تروي كل مناهج التدريس الخاصة بالتربية الإسلامية قصة هجرة محمد وأبي بكر وهي قصة أو أكذوبة مغلوطة من أولها لآخرها ولا دلالة لها من الصحة بتاتا, والكل يعتمد على روايات البخاري التي تسيء للعقلانية الإسلامية أو العربية فهذا الرجل الذي لم يكن يعرف العربية جيدا كانت معظم أحاديثه مغلوطة ومسيئة للإسلام, وكلنا يعرف اختصار القصة حيث اختبأ أبو بكر ومحمد في مغارة يقال لها (غار حراء) وهذه أسطورة لا دلالة لها من الصحة, حيث تقول القصة بأن عنكبوتا بنا عشا أو خيوطا وبأن حمامة باضت على باب المغارة فقالت قريش: لماذا ندخل المغارة لو دخلها محمد وأبو بكر لتمزقت خيوط العنكبوت ولطارت الحمامة.
هنا قبل أن ندخل في تضعيف الحديث علينا أن نسأل أساتذة المدارس الذين درسوا هذه القصة والذين ما زالوا يعلمونها لأبنائنا في المدارس , نعم, علينا أن نسألهم هذا السؤال:
حين هاجر محمد وأبو بكر(بيك) وهربا من مكة لم يكونا قد هاجرا مشيا على الأقدام بل كان معهم جملا, نعم, جملا, الجمل الذي دخل عليه محمد راكبا إلى يثرب واستقبله أهل يثرب, كلنا شاهدنا هذا المشهد في القصص المصورة التلفزيونية والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: أين اختبأت جمالهم؟ أو جملهم, أو ناقتهم التي كانوا يركبونها, من الممكن أن يختبأ محمد وأبو بكر في المغارة ولكن أين خبئوا جملهم(ناقتهم,بعيرهم)!!؟؟؟.
اختبأ الرجلان في غار حراء ولكن لم يذكر تاريخ الطبري شيئا عن وسيلة النقل التي كانوا يركبونها, لم يذكر البخاري شيئا عن وسيلة النقل أين خبأها محمد وأبو بكر؟ والذي أصبح هذا الرجل أحد أهم جنرالات الجيش الإسلامي بعد محمد.
لم يبنِ العنكبوت عليها عشا ولم تبض حمامة بجوارها ولم يأكلها وحشٌ كاسر من السنوريات التي كانت منتشرة في الصحراء, كانت مدة المكوث 3 ثلاثة أيام بلياليها, فأين الجمل؟ الناقة؟ لماذا المسلمون حتى اليوم لا يشغلون عقولهم, اسألوا أنفسكم هذا السؤال: أين اختبأ الجمل؟ الجمل واضح وضوح الشمس وحين تبعت قريش آثار محمد والجنرال أبو بكر لم يكونا قد تبعا آثار أقدامهم بل كانوا يتبعون آثار الجمل وهو وسيلة النقل التي هربوا عليها.
قبل أن يتهمني أحدكم هذا الحديث من الممكن مراجعته في صحيح البخاري وهو يحمل رقم (3905) و(3653) ورواه الإمام أحمد ورقم الحديث(3241) وقد اختلف أغلبية العلماء حول نوعية مثل هذا الحديث الذي كله كذب واستهتار بعقول الناس العاقلة ، ولكن وحده من أحسن إسناده الحافظ ابن حجر في “فتح الباري” وابن كثير في “البداية والنهاية” (3/222) ونفسه ابن كثير قال عنه أيضا بأنه حديث غريب جدا ومعظم الذين حققوا كتاب (البداية والنهاية) لإبن كثير ضعفوا وشككوا في صحة هذا الحديث . و ضعفه الإمام الألباني في السلسلة الضعيفة المشهورة له عند أغلب السلفيين ، وقال عنه المحقق أحمد شاكر في تحقيق المسند (3251) : في إسناده نظر اهـ . وقال محققو المسند (3251) : إسناده ضعيف.
ومما يحيرني حتى الذين ضعفوا هذا الحديث لم يسأل أي رجلٍ أو أي عالمٍ منهم نفسه عن الجمل أين كان؟ أين ذهب محمد وأبو بكر بيك في الجَمل الذي كانوا يركبونه؟ فالجَمل ليس عصفورا صغيرا من الممكن لهما أن يضعاه في جيوبهم؟ أو بين أمتعتهم, أين الجمل…أين الجَمل.
