طفلة سورية بعمر الورد لم تتجاوز ال16 عام بوجهها براءة مريم العذراء ومن جبينها بياض ياسمين الشام … و نظام فاجر حقير بأجهزة اعلامية حقيرة يصورونها و يضعون اسمه…ا كاملاً و يلقنوها أقبح العبارات بحق الانسانية قالو لها احكي عن جهاد النكاح حفظوها ان تقول ابي و المسلحين مارسو معي الجنس و فضو بكارتي .. قالو لها تكلمي و ارفعي صوتك .. جعلو كامراتهم المسمومة تنهش لحمها .. قالو في روايتهم انها استنجدت بنا لحمايتها .. كشفو وججها البريئ و اغتالو عذرية سورية …. سورية اغتصبت مازال بعض اشباه البشر يمارسون التغوط الفموي ويدافعون عن القتلة….
أقسم بكل المقدسات أنني سأرقص بالساحات العامة عندما تعلق مشانق هؤلاء المجرمين … يايسوع احمي هالملاك و نجيها…
إن لم تثورو لهذه الطفلة و لو بكلمة .. لا تستحقون أن يطلق عليكم رجال …
تعليق مفكر حر: كل مواطن او مواطنة سورية كان يمكن ان يكون او ان تكون جالسة مكان روان لو اجبره النظام على ذلك؟ لو اجبروا اي شاب سوري بان يقول بانه تم نكاحه نكاح الجهاد وان والده زنى به سيقول هذا وليس فقط روان ونحن نعرف بأنه بسجون النظام حدث افظع من ذلك