وزيرة في السويد تم ضبطها وهي تقود السيارة ونسبة الكحول في دمها أقل من 02,(للمزيد هنا: القبض على وزيرة التعليم السويدية المسلمة وهي مخمورة) فتمت إقالتها, ولم يستطع رئيس الحكومة أن يفعل لها أي شيء رغم أنها كانت وزيرة ناجحة جدا ومثابرة ونحن وزير التربية نسبة الرسوب في دمه 60% ونسبة البطالة في دم وزير العمل90% ونسبة السرقة في دم رئيس الحكومة 100% ونسبة الفساد في دم وزير الإشغال 80% ونسبة الترهل الإداري في كل وزير 100% وندعي أننا شعوب عربية مسلمة محافظة على الدين والأخلاق ومعايير الأخلاق العامة وقواعد السلوك العامة ويصلي كل وزير يوميا في المسجد أو بيته من 4- إلى 5 خمس مرات, ونقول بأن السويد دولة ملعونة والدين وهمل وكفار ومصيرهم الى النار وأنا صدقوني ما أنا شايف حدا كافر أو كفار إلا نحن, الذين نسرق ونزني ونبطش ونسكر ونخمر في بيوتنا, ممنوع على المسلم أن يفتح خمارة في الدول العربية الإسلامية والمسيحيون هم من يُرخص لهم فتح الخمارات, يفتحها المسيحيون ويشربها المسلمون.
كل وزرائنا فاسدون ومعلمون في الفساد والترهل الإداري وما حدا سائلهم وين رايحين…طيب هذي وزيرة أقالوها على شانها قايده سيارتها سكرانه بنسبة بسيطة خارج العمل بعد عودتها من سهره ليلية برفقة الأهل والأصدقاء, فما بالكم بالذي يقود شعب كامل وهو سكران ولا أحد يحاسبه!! زعماء دول ورؤساء جمهوريات عربية يقودون الشعوب العربية وهم سكارى ولا أحد يجرأ على محاسبتهم.
أقالوها لأنها سكرانه خوفا من أن تدهس مواطنا سويديا فيموت تحت عجلات السيارة أو تتسبب لأحد بالضرر الجسدي أو خوفا أن تُلحق الضرر بالممتلكات العامة, ونحن يقودنا قوادون إلى الموت بالآلاف وبالملايين لنموت تحت قصف الطائرات والدبابات وبراميل البارود, زعماء دول يقودون شعوبهم تحت تأثير الحبوب أو المخدرات أو السُكر, حتى لو لم نراهم, فليس من المعقول أن رجلا أو زعيما عقله معه وصاحي 100% يقود المجاهدين إلى سوريا والعراق وليبيا واليمن وهو صاحي العقل والقلب والضمير والوجدان!! ليس من المعقول أن تباد الشعوب العربية الإسلامية بالملايين إلى الذبح ونقول بأن هذا جهاد من الله, ليس هنالك من رجل عربي يقود زوجته أو ابنته إلى جهاد النكاح وهو صاحي, أكيد هذا سكران, السكر ليس شرطا أن يكون بالمشروبات الروحية, فالمشروبات الروحية تأثيرها لساعة أو ساعتين ولكن العقل السكران بمخدرات الشعارات الدينية هذا الذي يجب أن يُحرم من قيادة ابنته إلى زواج المتعة وجهاد النكاح والمسيار والمسفار, والذي يروج لهذه الأفكار زعماء مسطولون سكارى وما هم بسكارى, والذي يبيع الفتاة اليزيدية أو المسيحية في سوق النخاسة ب10-$- دولارات أو 100-$- ويحرم أولادها من الأمومة هو السكران والذي يجب أن تُسحب منه رخصة قيادة الشعب وليس السيارة.
في الدول الكافرة أجبروا الوزيرة على الاستقالة لأنها سكرانه وفي بعض الأحيان يسحبون الرخصة قيادة السيارة من الذي تتكرر بحقه مثل تلك المخالفات, ونحن لا يسحبون منه الرخصة بل يعطونه رخصة صلاحياتها أوسع وهي قيادة الشعب للسكرانين, فأيهما أخطر قيادة الشعب أم قيادة السيارة؟ أكيد قيادة الشعب أخطر من قيادة السيارة, السيارة تتسبب بالضرر لشخص أو شخصين وقيادة الشعب من قِيل أناس سكرانين تتسبب بإبادة شعب بأكمله وأجيال أخرى متعاقبة, شعوب عربية يقودها سكارى ولصوص ومخدرون عقليا, ضمائرهم سكرانه وقلوبهم سكرانه وعيونهم عميانه عن رؤية الحقيقة من كثرة تعاطيهم للمسكرات, لا يوجد عندهم رحمة يقتلون باعصاب هادئة ويأكلون ضحاياهم ليس لأنهم لا يجدون الطعام بل لأنهم سكارى ومخدرون عقليا.