لقد لكمت سو بكوعي عندما لمست يدها مؤخرتي ونحن مستلقيان عراة على سرير بفندق باريسي,
وقلت لها متذمراً: ماهذا؟ انه يزعجني ويضايقني…!
عندها تذكرت بان فالانتينا قد قامت بنفس المحاولة عدة مرات وانني ايضاً لكمتها بكوعي عدة مرات, لكي اوقفها وامنعها من الاستمرار بما بدأت تفعله, لأنني كنت انزعج عندما كانت تدلك جسدي وضمنيا مؤخرتي للوصل الى اعمق مكان تصل اليه عندما كانت تمسد مؤخرتي بيدها.
وقلت بنفسي ما هذه العادة السيئة عند هذه الفتيات بمحاولة التدليك عميقا بمؤخرتي..؟ما هذا الازعاج؟
لقد فهمت سو الفتاة الصينية بأنني شاب جاهل بفن الجنس, وهي التي تنحدر من مجتمع أسيوي يقدس الجنس وفنونه, ولديهم عادات وتقاليد وثقافة بفن ممارسة الجنس تصل الى مستوى العبادة.
أعتقد بأن سو شعرت بالأسف والشفقة علي, لجهلي بفن الجنس, ولأنني لا أعرف من الجنس سوى الغرائز الاساسية والمباشرة والتي تولد وتأتي طبيعياُ مع الأنسان عندما تضعه امه….., وأعتقد بأنها ارادت ان تعطف علي وتحاول ان تلقنني درساُ بفن الجنس الصيني العريق.
ابتسمت سو برقة بعد هذه اللكمة من كوعي, وقالت لي وهي تضع رأسها على كتفي: عيناك جميلتان, فهما بنيتان وواسعتان …,
وتابعت وقالت: عندما كنت تقف بجانبي اثناء الصلاة كنت اتضرع الى الله طوال الوقت بان تبادر وتطلب مني التعارف, وهذه اول مرة يستجيب الله لدعائي بهذه السرعة, لاته وبالفعل وبفضل دعائي قمت وبادرت بسؤالي للتعارف بعد انتهاء الترانيم الدينية.
لقد شعرت بالاطراء عندما علمت للمرة الاولى بأن عيوني بنيتان! فلم انتبه قط في حياتي الى لون عيوني من قبل! ثم قلت بنفسي بالطبع ان تكون عيوني جذابة بالنسبة لها بنفس الطريقة التي جذبتني عيونها المائلة والسوداء والصغيرة.., فهذا شئ طبيعي ان يتجاذب الجنسين بعضهما لبعض وخاصة عندما يكونوا من عرقيات مختلفة.
بعد ذلك بدأت سو بتدليك قدمي بلطف وتقبيلها بفمها ولسانها وهي ترطبها بلعابها الدافئ… ثم تابعت بنفس طريقة التدليك والتقبيل بالفم واللسان واللعاب الى كل اصبع من اصابع قدمي , ثم ارتفعت بعد ذلك الى الساق… ثم الى الفخذين… وتابعت بالارتقاء حتى وصلت الى حدود مؤخرتي بالقرب من المنطقة المحرمة والتي نالها منها لكمة بكوعي لمحاولة انتهاك قدسيتها بالنسبة لي… كانت تقترب بفمها تقبيلاُ ويدها تدليكاُ لطيفا مخترقة حدود المنطقة المحرمة بضعة مليمترات وهي تنظر بطرف عينها الى وجهي لكي ترى ردة فعلي على هذا الإختراق … ؟ وعندما لاحظت بأنني غارق بنشوة المتعة من جراء تقبيلي بفمها ولسانها ولعابها قامت باختراق المنطقة المحرمة بمؤخرتي أكثر… فأكثر… فأكثر. .. حتى وصل لسانها الى ابعد نقطة ممكنة بداخلي… وعندما ضغطت بلسانها ولعابها على فتحتي الشرجية… شعرت بان الدم يتدفق من اسفل قدمي حتى اعلى رأسي بسرعة اكبر… وشعرت بكمية هائلة من اللذة والنشوة الجنسية اكبر من جبال الالب الثلجية العملاقة والشامخة.
كانت زيارتي الاولى لباريس, وكنت اتجول بجوار برج ايفيل, عندما سمعت ترانيم دينية بصوت جوقة يقودها قس… اقتربت من مكان الصوت, واستمتعت بالموسيقا المنبعثة من الجوقة… أخترت الوقوف بجانب فتاة جذابة من اصول اسيوية, وعندما لاحظت إعجابي بالموسيقى والغناء الكورالي, ابتسمت لي, وبدأت تشرح لي عن هذه المجموعة الدينية, من جماعة المورمن ,بلغة فرنسية مع لكنة صينية, يكون من الصعب فهم لهجتها فيها.