ما زال أولادنا يتعلمون قصصا وأساطير ليست لها علاقة لا بالمنطق ولا بالتاريخ ولكن فقط من أجل إضافة نوع من الهالة والرهبة في نفوس وعقول الكبار قبل الصغار, فالكل ما زال مرعوبا من هذه القصة ويتخذها مثلا على صدق النبوة والرسالة في الوقت الذي تكون فيه العقول مغلقة عن الفهم والاستقراء والاستنتاج, القصة أكذوبة من أولها لآخرها ولا بد بأن محمدا وأبا بكر قد هاجرا من خلال قصة ما زالت إلى اليوم غير مدروسة وغير معروفة وسكت عنها التاريخ, فمن الممكن أنهما قدما رشوة للذين لحقوا بهم فقد كان أبا بكر غنيا ومن الممكن أنهما لم يقدما رشوة وهاجرا سرا ولم يعرف أحد بهجرتهم إلا بعد أن وصلا إلى يثرب المدينة المنورة, هذا سؤال لكل علماء المسلمين..
لا أظنك رأيت الغار أليس كذلك أستاذ جهاد؟
اتيت الى اسهل جزء في القصة وبنيت كل شكوكك حولها !!!! فعلا الملحد يحتار كيف يجد الثغرة واذا توهم انه وجدها فهو يحتار كيف يبني ناطحة سحاب على قاعدة ضعيفة متر في متر !!!!
عزيزي المفكر الفهمان … لم يكن ابو بكر ومحمد ( واللذين تعمدت ذكرهما بدون القاب لرغبتك الواضحة باهانة كل ما يتصل بالاسلام وبهما خصوصا !!) لم يكونا لوحدهما تماما بل استعانا باحد البدو اللذي يستاجر عادة لارشاد المسافرين عبر الصحراء وكما تفضلت
… فالفلوس وفيرة حسب ما ذكرت ( لتطعن بشكل او باخر في ابو بكر !!) وصرة من النقود تكفي لتومن دليلا بدويا وتجعله اخرس لا ينطق اذا استجوبته قريش !!!!
ولسوء حظك يا عزيزي المفكر الملحد فقد اثرت فضولي لابحث عن هذا الدليل البدوي ووجدته :
عبدالله بن اريقط : دليل النبي صلى الله عليه وسلم وصاحبه في الهجرة وخبير الصحراء وكان على دين قومه وقد استعان به الرسول في الهجرة لأنه كان ثقة ويعرف طرق الصحراء شبراً شبراً .
شفت يا عزيزي المفكر الملحد ؟؟؟ طبعا راح تقول لي وين الدليل ؟؟ وانا راح اقولك : وين الدليل على ان شخصا مثل عبد الله بن اريقط لم يوجد ؟؟؟ المشكلة انك تريد هدم ناطحة سحاب بمعول صغير !!!! تركت كل شي في الدنيا واكتشفت اكتشاف القرن : ويييين راح الجمل !!!! والله عن جد ما خطر لي هالسؤال العبقري !!!!!!!
شي غريب فعلا حتى في القرن العشرين و لسه لاحقين شخص مات من 1500 سنه مع افكار عفى عنها الزمان
استيقظوا يكفي
Réagir sans respecter les autres est le signe le plus prémonitoire de l’impuissance et la profonde ignorance. Bien que je respecte votre point de vue après de le dépouiller de votre malice, je tiens à préciser que l’intention de la personne qui a écrit cet article est plus honorable et audacieux que celle que dictent les charlatans de notre mosque pour inciter le mésencéphale des pauvre. Cet homme a une optique raisonnable et en concordance avec notre temps. Cet homme défend un islam plus compréhensible pour la société de notre temps, pas pour ceux de la société d’antan. Un Islam basé sur la logique, et non seulement sur la foi aveugle.
عبد الله بن أريقط يعرف الصحراء شبرا شبرا، هذه العبقرية ما محلها من الإعراب؟ هل اجابت عن
موقع اختفاء الجمل؟ أم هي مزايدة ولغو في علم السيرة الأكذوبة؟
احترم نفسك ولا تتطاول على اشرف الخلق !!!! الاكذوبة هي انت وافكارك …. نعم اجابت على موقع اختفاء الجمل لان الدليل كما يفهم طفل صغير اوصلهم الى مكان ليختبئو فيه ومن ثم عاد لاخذهم عندما خف الطلب بعد وقت ويئست قريش من ايجادهما …..
