إندونيسيا الدولة الأكبر بسكانها من المسلمين, وللغرابة ايضاً أكثر الدول التي تزدهر بها تجارة الجنس حيث يقبع هناك جبل الجنس المقدس الذي تمارس فيه طقوس دينية مع الجنس الجماعي تعبداً لجلب الحظ (شاهد الفيديو اسفلاً), وهناك حوالى 245 ديانة, ولكن القانون لا يعترف إلا بست منها: الإسلام والبروتستانتية والكاثوليكية والهندوسية والبوذية والكونفوشيوسية, ويمثل المسلمون حوالى 88% من الإندونيسيين، نسبة السنة منهم 99% والشيعة 5% والأحمدية 2%, ويعتاد الرجال والمتزوجون، وربات البيوت والعاهرات والسياسيون على الحج الى ” جبل جونونج كيموكوس” زرافات لممارسة الجنس الجماعي مع الغرباء فى منطقة جاوة الوسطى, ضمن طقوس دينية بواحدة من أغرب الأسرار فى العالم, حيث تتسع قمة الجبل إلى ثمانية آلاف شخص, وبسبب ان الرجال أكثر من النساء تزدهر تجارة الجنس حيث يمكن أن تمارس الواحدة منهن مع أكثر من رجل مما ادى لازدياد الأمراض الجنسية لان الرجال لا يستخدمون الواقى الذكرى،
وبدأت هذه الطقوس عندما كان الأمير الإندونيسى الشاب “بانجرين سامودرو” على علاقة غرامية مع زوجة أبيه وكانا يذهبان الى “جبل جونونج” لممارسة الفاحشة، ولكن تم اكتشاف امرهما وقتلا أثناء الجماع, ودفنا على رأس الجبل واصبح ضريحهما مزارا مقدسا يحج اليه المتعبدون، حيث يعتقد المتدينون أن ممارسة الجنس فى نفس المكان تجلب الحظ السعيد, حيث يتم وضع الزهور على القبر وتنهمر الدموع لتتجلى عن قلوب يملؤها الايمان, ويؤدوا الصلاة لساعات طويلة, ويكررون هذا الحج والطقوس كل 35 يوما، وفي كل مرة فرض ممارسة الجنس سبع مرات متتالية فى اليوم الواحد بعد زيارة الضريح خشوعاً والصلاة تعبداً. نزكي كلم قراءة نطقت الخرساء