إبطال أراجيف وتضليل ودجل شيوخ الدين

كتب داعية متأسلم ما يلي:
الصلاة فرضها الله علينا ليس لان الله بحاجة الي عباداتنا بل
الصلاة تقوي الصلة بيننا وبين الله
السجوديمنع مرض الزهايمر ويمنع خشونة الركبتين ويسهل حركة الامعاء فتحمي الانسان من كثير من الامراض… والوضوء ينشط مسارات الطاقة في الانسان من اهداني هذه ال
منظمة الصحة العالمية اكدت ان 10 مليون انسان يموتون سنويا بسبب عدم غسل ايديهم من 15 قرن يامرنا الله ان نغسل ايدينا في الوضوء خمس مرات
• صلاة الفجر تمنع الجلطات التي تصيب الانسان
لان الاستيقاظ فجرا يجعل الشرايين تتوسع مرة اخري
لذالك في صلاة الفجر فقط ينادي المؤذن الصلاة خير من النوم
معظم الجلطات للانسان 80% منها تكون صباحا الساعة الثامنة إلخ

وهذا ردنا البسيط من دون إطناب بعد السلام والتوكل على عشتار وآل عشتار الكرام:

طيب السؤال والحال، لماذا معدلات الحياة منخفضة جدا بالبلدان العربية والإسلامية مقارنة بدول الكفار والصهيونية والاستعمار التي لا تصلي كثيرا لله، ولماذا يموت الناس بسنين مبكرة جدا عند التي تكثر فيها المساجد والصلاة لمحمد والسجود للحجر ويقضي الناس في عز الشباب مقهورين ومجلوطين وجياعاً مفلسين محبطين خائفين مرعوبين من هؤلاء الذين يقيمون الصلوات مطاردين من أجهزة الأمن المؤمنة أو يقضون أعمارهم بالسجون والمنافي عند الحكام المؤمنين بالله ورسوله من أمراء مؤمنين وخلفاء إسلاميين ولا تتجاوز معدلات الأعمار في بنغلادش وإيران والسعودية وإيران وباكستان وأفغانستان الإسلامية الـ50 عاماً ويفر المصلـّون الأشاوس لأحضان الغرب الكافر لتنعموا بالحياة ويأمنوا من شرور وبطش حكامهم المصلين الساجدين وكي تطول أعمارهم حيث لا صلاة ولا قياما ولا قعودا أو سجودا لأوثان مكة وترتفع معدلات الحياة مثلا في اليابان البوذية التي لا تصلي صلاة محمد وفي الدول الاسكندنافية إلى الـ90 عاماً لماذا ترتفع معدلات الأعمار هاهنا عند الكفار والملحدين والمشركين فيما تنقصف رقاب وأعمار البشر وتتوقف عند سن الخمسين عند من يصلي لمحمد ويسجد للحجر الأسود؟


