يبدو ان الضعط الدولي على الاسرة الحاكمة في السعودية قد آتى بثماره حول الفقه التكفيري الذي تتبناه رسميا, وهاهي تنسخ القرآن المدني بالمكي بعد ان كان سائداً العكس على مدى اربعة عشر قرناً, فهذا يؤكد مقولتنا بأن الشريعة حمالة اوجه ويفرضها من بيده السلطة والمال, فها هو الداعية الاسلامي السعودي محمد العريفي الذي ينفذ توجيهات السياسة السعودية الرسمية ينكر فقه الولاء والبراء ويكفر التكفير بعد ان كان مسلم به شرعاُ , فسبحان مغير الاحوال ..ههه قصدنا الضغط الدولي, شاهد الفيديو اسفلا
العريفي يسربح في لندن وكأنه ملكها هنري الثامن وزوجاته؟
خير الكلام … بعد التحية والسلام ؟
١: لم يكذب الامام علي ناكر قرأن محمد الجديد (قرأن المدينة) عندما قال عنه أنه حمال أوجه قبل 1436 عام ؟
٢: تبقى الحقيقة مرة متى أضافوا عليها من دبس وعسل ، لأنه كيف يستقيم الظل والعود أعوج ؟
٣: بالمنطق والعقل كيف لإله يخير عباده بين دفع الجزية للص وقاتل ومغتصب ودينه ؟
٤: وأخيراً …؟
من دون التسليم بحرية المعتقد يبقى الاسلام مصدر إجرام وإرهاب ، فهل يعقل أن يحرم غير المسلمين في دول الخليج من ممارسة شعائر دينهم ، بينما هم يتمتعون بها في كل الدول ، وهنا يصدق القول { أسمع كلامك أصدقك ، أشوف أجرامك وإرهابا أستعجب وأستغرب ، سلام ؟