قال جمال الدين إبراهيم، الذي يدعى انه كان في الماضي أستاذاً في جامعة كاليفورنيا، أن داعش كانت اختصار ل “جهاز المخابرات السري الإسرائيلي”، وكان قد أنشئ من قبل جون ماكين، وذلك كجزء من مؤامرة لجر العالم العربي الى وحل المستنقع. ووفقا لإبراهيم، كان أبو بكر البغدادي يهودي اسمه ” سيمون إليوت” و تم تدريبه من قبل الموساد.
In a November 19 Egyptian TV interview, Jamal Al-Din Ibrahim, who in the past claimed to be a University of California professor, said that ISIS was an acronym for “Israeli Secret Intelligence Service” and had been established by John McCain, as part of a conspiracy to drag the Arab world into a quagmire. According to Ibrahim, Abu Bakr Al-Baghdadi was in fact a Jew called Simon Elliot, who had been trained by the Mossad.
خير الكلام … بعد التحية والسلام ؟
١: مصيبة المصائب في أمة إقرأ أنهم غارقون حتى أذانهم في نظرية المؤامرة ؟
٢: ومن مصائبها الاخرى الكبرى أن غالبية مثقفيها بغال بدرجة إمتياز ، والمصيبة الأكبر الحمير الذين يصدقونهم ؟
٣: لنفترض أن البغدادي يهودي أو تصنيع يهودي رغم جزمي بعروبته ودينه ، وإذا صدق الامر فألف مبروك على المقلب الذي إبتعلته الأمة العربية الاسلامية طبعا هذا ليس الاول ولا الأخير ؟
٤: طيب لو صدقت رواية الدكتور الفضائي المحترم ، وماذا عن بن لادين والزرقاوي والظواهري وملا عمر وو وبقية الزمر الإرهابية والمجرمة ، هل هى أيضاً تصنيع يهودي صهيوني أو إستعماري ماسوني ؟
٥: وأخيرا … ؟
بحق لا إله إلا هو ، متى تمتلكون الشجاعة وتقروا بالحقيقة المرة ، وهى أن الكذب ديدنكم والتقية جوهر دينكم وكل الدجل والتزيف من صناعة كتبكم ، سلام ؟