بعد ان استهل عظته بـ”السلام عليكم”, قال رأس الكنيسة الكاثوليكية البابا فرانسيس في القداس الإلهي الذي ترأس خدمته في استاد الدفاع الجوي في القاهرة، السبت، بحضور أكثر من 25 ألف مؤمن مصري:” إن التطرف الوحيد المسموح به للمؤمن هو تطرف الحب … الإيمان الحقيقي هو الذي يُنعش القلوب ويدفعها إلى محبة الجميع دون مقابل، وهو الذي يجعلنا نحمي حقوق الآخرين بنفس القوة التي ندافع بها عن حقوقنا، ويجعلنا أيضاً نقف بجوار اليتيم والجريح والمتألم لتقديم العون لكل منهم .. الإيمان الحقيقي هو الذي يجعلنا أكثر محبة، وأن الله لا يرضى إلا عن إيمان يعبر عن الحياة، وأن التطرف الوحيد الذي يجوز للمؤمن هو تطرف الحب. لا تخافوا من أن تحبوا جميع الأصدقاء والأعداء، وفي المحبة التي نعيشها تكمن القوة، وفيها كنز للمؤمن.ليبارككم الله وليبارك مصر الحبيبة .. واطلب من الله الرحمة لضحايا العنف والإرهاب في العالم ومصر، والمهجرين واللاجئين بسبب الحروب”.
وقد بارك البابا فرانسيس زواج عروسين كانا حاضران ضمن عشرات الألوف في الاستاد …. نزكي لكم ايضاً: بابا الفاتيكان: على الكنيسة الكاثوليكية أن تطلب المغفرة عن معاملتها للأفراد المثليين وثنائيي الجنس والمتحولين جنسيًا، والنساء والاطفال
١: عرت هذه الزيارة كل شيوخ الاٍرهاب الاسلامي وعلى رأسهم من في الازهر من المنافقين ، كما وحملهم المسؤولية القانونية لكل الاٍرهاب الاسلامي الذي يجري في العالم ؟
٢: لقد دق بزيارته هذه المسمار الاخير في نعش قلعة الاٍرهاب الاسلامي (الازهر الغير شريف) في تحديه بزيارة مصر ، رغم نصح الكثير من الجهات الأمنية وتمنيات الازهر بإلغائها ، ألا أنه أصر على الزبارة والتجوال بسيارة مكشوفة وغير مصفحة ؟
٢: وأخيراً …؟
لم يعد أمام شيوخ الاٍرهاب الاسلامي من خيار غير تصحيح المسار والا الإنتحار والدمار طوعاً أو كرهاً ، لان زمن التقية والضحك على العقول بفضل الم كوكل قد ولى ، سلام ؟