الفطرة الإنسانية هي أقوى قانون يحكم العلاقات الإنسانية ، وتطور السلوك البشري ، والفطرة الإنسانية هي التي خلقت الإيمان في وجود الخالق …
الفطرة الإنسانية ….. هي الالتزام ، والإيمان ، وبعكسه فهي حياة الذئاب في البوادي ، والعصافير في السماء …!.
الفطرة الإنسانية ….. هي بوجود رجل + امرأة ، أنثى + ذكر ، تناوب الليل والنهار ، صراع الخير والشر ، لا زواج رجل برجل ، وزواج امرأة بامرأة ، مثليين …؟.
هكذا هو الاسم الشاذين … ولماذا يسمى الشذوذ بأسماء اخرى …؟.
الفطرة الإنسانية ….. عكس إلانا الحيوانية والغير مسيطر عليها داخل الجنس البشري ، عندما يتحول الانسان لحيوان مفترس كما في الحروب …!
الفطرة الإنسانية ….. المرأة تربي الأجيال ، وليست المؤسسات الحكومية …
الفطرة الإنسانية ….. ان يكون الرجل غيورا على بيته وعرضه ، فقوانين العائلة مقدسة وليست مهلهلة كما نرى اليوم في الدول الديمقراطية ….
موضوعي اليوم من المعايشة مع مجموعة من الأصدقاء ، أحدهم قائد التشكيك عندما نتحدث عن قوانين الفطرة البشرية او قواعد الحياة كالعادات والتقاليد ، يقول من قال ذلك …؟
. اثبت لي …!. وأصبحت عادة الجميع التشكيك في كل شيئا ، وكأنها أصبحت ثقافة مدروسة ومبرمجة لكي :
_ تسقط العادات والتقاليد ، وليس من اجل التطوير …
_ خلق ثقافة التشويش والضبابية الفكرية …
_ هز أساسيات الفطرة الإنسانية والمجتمع وتمزيقه …
_ أسلوب الدعاة ودهانقة الأفلام …
النتيجة تفكيك المنظومة الأساسية للمجتمع ، وهي العائلة ، وهي راس الشيلة (( راس السبحة )) ، ولكي تخرط السبحة …!. ويفرط العقد الاجتماعي …!. وهي الوسيلة للتحكم والسيطرة على المجتمع …
المشككون أعلام واجندة ، وخصوصا الهدف في نفس يعقوب …؟.