** إلى عذارى جبل النار … سنجار **
القصيدة تعزيزتي إلى كل ألاحبة ؟
قيل لأيسلم الشرف الرفيع من ألاذى
مادام ساستنا بالدين يتاجرون والنوى
فكيف لذي الريات أن يلدن شريفا
وشريفهم ميم كل فسق وشر حوى
وكيف لكلب مسعور أن يقيم دولة
وراياته السلب والنهب والنحر والكل سوى
هوني عليك ياعذراء سنجار المصيبة
فالتاريخ عرى الحقيقة والراوي روى
فلا غفران بعد اليوم لسفيه
دينه الغدر وقبلته الفرج والهوى
فوألله ماذلنا غير وعاظ الدين
ظنناهم بشر وشريفهم كلب عوى
ضمدي جراحك يازهرة الجبل المقدس
فالضمير قد مات والحب إنزوى
فيا جبل النار خلد الراحلين
فطعم المصيبة علقم والقلب إنكوى
ولالش الجميلة ستبكي الجميع
ومآقي العيون والجفن إنطوى
جففي الدمع يا أجمل عذراء
مسكها الطيب والحب دوى
ولكن ماذا أقول لإبن السفيه
كإلهه سمسار حور وغلمان غوى
فلا تقولوا أن هذا ليس من الدين
كيف وأيات الإنذال تشهد وزيف التقوى
سرسبيندار السندي
Aug / 22 / 2014
عاشق الحقيقة والحق والحرية