لقمان الحكيم شخصية تراثية غير اسلامية ، اصل قصصه واقواله جاءت من التراث الاشوري الاسطوري القديم ، اقواله تعود الى شخصية تدعى احيقار الحكيم . ترجع الى عهد الملك سنحاريب 705 – 685 ق . م .
كان احيقار الحكيم عبدا حرره الملك سنحاريب لحكمته ، و اصبح مستشارا للملك والكاتب الشخصي له .
كان احيقار يعلم ابنه بالتبني الحكم والامثال ، جاء في التراث السرياني ان ابنه اسمه نادان ، كتبه العرب خطأ بأسم ناران لعدم معرفتهم الجيدة في اللغة السريانية .
خبير المخطوطات الشرقية القديمة الاستاذ محمد المسيّح يعتبر لقمان الحكيم و احقيار الحكيم شخصية واحدة بسبب تشابه الحِكَم و الاقوال التي ذكرت عن الاثنين . الاقدم تاريخيا يكون هو الاصح وجودا .
من الامثال التي وردت باللغة السريانية عن احيقار الحكيم الاشوري : يا بني انظر بعينيك الى اسفل و اخفض صوتك ، و تطلع الى تحت ، فإنه لو كان المرء يستطيع ان يبني بيتا بالصوت العالي المرتفع لكان الحمار يستطيع ان يبني دارين في يوم واحد .
هذا الكلام سمعه محمد رسول الاسلام ، و صاغه بعبارة مماثلة وجعله آية من رب العالمين : [ يا بني اقصد في مشيك و اغضض من صوتك إن انكر الاصوات لصوت الحمير .] نتسائل هنا .. إن كان لقمان يعض ابنه في التكلم بصوت منخفض ، فما علاقة ذكر صوت الحمير انها انكر الاصوات ؟ ان الحمير هي من مخلوقات الله فهل الله يهين المخلوق الذي خلقه و جعل له صوتا مميزا ثم ينكر هذا الصوت ؟
النص السرياني لهذا المثل محفوظ في مخطوطة موجودة في جامعة كمبرج تحت رقم 2020، وقد عمل عليها دراسة الاستاذ الالماني ادوارد سخاو و ترجمها الى العربية الاستاذ انيس فريحة .
كما توجد مخطوطة اكتشفت بين 1906 – 1908 في جزيرة فيلا قرب اسوان . تحتوي على المثل اعلاه للحكيم احيقار مكتوب باللغة الارامية .
واقدم مخطوطة ارامية فيها هذه الامثال والحكم وجدت بين 550 – 450 ق.م ربما كانت بحوزة جالية يهودية موجودة في مصر تعيش في جزيرة فيلا قرب اسوان .
من الشخصيات الاخرى المنسوب له هذه الامثال والحِكَم هو الحكيم اثيوبوس من التراث الاغريقي . كان اثيوبوس عبدا يخدم في بلاط ملك اثيوبيا ، وكان يكتب الامثال و الحكم و خاصة قصص الاطفال المشهورة لحد الان .
الاستاذ محمد المسّيح يقول ان الشخصيات الثلاثة لقمان الحكيم و احيقار الحكيم الاشوري و الحكيم الاثيوبي اثيوبوس هم شخصية واحدة من التراث الاشوري الاسطوري لتشابه الامثال و الحكم التي ذكرت عن الثلاثة واقدمهم هو احيقار الاشوري . انتقلت حكمه وامثاله الى الاقوام الاخرى و استبدلت بعض الاسماء و الكلمات فيها الى اسماء جديدة و تم تحويرها بما يناسب الثقافات في البيئة الجديدة .
فكل ما جاء في القرآن من حكم وأمثال لقمان الحكيم ما هي الا مقتبسة من التراث الاشوري القديم عن احيقار الحكيم .
– قصة ذي القرنين الواردة في القرآن على شكل آيات هي الاخرى من اساطير تراث الاولين التي كتبها أثيوب او احيقار الحكيم في تراثه القديم ، سمع بها محمد كقصص و اساطير الاولين و صاغها باسلوب قرآني وكانها من وحي جبريل ، بينما هي مقتبسة من كاتب وثني بموجب المخطوطات التي عثر عليها والمحفوظة حاليا في المكتبات الجامعية العالمية.