والأهم لماذا تكثر الحروب والقتل والدمار والخراب والمواجهات الدموية العبثية المستمرة من 1400 عام والتي قضت فيها عشرات الملايين من البشر “المجاهدين” والغزاة بعز الشباب وكانوا كلهم يقيمون الصلوات وذهب ضحية حروب المسلمين الذين يقيمون الصلوات أعداد لا تحصى من الشباب ولا زال نزف الأعمار والموت المجاني والتغييب والموت بسجون حكام المسلمين هو العنوان العريض للحياة التي تهدر وتسفح عند من يقيمون الصلوات، ولا قيمة للبشر والحياة البشرية لا بل العكس يطلبون الموت ويتمنونه لهم وللآخرين ويطلبون الشهادة ويدعون للعمليات الانتحارية في صفوف الكفار فهم والحال ليسوا بحاجة للصلاة وللأعمار الطويلة كي يتنعموا بالحياة يبدعوا ويعطوا البشرية أجمل وأروع ما في الحياة وهو عصارة وجهد العقل البشري المبدع الخلاق؟ فلماذا نحن عشاق الموت بحاجة لحياة طويلة أيها المخرف الزهايمر؟
اليوم ارتفع عدد التفجير الانتحاري في بلد إسلامي كبير هو البا.كستان إلى 126 شخصا معظمهم بالطبع تحت سن الخمسين وكله بسبب ثقافة الكراهية والحقد والثارات التي لا تنتهي عند العرب والمسلمين والتي تهدر حياة البشر بالمجان، كما قتل في غارة جوية 55 شخصاًمسلماً في غارة جوية للتحالف الإسلامي في دير الزور بسوريا، فيما لا يعرف كم قتل في حرب المسلمين ضد المسلمين الذين لا يقيمون وزناً للحياة في اليمن حيث الموت المجاني من عشر سنوات.
كما أن الرغبة بإطالة الأعمار تتعارض مع رغبة ربانية ونبوية ببذل الروح والجسد في سبيل الله والخروج للقتال فإما أن يِقتل أو أن يُقتل المسلم في الغزوات ولا يوجد أية دعوة نبوية لإطالة الحياة..
والأهم إطالة الاعمار تتحقق بالتنمية والمشاريع والإسكان الجيد والعمل والرياضة والغذاء الجيد الذي لا يتوفر في البلاد الإسلامية وقد سرق ونهب حكام العرب والمسلمين الثروات الوطنية وأودعوها في بنوك الغرب الكافر الذي جمدها وأخذها لنفسه كما أن توزيع الثروات الوطنية وتحقيق العدالة الاجتماعية والشعور بالأمان والاستقرار هي أهم ما يطيل الأعمار مع وجود صناديق تقاعدية ودعم للشيخوخة والتقدم الطبي والعلمي الذي لا تراه أبدا حيث يكثر الملتحون والمصلون والجوامع التي تحض على الموت والكراهية العمياء…

هذا الشيخ الدجال المرتزق المأجور هو أحد أبواق حكام المسلمين الطغاة الفجار الفسقة الظلمة الأشرار الذي يتكلم عن إطالة الأعمار بالصلاة هو رجل مفصوم تماما وزهايمر ومخرف إن كان لا يعلم أن الحياة وكرامة البشر بالكاد تساوي صفراً عند العرب والمسلمين ومن هنا، ومنطقياً، لا حاجة بهم، ولا أهمية لهذه الصلاة التي تطيل لهم الأعمار..