اولا خرجا خلستا راجلين بدون جمال لان المخارج كانت مراقبة يعني لا يمكن ان يتسللو مع جمال تانيا هاد مول المقال يقول بان البخاري لم يكن يتكلم العربية جيدا بدعوا انه ليس بعربي وهذا يدل على جهل صاحب المقال يعني كاع الكتاب المغاربة الي كتبو روايات فرنسية مستواهم ضعيف لانهم ليسو بفرنسيين ، تالتا نخليو البخاري وغيره وهاداك الي مشا تعرض ليهم بالجمال وسط الطريق ، وهته الاية في القران الكريم ملفقة ايضا ” إِلا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ” المائدة / 40 .
عبدالغنى المتحزلق ان كان عبدالله ابن ابى اريقط موجوداً أنذاك فأنت المطالب بإثبات وجوده لا الكاتب المطالب بإثبات العكس,
الامر أن دينك و هو دينى السابق بالمناسبه لا يحتاج اكثر من ايامٍ قليله لإعمال العقل فيه حتى تقف على حقيقة تفاهته و هشاشة أفكاره و تناقضها, على كلٍ أتمنى لك التوفيق فى رحلتك البحثيه, فمجرد وجودك هنا اراه بدايه, فقط استعين بعقلك النقدى فى دينك و ستختلف رؤاك تماما كما اظن
نعم هو موجود وفي عدة روايات :و قال الطبري في كتابه تاريخ الطبري :
فاستأجرا عبدالله بن أرقد رجلا من بني الديل بن بكر وكانت أمه امرأة من بني سهم بن عمرو وكان مشركا يدلهما على الطريق ودفعا إليه راحلتيهما فكانتا عنده يرعاهما لميعادهما !!!!
على كل حال …. الامر يحتاج الى ايام قليلة لتطلق المنطق والعقل اللذي تعتز به !!!! هل يمكنك ان تفسر لي هذا الكون المترامي الاطراف ؟؟؟ هل يمكنك ان تفسر لي الانسان وانظمته البيولوجية والروحية ؟؟؟ هيا تفضل … فليسعفك منطقك لتفسر لي كيف نشأ الكون وكيف خلق الانسان وغيره من الكائنات الحية ولأي هدف !!!!!
ان وجودي هنا اراه انا بداية لتعيد النظر في الحادك وضلالك …. لست متشددا ولست صاحب لحية ولست ولست
كل مافي المر انني اهتديت الى ربي عن قناعة وتامل وبصيرة … ولم اغص في ترهات الجهلة اللذين يفسرون على هواهم …. بل اعملت عقلي في كبريات الامور وترفعت عن صغائرها فوصلت الى جزء من الطريق … ولا زال الطريق طويلا … قال وين راح الجمل قال !!!!!!!! هزلت !!!!
قال سعيد صالح رحمه الله في احدى مسرحياته
:
العلم لا يكال بالبيتنكان (الباذنجان).. ….فين السؤال ؟؟؟؟الحقيقة
..التي اخفاها جميع المؤرخين. . هو وجود البساط الطائر …
يا رجوول … انت فين والحب فين
هههه. .
القصة كاملة كما رويت وليس كما تحاول انت ان تنسجهجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبه أبي بكر الصديق رضى الله عنه
لما علم كفار قريش أن رسول الله صلى عليه وسلم صارت له شيعة وأنصار من غيرهم، ورأوا مهاجرة أصحابه إلى أولئك الأنصار الذين بايعوه على المدافعة عنه حتى الموت، اجتمع رؤساهم وكبارهم في دار الندوة، وهي دار بناها قصي بن كلاب، كانوا يجتمعون فيها عند ما ينزل بهم حادث مهم، اجتمعوا ليتشاوروا فيما يصنعون بالنبي صلى الله عليه وسلم.
