سنرسي الخلافة الإسلاميّة ببريطانيا ونطبّق الشريعة ونرفع علم لا إلاه إلاّ الله فوق ساعة بيغ بين وسيطير أحد الموحدين على طائرة هليكبتر ويغيّر أرقام ساعة بيغ بين بأرقام عربية ونجبر دفيد كاميرون على دفع الجزية وهو ساجد على يديه وركبتيه وننقّب جميع النساء بما فيهنّ الملكة إليزبيث 2 والأميرة العاهرة الزّانية كيت ميدلتون
صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي .
من مواليد القاهرة عام 1948
عضو"اتحاد كتاب مصر" .
عضو " جماعة الفنانين التشكيليين والكتاب " بالقاهرة
عضو اتحاد كتاب كندا - تورنتو - PEN CANADA
عضو " جمعيةالكتاب المغتربين " بكندا - تورنتو- التابعةلاتحاد كتاب كندا PEN CANADA.
له عدد من المؤلفات في عدة مجالات - 16 كتاب . طبع بالقاهرة حتي عام 2000
تنشر مقالاته بأكثر من موقع الكتروني
سجن بمصر 3 سنوات من 2000 : 2003 عن كتابيه " لا أحب البيعة " و "ارتعاشات تنويرية ".. لمطالبته بالديموقراطية وتداول السلطة بالكتاب الأول ، ولدعوته لعهد جديد من التنوير الفكري بحقيقة العقيدة البدوية والتاريخ العرباوي : بكتاب ارتعاشات تنويرية
ان هذا الشيخ الملتحي وامثاله اخطر من فايروس الايدز والجمرة الخبيثة وجرثومة الطاعون ، انهم ينشرون سموم الكراهية والتخلف بين الشباب ليخلقوا منهم جماعات ارهابية مهيئة نفسيا وفكريا للعمل الارهابي ولتدمير الحضارات الغربية ونشر الظلامية والتخلف بين الشعوب ، للاسف يبدو ان الحكومات الغربية نائمة ولاتدري ان الفايروس الاسلامي المتشدد يسري بين شعوبها وينتشر في مجتمعاتها من قبل اولئك المهاجرين المتعصبين القادمين من البلاد الاسلامية التي تحرمهم من كل حقوق البشر لينعموا بحرية نشر سمومهم في بلاد الغرب تحت حماية الديمقراطية . انهم يعضون اليد التي منحتهم الايواء والحماية والعمل ونعمة الحياة الكريمة ، ويثقبون المركب التي تنقلهم من جحيم التخلف الى عالم المدنية والحضارة تحت اسم الجهاد وتطبيق الشريعة ونشر الاسلام .
ان الحكومات الغربية التي تأوي تلك الجراثيم ان لم تكافح امثال هذا الشيخ المتخلف ستندم بعد فوات الاوان ، حيث سيتحول المرض الى وباء يصعب اقتلاعه باقوى المبيدات واللقاحات .
شي مضحك ما شاهدناه.ويدل على نمو التطرف الاسلامي الصجبوي”اي الاسلام الاول الاصلي ” في بريطانيا .واستغرب لماذا بريطانيا تحتضن هؤلاء الفيروسات المدمرة؟ لماذا لا ترحّلهم من بلادهم بعد ان ثبُت لهم اهدافهم بالصوت والصورة؟ العلمانية لا تعني التسامح مع من يشكلون خطرا على النجتمعات والحرية. هذه حماقة وبلاهه ….