اليس هذا دليلا عن ان مصادر القرآن هي من اساطير الاولين ؟
المصدر : برنامج صندوق الاسلام – حامد عبد الصمد .ح 33
-
بحث موقع مفكر حر
-
أحدث المقالات
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **بقلم سرسبيندار السندي
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **بقلم سرسبيندار السندي
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **بقلم سرسبيندار السندي
- ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.بقلم مفكر حر
- ** تساءل خطير وحق تقرير المصير … هل السيّد المَسِيح نبي أم إله وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ابن عم مقتدى الصدر هل يصبح رئيساً لإيران؟ طهران مشغولة بسيناريو “انقلابي”بقلم مفكر حر
- ** ما سر تبرئة أل (سي .آي .أي) لبوتين من إغتيال نافالني ألأن **بقلم سرسبيندار السندي
- المجزرة الأخيرةبقلم آدم دانيال هومه
- ** بالدليل والبرهان … المعارف سر نجاح ونجاة وتقدم الشعوب وليس الاديان **بقلم سرسبيندار السندي
- رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسيةبقلم طلال عبدالله الخوري
- كيف تفكك مجتمعا ما وتدمر حاضره ومستقبله؟بقلم علي الكاش
- مباحث في اللغة والادب/ 78 وسامة الرجل في التراثبقلم مفكر حر
- دراسة موجزة عن ديوان (فصائد في قصيدة واحدة) للشاعر والأديب ميخائيل ممو.بقلم آدم دانيال هومه
- ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- ** لماذا الإطاحة بالنظام الايراني … غدت ضرورية غربية ودولية **بقلم سرسبيندار السندي
- الحزب الشيوعي لايختلف عن الاحزاب الدينية الفاشية .. الداخل مفقود والخارج مولودبقلم مفكر حر
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
أحدث التعليقات
- مفكر حر on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- معتز العتيبي on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- James Derani on ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **
- جابر on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- صباح ابراهيم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **
- الفيروذي اسبيق on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- س . السندي on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- عبد الحفيظ كنعان on يا عيد عذراً فأهل الحيِّ قد راحوا.. عبد الحفيظ كنعان
- محمد القرشي الهاشمي on ** لماذا الصعاليك الجدد يثيرون الشفقة … قبل الاشمزاز والسخرية وبالدليل **
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- عزيز الخزرجي فيلسوف كونيّ on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on رواية #هكذا_صرخ_المجنون #إيهاب_عدلان كتبت بأقبية #المخابرات_الروسية
- صباح ابراهيم on ** جدلية وجود ألله … في ضوء علم الرياضيات **
- س . السندي on الفيلم الألماني ” حمى الأسرة”
- Sene on اختلاف القرآن مع التوراة والإنجيل
- شراحبيل الكرتوس on اسطورة الإسراء والمعراج
- Ali on قرارات سياسية تاريخية خاطئة اتخذها #المسلمون اثرت على ما يجري اليوم في #سوريا و #العالم_العربي
- ابو ازهر الشامي on الرد على مقال شامل عبد العزيز هل هناك دين مسالم ؟
- س . السندي on ** هل سينجو ملالي إيران بفروة رؤوس … بعد مجزرة طوفان الاقصى وغزة والمنطقة**
- مسلم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- الحكيم العليم الفهيم on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- المهدي القادم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- Joseph Sopholaus (Bou Charaa) on تقاسيم على أوتار الريح
- س . السندي on النظرة الفارسية الدونية للعرب المسلمين أصولها، أسبابها ونتائجها/3
- س . السندي on اوبنهايمر
- محمد on مطالعة الرجل لمؤخرة النساء الجميلات
- ألعارف الحكيم : عزيز الخزرجي on أفضلية الإمام عليّ (ع) على آلرُّسل :
- س . السندي on علماء النصارى كانوا يتسمون اسماء اسلامية
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
-
- ** من وراء محاولة إغتيال ترامب …إيران أم أذرع الدولة العميقة **
- ** هل إغتيال هنية في طهران … فخ لهلاك الملالي وذيولهم أم مسرحية **
- ** هَل فعلاً تمكّن إبليس مِن العاصمة بَاريس … في عهد ألمسخ ماكرون **
- ** كَيْف رصاصات الغدر للدولة العميقة … أحيت ترامب وأنهت بايدن **
- ** العراق والمُلا أردوغان … ومسمار حجا **
“أسلوب قرآني“
معنى كلامك أن القرآن شي آخر تماما لم يعرف له مثيل لا شعر لا نثر لا كتاب فيه العديد من أشكال.