فقال قائل منهم: نحبسه مكبلا بالحديد حتى يموت، وقال آخر: نخرجه وننفيه من بلادنا، فقال أحد كبرائهم: ما هذا ولا ذاك برأي؛ لأنه إن حُبس ظهر خبره فيأتي أصحابه وينتزعونه من بين أيديكم، وإن نُفي لم تأمنوا أن يتغلب على من يحل بحيهم من العرب؛ بحسن حديثه وحلاوة منطقه حتى يتبعوه فيسير بهم إليكم، فقال الطاغية أبو جهل: الرأي أن نختار من كل قبيلة فتى جلداً ثم يضربه أولئك الفتيان ضربة رجل واحد؛ فيتفرق دمه في القبائل جميعاً؛ فلا يقدر بنو عبد مناف على حرب جميع القبائل.
فأعجبهم هذا الرأي واتفقوا جميعاً وعينوا الفتيان والليلة التي أرادوا تنفيذ هذا الأمر في سَحَرها، فأعلم الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم بما أجمع عليه أعداؤه، وأذنه سبحانه وتعالى بالهجرة إلى يثرب (المدينة المنورة)، فذهب إلى أبي بكر الصديق رضى الله عنه وأخبره وأذن له أن يصحبه، واتفقا على إعداد الراحلتين اللتين هيأهما أبو بكر الصديق لذلك، واختارا دليلا يسلك بهما أقرب الطرق، وتواعدا على أن يبتدئا السير في الليلة التي اتفقت قريش عليها.
وفي تلك الليلة أمر عليه الصلاة والسلام ابن عمه على ابن أبي طالب أن ينام في مكانه ويتغطى بغطائه حتى لا يشعر أحد بمبارحته بيته. ثم خرج صلى الله عليه وسلم، وفتيان قريش متجمهرون على باب بيته وهو يتلو سورة (يس)، فلم يكد يصل إليهم حتى بلغ قوله تعالى: (فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ)، فجعل يكررها حتى ألقى الله تعالى عليهم النوم وعميت أبصارهم فلم يبصروه ولم يشعروا به، وتوجه إلى دار أبي بكر وخرجا معاً من خوخة في ظهر البيت، وتوجها إلى جبل ثور بأسفل مكة فدخلا في غاره.
وأصبحت فتيان قريش تنتظر خروجه صلى الله عليه وسلم، فلما تبين لقريش أن فتيانهم إنما باتوا يحرسون على بن أبي طالب لا محمداً صلى الله عليه وسلم هاجت عواطفهم، وارتبكوا في أمرهم، ثم أرسلوا رسلهم في طلبه والبحث عنه من جميع الجهات، وجعلوا لمن يأتيهم به مائة ناقة، فذهبت رسلهم تقتفي أثره، وقد وصل بعضهم إلى ذلك الغار الصغير الذي لو التفت فيه قليلا لرأى من فيه.
فحزن أبو بكر الصديق رضى الله عنه لظنه أنهم قد أدركوهما، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (لاَتَحْزَنْ إِنَّ اللهَ مَعَنَا)، فصرف الله تعالى أبصار هؤلاء القوم وبصائرهم حتى لم يلتفت إلى داخل ذلك الغار أحد منهم، بل جزم طاغيتهم أمية بن خلف بأنه لا يمكن اختفاؤهما به لِمَا رأوه من نسج العنكبوت وتعشيش الحمام على بابه.
وقد أقام رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبه بالغار ثلاث ليال حتى ينقطع طلب القوم عنهما، وكان يبيت عندهما عبد الله بن أبي بكر ثم يصبح في القوم ويستمع منهم الأخبار عن رسول الله وصاحبه فيأتيهما كل ليلة بما سمع، وكانت أسماء بنت أبي بكر تأتيهما بالطعام في كل ليلة من هذه الليالي، وقد أمر عبد الله بن أبي بكر غلامه بأن يرعى الغنم ويأتى بها إلى ذلك الغار ليختفي أثره وأثر أسماء.
وفي صبيحة الليلة الثالثة من مبيت رسول الله عليه وسلم وصاحبه بالغار، وهي صبيحة يوم الاثنين في الأسبوع الأول من ربيع الأول سنة الهجرة (وهي سنة ثلاث وخمسين من مولده صلى الله عليه وسلم، وسنة ثلاث عشرة من البعثة المحمدية) جاءهما بالراحلتين عامر بن فهيرة مولى أبي بكر؛ وعبد الله بن أريقط الذي استأجراه ليدلهما على الطريق، فركبا وأردف أبو بكر عامر بن فهيرة ليخدمهما، وسلك بهما الدليل أسفل مكة، ثم مضى بهما في طريق الساحل.
