسكانها جميعم من ا
العمال وصغار الكسبة وطبعا هذا التقرير موقع من مختار عشيرة الفواشرة وعشيرة الخواشمة وعشيرة البلاحسة وممثل الطائفة العلوية
ولكم جزيل الشكر ///

About ماغي خزام

ماغي خزام: إعلامية سورية, مدافعة عن حقوق الإنسان وناشطة على الفيسبوك, تعمل الآن على فيلم عن سوريا بهوليود مع الممثل الاميركي العالمي جيمس وودز
This entry was posted in الأدب والفن, ربيع سوريا. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.