About نضال نعيسة

السيرة الذاتية الاسم عايش بلا أمان تاريخ ومكان الولادة: في غرة حقب الظلام العربي الطويل، في الأراضي الواقعة بين المحيط والخليج. المهنة بلا عمل ولا أمل ولا آفاق الجنسية مجرد من الجنسية ومحروم من الحقوق المدنية الهوايات: المشاغبة واللعب بأعصاب الأنظمة والجري وراء اللقمة المخزية من مكان لمكان الحالة الاجتماعية عاشق متيم ومرتبط بهذه الأرض الطيبة منذ الأزل وله 300 مليون من الأبناء والأحفاد موزعين على 22 سجناً. السكن الحالي : زنزانة منفردة- سجن الشعب العربي الكبير اللغات التي يتقنها: الفولتيرية والتنويرية والخطاب الإنساني النبيل. الشهادات والمؤهلات: خريج إصلاحيات الأمن العربية حيث أوفد إلى هناك عدة مرات. لديه "شهادات" كثيرة على العهر العربي، ويتمتع بدماغ "تنح"، ولسان طويل وسليط والعياذ بالله. ويحمل أيضاً شهادات سوء سلوك ضد الأنظمة بدرجة شرف، موقعة من جميع أجهزة المخابرات العربية ومصدّقة من الجامعة العربية. شهادات فقر حال وتعتير وتطعيم ولقاح ناجح ضد الفساد. وعدة شهادات طرد من الخدمة من مؤسسات الفساد والبغي والدعارة الثقافية العربية. خبرة واسعة بالمعتقلات العربية، ومعرفة تامة بأماكنها. من أصحاب "السوابق" الفكرية والجنح الثقافية، وارتكب عدة جرائم طعن بشرف الأنظمة، وممنوع من دخول جميع إمارات الظلام في المنظومة البدوية، حتى جيبوتي، وجمهورية أرض الصومال، لارتكابه جناية التشهير المتعمد بمنظومة الدمار والإذلال والإفقار الشامل. يعاني منذ ولادته من فقر مزمن، وعسر هضم لأي كلام، وداء عضال ومشكلة دماغية مستفحلة في رفض تقبل الأساطير والخرافات والترهات وخزعبلات وزعبرات العربان. سيء الظن بالأنظمة البدوية ومتوجس من برامجها اللا إنسانية وطموحاتها الإمبريالية البدوية الخالدة. مسجل خطر في معظم سجلات "الأجهزة" إياها، ومعروف من قبل معظم جنرالات الأمن العرب، ووزراء داخلية الجامعة العربية الأبرار. شارك سابقاً بعدة محاولات انقلابية فاشلة ضد الأفكار البالية- وعضو في منظمات للدفاع عن حقوق الإنسان. خضع لعدة دورات تدريبية فاشلة لغسل الدماغ والتطهير الثقافي في وزارات التربية والثقافة العربية، وتخرج منها بدرجة سيء جدا و"مغضوب عليه" ومن الضالين. حاز على وسام البرغل، بعد أن فشل في الحصول على وسام "الأرز" تبع 14 آذار. ونال ميدالية الاعتقال التعسفي تقديراً لمؤلفاته وآرائه، وأوقف عدة مرات على ذمة قضايا فكرية "فاضحة" للأنظمة. مرشح حالياً للاعتقال والسجن والنفي والإبعاد ولعن "السنسفيل" والمسح بالوحل والتراب في أي لحظة. وجهت له عدة مرات تهم مفارقة الجماعة، والخروج على الطاعة وفكر القطيع. حائز، وبعد كد وجد، وكل الحمد والشكر لله، على عدة فتاوي تكفيرية ونال عشرات التهديدات بالقتل والموت من أرقى وأكبر المؤسسات التكفيرية البدوية في الشرق الأوسط السفيه، واستلم جائزة الدولة "التهديدية" أكثر من مرة.. محكوم بالنفي والإبعاد المؤبد من إعلام التجهيل الشامل والتطهير الثقافي الذي يملكه أصحاب الجلالة والسمو والمعالي والفخامة والقداسة والنيافة والعظمة والأبهة والمهابة والخواجات واللوردات وبياعي الكلام. عديم الخبرة في اختصاصات اللف والتزلف والدوران و"الكولكة" والنصب والاحتيال، ولا يملك أية خبرات أو شهادات في هذا المجال. المهام والمسؤوليات والأعمال التي قام بها: واعظ لهذه الشعوب المنكوبة، وناقد لحياتها، وعامل مياوم على تنقية شوائبها الفكرية، وفرّاش للأمنيات والأحلام. جراح اختصاصي من جامعة فولتير للتشريح الدماغي وتنظير وتشخيص الخلايا التالفة والمعطوبة والمسرطنة بالفيروسات البدوية الفتاكة، وزرع خلايا جديدة بدلاً عنها. مصاب بشذوذ فكري واضح، وعلى عكس منظومته البدوية، ألا وهو التطلع الدائم للأمام والعيش في المستقل وعدم النظر والتطلع "للخلف والوراء". البلدان التي زارها واطلع عليها: جهنم الحمراء، وراح أكثر من مرة ستين ألف داهية، وشاهد بأم عينيه نجوم الظهر آلاف المرات، ويلف ويدور بشكل منتظم بهذه المتاهة العربية الواسعة. مثل أمته الخالدة بلا تاريخ "مشرف"، وبلا حاضر، ولا مستقبل، وكل الحمد والشكر لله. العنوان الدائم للاتصال: إمارات القهر والعهر والفقر المسماة دولاً العربية، شارع السيرك العربي الكبير، نفق الظلام الطويل، أول عصفورية على اليد اليمين.
This entry was posted in الأدب والفن, كاريكاتور. Bookmark the permalink.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.