قطع رؤوس3طالبات مسيحيات كن في طريقهن إلى مدرسة

جاكرتا (رويترز):

أندونيسيا:قطع رؤوس3طالبات مسيحيات كن في طريقهن إلى مدرسة قرب بلدة مسلمة

أندونيسيا:قطع رؤوس3طالبات مسيحيات كن في طريقهن إلى مدرسة قرب بلدة مسلمة

قال مسؤولون ان ثلاث فتيات مسيحيات قتلن بقطع الرأس امس على يد مهاجمين اثنين يرتدي كل منهما خوذة في شرق اندونيسيا بينما كن في طريقهن الى المدرسة قرب بلدة بوسو المسلمة.

وادان الرئيس سوسيلو بامبانج يودويونو الحادث ووصفه بانه «جريمة سادية وغير انسانية» ودعا الى اجتماع أمني طارىء مع نائبه ومسؤولي الجيش والشرطة.

وابلغ مسؤول بالشرطة في بوسو رويترز ان رجلين كانا يستقلان دراجة نارية ومسلحين بمدى كبيرة هاجما الطالبات البالغات من العمر 16 عاما في جزيرة سولاويزي الشرقية.

واضاف المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن اسمه «الرجلان ضربا رؤوسهن وقطعوها. وتمكنت احدى الطالبات من الهرب وقفزت وسط الأدغال في واد ضيق وتوقف المهاجمان عن مطاردتها.»

وتقع بوسو التي تبعد 1500 كيلومترا شمال شرقي جاكرتا في منطقة قتل فيها 2000 شخص على مدى ثلاث سنوات في اشتباكات بين المسلمين والمسيحيين انتهت بتوقيع اتفاق سلام في اواخر عام 2001.

ورغم تراجع الصراع الديني الا ان التوتر لا زال مشتعلا في المنطقة في اعقاب تفجيرات ببلدة تنتنا المسيحية والتي اسفرت عن مقتل 22 شخصا في مايو ايار. ويقول خبراء ان متشددين اسلاميين محليين ربما كانوا مسؤولين عن التفجيرات في تنتنا لكن الشرطة قالت انه ليس لديها معلومات بخصوص المسؤولين عن هجوم الامس.

وقالت وكالة انباء انتارا الرسمية ان الشرطة تقوم بتفتيش المنطقة ولكنها لم تحتجز احدا حتى الان.

وقالت الشرطة ان الطالبة التي تمكنت من الهرب قالت ان كلا من المهاجمين كان يرتدي خوذة ويحمل جهاز اتصال لاسلكيا.

وتركت جثث الطالبات الثلاث بدون الرأس في موقع الهجوم وكن يرتدين زيا بني اللون. وعثر السكان على الرؤوس الثلاثة في مواقع متفرقة بعد ساعتين من الهجوم.

وقالت الشرطة «عثر على احدها على بعد نحو 100 متر من كنيسة.» وتلقت الفتاة التي تمكنت من الهرب علاجا في مستشفى محلي من جروح قطعية بالوجه.

ويمثل المسلمون نحو 85 في المئة من سكان اندونيسيا البالغ عددهم 220 مليون نسمة. ولكن نسبة السكان المسلمين والمسيحيين متساوية تقريبا في بعض المناطق الشرقية.

Posted in فكر حر | Leave a comment

بهنان يامين يرد على المطران لوقا :رويداً يا لوقا الخوري المسيحيون ليسو سلعة بل هم مواطنون

بهنان يامين : كلنا شركاء

منذ ان تحرك الشعب السوري في انتفاضته ضد النظام الاسدي البائد والسيد لوقا الخوري، الذي مع الأسف هو مطران، وهو يشبح ضد هذا الشعب بكل مكوناته، ولقد أقفل الكنيسة في وجه المصلين على روح ا…لشهيد باسل شحادة، وهو الذي سلم فتاتين وثلاثة شبان ارادوا ان يعقلوه، الى الاجهزة الامنية بكل وقاحة ونذالة.

منذ بداية الازمة وقف هذا المطران وبشكل سافر ووقح مع النظام القاتل والفاسد.

فهو الذي حرض ابناء كنيسته برشق السفير الامريكي فورد، بالبيض والبندورة، وهو بعد ذلك اخذ يستجدي منه تأشيرة دخول الى الولايات المتحدة الامريكية. وتصريحاته الكثيرة المؤيدة للنظام، مع ان نسبة المشاركة للمسيحيين في الحراك الثوري هي أكثر من عشرة بالمئة من الثوار، وهو ما يعادل نسبة المسيحيين في سورية وبالطبع هناك الكثير من المسيحيين من قيادات المعارضة سواء في الداخل ام الخارج.
اليوم يدعو هذا المطران الشبيح الشباب المسيحي الى حمل السلاح، وذلك للدفاع عن المقدسات المسيحية، وانا استمع الى ذلك لم يخطر في بالي الا حسن نصرالله وهو يتحدث عن العتبات المقدسة.