وبينما هم في الطريق إذ لحقهم سراقة بن مالك المدلجى؛ لأنه سمع في أحد مجالس قريش قائلا يقول: إني رأيت أسودة بالساحل أظنها محمدا وأصحابه. فلما قرب منهم عثرت فرسه حتى سقط عنها، ثم ركبها وسار حتى سمع قراءة النبي صلى الله عليه وسلم وهو لايلتفت وأبوبكر يكثر الالتفات، فساخت قوائم فرس سراقة في الأرض فسقط عنها، ولم تنهض إلا بعد أن استغاث صاحبها بالنبي صلى الله عليه وسلم وقد شاهد غباراً يتصاعد كالدخان من آثار خروج قوائم فرسه من الأرض، فداخله رعب شديد ونادى بطلب الأمان، فوقف رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه حتى جاءهم وعرض عليهم الزاد والمتاع فلم يقبلا منه شيئاً؛ وإنما قالا له: اكتم عنا، فسألهم كتاب أمن؛ فكتب له أبو بكر ما طلب بأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعاد سراقة من حيث أتى كاتما ما رأى، وقد أخبر أبا جهل فيما بعد، وقد أسلم سراقة يوم فتح مكة وحسن إسلامه.
واستمر رسول الله وصاحبه في طريقهما حتى وصلا قُباء، من ضواحي المدينة، في يوم الاثنين من ربيع الأول، فنزل بها رسول الله صلى الله عليه وسلم على بني عمرو بن عوف ونزل أبو بكر رضى الله عنه بالسُّنْح (محلة بالمدينة أيضا) على خارجة بن زيد، ومكث رسول الله صلى الله عليه وسلم بقباء ليالى؛ أنشأ فيها مسجداً، هو الموصوف في القرآن الكريم بأنه أسس على التقوى من أول يوم، وصلى فيه عليه الصلاة والسلام بمن معه من المهاجرين والأنصار، وقد أدركه صلى الله عليه وسلم بقباء على بن أبي طالب رضى الله عنه بعد أن أقام بمكة بعده بضعة أيام ليؤدى ما كان عنده من الودائع إلى أربابها
نعم الحديث ضعفه العلماء وهو ضعيف انطلاقا من نص اﻵية 40 من سورة التوبة في قوله تعالى وايده بجنود لم تروها . وعليه فقصة العنكبوت ليست صحيحة وهذه ليست مفاجاة او فتح علمته وحدك ومن يحضر الدروس بالمساجد يعرف هذا ام من ياخذ معلوماته من الافلام مثلما فعلت اﻻن فهذه مشكلته . غير انك غفلت او تغافلت أن النبي عليه الصلاة والسلام هاجر هو وصاحبه الى المدينة واختبأ بغار ثور وليس حراء لمدة ثلاثة ايام تزودهم فيها اسماء بالغداء مع التنسيق مع دليلهم الذي كان ينتظرهم بالجمل الذي تسال عنه خارج مكة
I think that after they settled in the cave, realizing that their pursuers gave up on finding them, they either E-mailed their guide or called him on I-Phone. case settled.
مع كامل الاسف،الصيغة التي كتب بها هذا المقال تحمل في طياتها نزعة ترفية حول الإسلام كدين.فكتب المقال لم يعمل بحثه في السيرة النبوية والمراحل التي عاشها النبي محمد صلى الله عليه و سلم.استشارة علماء الحديث المعروفين بحنكتهم ضرورية قبل الخوض في كتابة موضوع حول الدين.
سؤالك الصعب و المنطوي على عقلية تشكيكية و فلسفية … سيجيبك عليه كل من عاش في بيئة الصحراء و ترعرع وسط الكثبان الرملية و النوق … بكل بساطة في الصحراء يمكنك أن تصادف عشرات الجمال التائهة مثنى و فرادى و ثلاث ، فلعل قريشا صادفت الجملين لكنها ظنت أنهما شاردين لأحد القوم يرعيان من كلأ الصحراء … أو لعلها معجزة حيث طمس الله على بصرهم فلم يروا الجملين أو أن الجملين ابتعدا عن الموقع بقدرته سبحانه …. .