دلالات لابد منها : بين كلاب الله أكبر … وكلاب إسرائيل ؟
١: ما يجري من ربيع عربي في منطقة الشرق الاوسط ليس إلا مقدّمة للجحيم يعد لهؤلاء الحشاشين ان عاجلا ام آجلا ؟
٢: من يقرأ تاريخ الاستعمارالغربي يدرك مدى صبره في تحقيق مأربه وخططه ، فكيف وهو اليوم يمتلك كل نواصي العلم كما الشر ، فالامر مع هولاء الحشاشين وسادتهم صدقوني لن يحتاج لاكثر من مسدسات ليزر لتقرا الفاتحة على ارواحهم ، لامناش ولا من درى بعد جرعة اكبر من التحشيش ؟
٣: ان مايجري للمسلمين في بورما وكذالك في تايلاند وغدا في الهند وغيرها من الاماكن التي لن تخطر على بال حشاش إلا اول الغيث ؟
٤: وأخيرا لقد رأينا كيف تدرب إسرائيل كلابها لتهاجم كل من يقول الله أكبر ، وليس بمستبعد غداً أن تهاجم حشرات يجهل مصدرها من يتكلمون العربية ، أو من على جباههم ختم المرايين والمنافقين ، فا ليحششو قدر ماشاءو حتى يحشرو في الآخرة مع الشياطين ؟
ان هذا الشيخ الملتحي وامثاله اخطر من فايروس الايدز والجمرة الخبيثة وجرثومة الطاعون ، انهم ينشرون سموم الكراهية والتخلف بين الشباب ليخلقوا منهم جماعات ارهابية مهيئة نفسيا وفكريا للعمل الارهابي ولتدمير الحضارات الغربية ونشر الظلامية والتخلف بين الشعوب ، للاسف يبدو ان الحكومات الغربية نائمة ولاتدري ان الفايروس الاسلامي المتشدد يسري بين شعوبها وينتشر في مجتمعاتها من قبل اولئك المهاجرين المتعصبين القادمين من البلاد الاسلامية التي تحرمهم من كل حقوق البشر لينعموا بحرية نشر سمومهم في بلاد الغرب تحت حماية الديمقراطية . انهم يعضون اليد التي منحتهم الايواء والحماية والعمل ونعمة الحياة الكريمة ، ويثقبون المركب التي تنقلهم من جحيم التخلف الى عالم المدنية والحضارة تحت اسم الجهاد وتطبيق الشريعة ونشر الاسلام .
ان الحكومات الغربية التي تأوي تلك الجراثيم ان لم تكافح امثال هذا الشيخ المتخلف ستندم بعد فوات الاوان ، حيث سيتحول المرض الى وباء يصعب اقتلاعه باقوى المبيدات واللقاحات .
شي مضحك ما شاهدناه.ويدل على نمو التطرف الاسلامي الصجبوي”اي الاسلام الاول الاصلي ” في بريطانيا .واستغرب لماذا بريطانيا تحتضن هؤلاء الفيروسات المدمرة؟ لماذا لا ترحّلهم من بلادهم بعد ان ثبُت لهم اهدافهم بالصوت والصورة؟ العلمانية لا تعني التسامح مع من يشكلون خطرا على النجتمعات والحرية. هذه حماقة وبلاهه ….
دلالات لابد منها : بين كلاب الله أكبر … وكلاب إسرائيل ؟
١: ما يجري من ربيع عربي في منطقة الشرق الاوسط ليس إلا مقدّمة للجحيم يعد لهؤلاء الحشاشين ان عاجلا ام آجلا ؟
٢: من يقرأ تاريخ الاستعمارالغربي يدرك مدى صبره في تحقيق مأربه وخططه ، فكيف وهو اليوم يمتلك كل نواصي العلم كما الشر ، فالامر مع هولاء الحشاشين وسادتهم صدقوني لن يحتاج لاكثر من مسدسات ليزر لتقرا الفاتحة على ارواحهم ، لامناش ولا من درى بعد جرعة اكبر من التحشيش ؟
٣: ان مايجري للمسلمين في بورما وكذالك في تايلاند وغدا في الهند وغيرها من الاماكن التي لن تخطر على بال حشاش إلا اول الغيث ؟
٤: وأخيرا لقد رأينا كيف تدرب إسرائيل كلابها لتهاجم كل من يقول الله أكبر ، وليس بمستبعد غداً أن تهاجم حشرات يجهل مصدرها من يتكلمون العربية ، أو من على جباههم ختم المرايين والمنافقين ، فا ليحششو قدر ماشاءو حتى يحشرو في الآخرة مع الشياطين ؟