وكالة الطلبة الإيرانية “إيسنا” نقلت عن العميد “غلام حسين غريب برور ” قوله في حفل في منطقة كازرون: “تنتهي عداوتنا والولايات المتحدة بتوفر أحد الشرطين، إما أن يُسلم الرئيس الأميركي ويصبح مقلداً للمرشد الأعلى، وإما أن تنهي إيران علاقتها بالإسلام والثورة الإسلامية”.انتهى الخبر وكالة الطلبة ايسنا…. وطبعاً بما ان انهاء العداوة بين اميركا وايران هي الطريقة الوحيدة لكي يبقى الشعب الاميركي على قيد الحياة خوفا من ظهور المهدي المنتظر اللذي سيبيدهم عن بكرة ابيهم لانهم شعب دولة الاستكبار والشيطان الاعظم, فقد اختار اوباما اهون الشرين وهو اشهار اسلامه وإعلان نفسه ولياً فقيهاً على عموم ولايات اميركا, لكي لا تنهي ايران علاقتها بالاسلام ” لاسمح الله” ويصبح الايرانيون شعبا كافرا يحرمون من الجنة و رفقة رسول الله, وهذا بحد ذاته سيؤدي لكارثة على مستوى البشرية لان بسببه حتما سيحرد الامام الغائب ويعكف عن الظهور؟
ونقلا عن مادونا المتحدثة الرسمية باسم هوليود قولها بانه سيكون سهلا جدا على نجوم هوليود اعتناق مذهب الولي الفقيه وخاصة ان كل زيجات اهل هوليود هي للمتعة وهم على دين الاسلام بالفطرة وهذا بؤكد نظرية ان الاسلام هو دين الفطرة, وستبتدأ تسجيل زيجاتهم في سجل حسناتهم عند الله.
الصورة لاحدى فنانات هوليود تقوم الصلاة