الجواب عن سؤالك
حبه بالغار، وهي صبيحة يوم الاثنين في الأسبوع الأول من
……ربيع الأول سنة الهجرة (وهي سنة ثلاث وخمسين من مولده صلى الله عليه وسلم، وسنة ثلاث عشرة من البعثة المحمدية) جاءهما بالراحلتين عامر بن فهيرة مولى أبي بكر؛ وعبد الله بن أريقط الذي استأجراه ليدلهما على الطريق، فركبا وأردف أبو بكر عامر بن فهيرة ليخدمهما، وسلك بهما الدليل أسفل مكة، ثم مضى بهما في طريق الساحل.
يعني سؤالك اتفه سؤال تشكك في دين كامل من اجل اختفاء جمل !!!!!!!!!!
وثانيا تعلم ان تقرا جيدا وتسال جيدا قبل ان تشكك
وثالثا حتي لو سافرا لوحدهما من دون مرشد فلن يحيرا في ترك جملين شاردين لانك لو تذهب في رحلة صغيرة لنصف ساعة في الصحراء ستجد في كل مرة جمال شارده ولو كان محمد بابي وامي وروحي كما تدعي اكذوبه لما بلغ دينه كل هذه القوة 1438 سنه
لقد قمت بابحاث عميقه واستشرت عباقره ووصلت للنتيجه . ايها الكاتب لقد قام اله محمد بتحويل الجمل الي عنكبوت وهي التي نسجت الشباك واتمت سيناريو المخرج .هل تشك في ذلك اثبت العكس ان استطعت. الحقيقه لا يهم ان هربوا على ظهر بعير او ثعبان، الاساس ان تعاليمه مشوشه متناقضه وشيطانيه لمن كان له قليل من المحاكنه العقليه اما الجهله والعميان بالقلب فسيصدقون حتى لو ركب على العنكبوت وكان الجمل يجلس على باب الكهيف.
يبقى محمد شخص ذكي، لكن شهوانيته للشرعية أدمت روحه. لكن يبقى العتب على من غرّد بعده خرافات ليؤكد ويشرّع أحقيته ليكون رسولاَ يأتي للبشرية برسالة ختامية توصله إلى جنة الخلد (والعهر). لكن كيف يستطيع الإنسان أن يغيب عقله في القرن الحادي والعشرين، فيسكر نفسه بخرافات ليؤكد لنفسه خرافات جديدة.
لا يوجد تفسير منطقي لقصة غار حِراء. لكن يوجد قصص من المثيولوجيا وقصص تتناقلها الاجيال نفس قصة محمد في غار حراء كقصة داوود عندما هرب إلى مغارة عدلام. وهنا يروي كتاب التلمود اليهودي رواية أكثر تفصيلاً عن المذكورة في التوراة. وتقول أن عنكبوت نسج على المغارة بيتاً قظن صموئيل الذي يلاحق داوود أنه لا يوجد أحد في المغارة بسبب النسيج. وهي مذكورة في ثقافات اخرى.
وبعد كل هذا الادب في مخاطبة المسلم، أحب أن اوجه لك (صرماية) تضعها بدل علبة البويا يلي حاملها على شي فاضي بين كتفيك.
إذا كنت تؤمن بفكرة وجود إله قد خلقك، فلا أظن أنه قد خلق لك عقل لكي تضعه على الرف.
ولأجل أن احترمك أحب ان أقول لك (يلعن ربك). شغل عقلك قليلاً وكن موضوعياً ومنطقياً.حينها ستعرف كم أنك مخطئ بحق نفسك.
قبلاتي
لا اعرف ماذا اقول لهذا الرجل الجاهل الذي يجهر بجهله علانية فهو ليست لديه معرفه ولم يتحقق مليا ليجادل المسلمين بخبث الحاده انا اعرف ملحدين اكثر فطنه وذكاء ولكن يبدو انك اغباهم .. اول القصيده كفر فأنت لا تعرف الفرق بين غار حراء وغار ثور حيث اختبئ النبي وصاحبه
يا امه ضحكت من جهلها البقر.. اسوأ فلم قصه وتمثيلا واخراجا ،قليل من العقل يا حيطان.
اولا ومن الادب ومن الايمان با الله وان محمد صلى الله عليه وسلم ان تصلي على النبي عندما تذكر اسمه لاحظة انك تقول محمد فقط لكن يجب ان تقول محمد صلى الله عليه وسلم