بكل مطلب سواء مفقودين ، او حملة لتبديل مادة الديانة بالانسانية ، او اي مطلب في شعب سوري موجوع و ناطر يتحقق
بينطوا الموالين بحجة انه انتو اجندة عم تحققوا مطالب الخارج
و بينطوا المعارضة بحجة انه عم تطلبوا من دولة فاقدة الشرعية بنظرنا
و بيدوس الطرفين عاوجاع الناس كونه الوجع مو ببيتهن و لا في حدا بيقربهن مكتوي بالنار ، و بيحاربوا مثل الثيران كل صوت مطالب و بدون ما يشغلوا لا عقلهن و لا قلبهن لمصلحة سوريا ، بيشغلوا بس حاسة سابعة بيتمتع فيها فقط العرب و هي طائفيتهن .
و بعدين ؟ رح نموت و تموتوا و تعّبتونا و ملّلتونا و ما كنتو تتعبوا .
………….
كتبلي واحد : اخ بس لو في منك بسوريا ع رجل .
انه لايمت بدكن تضلوا يا عرب تشوفوا المراة ناقصة ؟
شو استفدتوا من رؤسائكم و زعاماتكم و شيوخكم و كهنتكم الذكور ؟ غير الموت وعدم العدالة و انتقاص كراماتكم .
ما بعرف اذا مقررين تفيقوا او عاجبتكن الذكورية الشاذة اللي بتتغنوا فيها ؟