لقد بذلت جهدها في تقديم مجموعتها الدينية لي, لان عقيدتها توجب عليها دعوة اناس جدد لكي ينضموا الى كنيستها لكي ينعموا بالحياة الابدية والتي ينالوها فقط عن طريق الانضمام لمجموعتها والتي تؤمن بأنها المجموعة الوحيدة في الكون ذات العقيدة الصحيحة والتي تؤدي الى الخلاص والحياة الأبدية.
كان من الواضح بأنها حديثة العهد بالتحدث بالفرنسية, وبالتالي هي حديثة العهد بالعيش بفرنسا, وبما أنني كنت وحيداً بباريس, كنت سأكون محظوظاً إذا تمكنت من التعرف على فتاة من قاطني باريس, وبما انه لدي منذ زمن بعيد فانتازيا سكسية بمقابلة فتاة اسيوية, فقلت بنفسي هذه هي فرصتي.
ابتسمت لها وقدمت نفسي لها حسب الاصول والتقاليد, ثم فعلت سو نفس الشئ.
لقد كنت محقاُ فسو هي فتاة صينية وصلت إلى باريس قبلي بعدة اشهر , قادمة من بكين, بعد ان كانت تعمل بمهمة صحفية خارج الصين, فاستغلت فرصة وجودها خارج الصين وهربت الى فرنسا طالبة للجوء السياسي.
قلت: تشرفنا… هل يمكنني ان احظى بشرف مرافقتك الى القهوة القريبة لنحتسى شيئا ما ونتجاذب الحديث؟
قالت بكل سرور.
لقد اعجبت سو بكوني اتحدث الفرنسية والانكليزية والروسية والعربية, وطلبت مني ان احادثها بالانكليزية لان لها طموح بالتمرن على المحادثة بالانكليزية.
وعندما عرفت باني من اصول عربية قالت لي بان الفريق الصحفي الذي كانت تعمل معه قام بريبورتاج صحفي لتلفزيون الصين مع عمرو موسى عندما كان رئيس وزراء مصر, ووعدتني بان تريني صورتها التي التقطتها مع عمرو موسى والكاسيت المسجل عليه الريبورتاج الصحفي لفريقها.
وقالت لي بانها حزينة لانها لا تستطيع ان تعمل بمهنتها الصحفية هنا بفرنسا وانها تعمل كعاملة بسيطة باحد المتاجر الصينية بباريس, وانها تعرفت على هذه المجموعة الدينية منذ وصولها, طمعاً بالمساعدة التي تقدمها لها وهي بامس الحاجة لها.
يعد ان ايقنت سو بأنها لقنتني درسا مهما بفن الجنس, قالت لي بان امها كانت لها مشاكل مع والدها أدت لأن يهجرها وحيدة مع ابنته,لأن أمها لم تكن لديها خبرة بامتاع والدها جنسياُ, وقالت لي بانها اقسمت بان لا تقع بنفس خطأ امها.
بالحقيقة انا لست أدري فيما اذا كانت فعلا هذه قصة امها؟ او ربما انها كانت تقول لي بطريقة غير مباشرة بانني أنا الجاهل بفن الجنس؟
بعد ذلك قالت لي سو: ما هي افضل وضعية جنسية اعجبتك عندما مارسنا الحب سوية؟
قلت لها: عندما تقبلين عضوي بفمك ولسانك ولعابك الدافئ اشعر باكبر متعة.
قالت حسنا, والأن جاء دورك؟ ويجب ان تقبلني كما قبلتك.
فقلت لها بكل سرور…. وبدأت بتقبيل صدرها وحلمتها بفمي ولساني ولعابي…وبعد فترة نظرت اليها .. فإذا بها عابسة.. فتوقفت؟
وبعد فترة صمت قالت لي سو وبنزق: انت رجل ولديك عضو ذكري, وأنا امرأة وعضوي المقابل لعضوك الذكري هو عشي الانثوي.
فقلت لها اعرف هذا! وكل الناس تعرف هذا فأين هي مشكلتك ؟
فقالت لي انا قبلت عضوك الذكري .
فقلت لها وانا قبلت ثديك وحلمتك فما المشكلة.؟
فنظرت الي بازدراء ونزق ادت الى انهاء مغامرتي الجنسية معها في هذه اللية.
لم افهم ماذا كانت تريد سو وقبلها فالانتينا الا بعد مرور عدة سنين…. لانني لم اكن اتصور في ذلك الوقت بان المرأة تستمتع اذا قبلها الرجل بفرجها؟
مما لا شك به بان سو قد ظنت بانني لا احترمها كفاية لكي اقبلها من فرجها, ولم تكن تدر بانني لم اكن اعرف بان هناك شئ اسمه تقبيل الفرج, لانه لم يكن له اي معنى بالنسبة لي.
مما لا شك به بان سو كانت تظن بانني كنت اتجمل بالبلاهة عندما قبلت صدرها مقابل تقبيلها لعضوي الذكري.
عندما اكتشفت هذا الأمر بعد سنين شعرت بالخجل , ولهذا قصة أخرى تتبع؟
الجزأ الثاني أنا وفالانتينا 2 (ثقافتها وثقافتي)؟