الأزمة الخلجية جعلت حرية الرأي والتعبير في أعلى معدلتها
فأهل مكة أدرى بشعابها
وتحت شعار طابخينوا سوا !
أصبحت هفوات الأمراء و أخطائهم و بذخهم وحياتهم التي لا تمت للأعراف والتقاليد بصلة ولا الدين طبعا
على مرأى ومسمع من الجميع
البيكني واليخوت والمشروب وكل المحرمات التي يجلد عليها المواطن العادي
اضافة لفضائح طلس أثار الكعبة
من جعل بيت السيدة خديجة مكان للدورة المياة ” التواليت “
وجعل بيت أبو بكر ” فندق “
بدل الحفاظ عليها كمواقع أثرية عمرها أكثرمن 1400 عام ..
من كان يتوقع أن نستيقظ في يوم من الأيام على فضائح دول الخليج تسرب أسرار بعضها كم يحصل اليوم
اذن مصائب قوم عند قوم فوائد