وألوان الروايات ولا قصة ولا نص مسرحي
ولا بحث علمي ولا كتاب ايحائي ولا كتاب يحمل شفرات ولا كتاب طلسمي،ولا كتاب نفسي..الخ
اذن ماذا هو أيتها المفكرة اللبيبة حيث أن تعريفك واختصارك لا يشبع العقل كيف يشبع وأن تقولين بأنها مجرد قصص صيغت من جديد على شكل آيات وبأسلوب قرآني،هاتان الجملتان كفيلتان بأن تدخل من يقرأ كلامك هذا في متاهة فكرية و لغوية لا نهاية لها
ما معنى أسلوب قرآني،وماذا يعني هذا الأسلوب وما هو بنيته وهل هو من أساليب التواصل أم هو مجرد اسلوب خطابي ليس له تعريف
في حقيقة الأمر مقالك هذا فيه اعتراف ضمني بأن القرآن ليس له مثيل ولن يكون له مثيل،معظم من يحاولون نقد القرآن سرعان ما يتحولون الى سفصطائيين فقط لا أكثر،كمحاولتك هنا في هذا المقال التي تحاولين فيه تجسيد دور باحثة تاريخية عبر استدلالات هزيلة
الى Beyond mind
الهزيل هو من يستخدم الصورة المخزية التي تنشرها شعارا لاسمك ، فالطيور على اشكالها تقع .
تمثل بالاخلاق اولا قبل ان تنتقد غيرك
فقط للتنويه الصورة وضعتها هذه المدونة والأصل أنا لا أضع صورة
وحاولت أن أغيرها لكن للأسف صاحب المدونة هو المخزي الذي يضع خيارات كهذه للمعاقين،وشكرا للتنبيه
حقيقة يا صباح لا أعرف ما الذي حرك أناملك لتعلق على تعليقي،هل هي الصورة التي استفزت مبادئ الأخلاق لديك أم مضمون تعليقي البسيط الذي سميته أنت نقد بينما هو في الحقيقة عبارة عن تساؤلات و أسئلة لا أكثر،ولكن لا بأس إليك نقدي بإيجاز مسلي لن أتطرق فيه لنقد أدبي أو فلسفي وهلمجرا،،أنت تستشهد بإستدلالات فرضية لتسلم بإستنتاجات نظرية بأن القرآن الكريم به قصص منقوله صاغها النبي بأسلوب ”قرآني”على حد تعبيرك،بصفة عامة هل تشابه الشخصيات التاريخية في مختلف الحضارات والثقافات البشرية يعني بأنهم آساطير أو بأنهم شخص واحد،لا بالطبع وإلا لما أدركنا معنى للتشابه،تناظر،تقمص،الإستلهام،التقليد وغيرها من مصطلحات،كاستدلالاك بتشابه وصايا لقمان بغيره،وكأن ما وجدته مرفق معه سجل حقوق محفوظة لتسلم بحتميتها،غير هذا كله القرآن الكريم بين واضح فيما يتعلق بالقصص والأحداث التاريخية القرآن يسرد وقائع حدثت بالفعل في مشارق و مغارب الأرض،كان بعض الميثولجيين المتأخرين يرونها كأساطير و حينما توالت الإكتشافات التاريخية سلموا بأنها حقيقة،ولكن رغم هذا مازال البعض اليوم ينكر الأديان ويجادلون في فكرة استنساخ الأديان،وهذا ليس لب الحديث هنا،أنت الآن تستشهد بلقمانين ويوجد أكثر من لقمان اذا اتخذنا نمطك هذا كوسيلة للقياس،أيضا ذو القرنين الذي قال فيه البعض بأنه الإسكندر الذي هو نفسه أيضا يوجد في كذا حضارة وكلهم شخصيات حقيقية وجدت في حقب متفاوتة،لذا من السذاجة الفكرية اتهام النبي محمد بأنه نقل من جميع هذه النقوش ومن جميع هذه الحضارات ومن مختلف هذه اللغات!فقط لوجود تشابه ما في شخصية ما في تراث ما.
آخيرا علماء النثريات والأنثروبولوجيا و اللغة أيضا «وأنت لست منهم بطبيعة الحال»المختصين بدراسة القرآن لم يستطيعوا تبيان وتحديد مصدر تلقي النبي محمد عليه الصلاة لكل هذه الأحداث،و لأنه مصدر رباني سلم وآمن منهم الكثير بهذه الحقيقة الساطعة،ونكر من نكر،أما أنت بكل بساطة نرجسية حتميتك صبغت مقالك هذا بالتسليم المرسل بأن النبي محمد عليه الصلاة و السلام نقل نصوص وأيضا لخصت خصائص القرآن الكثيره وأسلوبه الفريد من نوعه في سرد القصص في جملة “أسلوب قرآني”،القرآن أعمق مما تتخيل و أدق وأبلغ مما تتصور هذا ان كنت حقاً تدرك اللغة العربية،وخير الختام السلام.
أعتذر لصاحب المدونة يبدو أنني كتبت البريد بصورة خاطئة،وشكرا
صباح انت هراني مقالات