عاصرت العلويين في اللاذقية في اكثر يومين سواداً في تاريخهم..
يوم موت باسل، و يوم موت حافظ…
أستطيع ان اجزم انهم حزنوا يوم باسل عشرات أضعاف حزنهم يوم فقدوا حافظ..
مو محبة بباسل اكتر من حافظ ، و لا حزنا ً على شبوبية باسل مقارنةً بتجاعيد والده، و لا كدراً على طلة باسل اللي فقدوها..
حزنهم على باسل من يقينهم حينها ان بداية نهاية مستقبلهم قد أتى ، و من بقي في عيلة الاب المؤسس :
واحد عصابي ، و واحد اجدب ، و ثالث معتوه..