المالكي وذنب الكلب

المالكي مثل ذنب الكلب يبقى اعوجاً ولو وضوه اربعون عاماُ بالقالب

طلال عبدالله الخوري 20\4\2012

About طلال عبدالله الخوري

كاتب سوري مهتم بالحقوق المدنية للاقليات جعل من العلمانية, وحقوق الانسان, وتبني الاقتصاد التنافسي الحر هدف له يريد تحقيقه بوطنه سوريا. مهتم أيضابالاقتصاد والسياسة والتاريخ. دكتوراة :الرياضيات والالغوريثمات للتعرف على المعلومات بالصور الطبية ماستر : بالبرمجيات وقواعد المعطيات باكلريوس : هندسة الكترونية
This entry was posted in كاريكاتور. Bookmark the permalink.

One Response to المالكي وذنب الكلب

  1. س . السندي says:

    أخر الكلام بعد التحية والسلام … ؟
    ١ : يذكرني موقف بعض سياسينا بجحا يوم أراد المغول غزو العراق فقالت له زوجته ياجحا يقولون أن المغول قد وصلو أطراف العراق ، فقال لها نامي وإطمئني أين نحن من أطرافه ، وبعد أيام صرخت زوجته وقالت يقولون لقد وصلو أطراف بغداد ، فقال لها نامي ولاتخافي أين نحن من أطرافها ، ثم هناك جند السلطان منتشرين في كل مكان ، وبعد أيام صرخت وهي في منتصف الليل أعتقد أنهم على سور بيتنا ، فقال لها جحا نامي ولاتخافي فالذي نخاف عليه نحن نيام عليه ، وبعد لحظات همست في أذنه مرتعبة وقالت هناك من يلعب بمخرتي ، فقال لها جحا نامي ولاتتحركي ( هم زين مؤخرتج مو مؤخرتي ) ؟
    ٢ : والسؤال هنا هل ستسلم مؤخرة سياسينا في النهاية ، أم سيطالها شئ من العبث ، ولكل حكاية نهاية ؟

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.