ان الشباب المسيحي الذي غرر به امثالك يا ايها المطران الشبيح قد حملوا السلاح ودخلوا الى اللجان الشعبية وكل مسميات التشكيلات التشبيحية، ولكن ليس دفاعا عن سورية بل عن النظام السوري البائد واجهزته الامنية.
للمطران لوقا الخوري وامثاله من رجال الدين المسيحي نقول وبالصوت العالي: ” ارفعوا يدكم الفاسدة عن المسيحيين في سورية، فالمسيحيون ليسو سلعة بل هم مواطنون لهم ما له المكون الآخر وعليهم ما عليه، فنحن نرفض ان نكون سلعة في يد نظام بائد. تعقل يا لوقا الخوري فان دعوتك الى حمل السلاح مع النظام هو استباحة للدم المسيحي وهو ما نرفضه.
بالطبع نحن نرفض خطف المطرانين، والذي تربطني باحدهم، وهو المطران يوحنا ابراهيم صداقة متينة، وهو يدفع ثمن مواقفه المسيحية الصحيحة، وقبل ذلك الأب باولو داليليو، وكذلك الراهبات في معلولا ونعتبرها اعمالا مشبوهة تخدم مصلحة النظام، ولكن اين كان هذا المطران عندما دمر الجامع الاموي في حلب ومرقد الصحابي خالد ابن الوليد وقصف النظام لكنيسة ام الزنار في حمص وقتل مئات الآلاف من المواطنين السوريين وبينهم الألوف من المؤلفة من الاطفال والنسوة والشيوخ وغيرها وغيرها من الاعمل ضد الانسانية. اين كنت يا لوقا الخوري وماذا قدمت للمهجرين في سورية سواء في الداخل او دول الجوار؟

لماذا لم ترفع صوتك ضد هذا النظام الذي دمر سورية من شمالها الى جنوبها ومن غربها الى شرقها، لماذا لم ترفع صوتك ضد هذا القتل ايها المطران. وعوضا عن ان تكون مع الانسان السوري المستباح دمه، من قبل نظام بشع، نراك تجلس على موائد هذا النظام ولذلك تدعو الى الدفاع عنه.
انك تهدد بانك بعد يومين ستتحرك، وساقول لك ان اي مسيحي شريف لن يتجاوب مع دعواتك هذه، فعد الى الصلوات اشرف لك من ان تدعوا المسيحيين الى عدم الصلاة ورفع السلاح.
مع الأسف انك لست رجل سلام وساقول لك عد اطلع على الاناجيل الاربعة، لانك على ما يبدو انك لم تتطلع عليها، لان تصرفاتك هي خارجة عن اطار المسيحية وكلام وتصرفات السيد المسيح الذي قال لنا جئت القي سلامي بينكم ولم يقل سلاحي يا ايها المطران الشبيح.
بهنان يامين
أمين سر منظمة سوريون مسيحيون من أجل السلام
وهنا رابط حديثه كما نقلته كلنا شركاء

http://www.azzaman.com/?p=53853

Posted in ربيع سوريا, فكر حر | Leave a comment

فرقة سيما السورية تنتزع لقب الموسم الثالث من برنامج المواهب العربية

Arabs Got Talent – Sima – النهائيات

Posted in الأدب والفن, يوتيوب | Leave a comment

نيلسون مانديلا / هل من دروس مُستفادة بعد الرثاء ؟

نيلسون مانديلا / هل من دروس مُستفادة بعد الرثاء ؟Nelson-Mandela-02
مقدمة :
إرادة الحياة من جهة , إضافةً الى إرادة السلام والتسامح من جهة اُخرى في ظنّي هما أقوى إرادتين سَكنت وجدانَ هذا الرجل !
الدليل على ذلك ,أنّهُ بعد خروجهِ سالماً من السجن .
(إستمر سجنهِ 27 عام وتنقّل بين ثلاثة سجون ,الأوّل في روبن آيلاند , والثاني سجن بولسمور ,والثالث سجن فيكتور فيرستر ) .
مع ذلك خرجّ وهو لا يحمل ضَغينة تُذكر على خصومهِ .
إنّما كانت روحهِ ممتلئة بتلك الرغبة العارمة بإصلاح شؤون بلادهِ ونهوضها ,عن طريق تصالح الفرقاء .
وهنا بالذات يكمن تميّزهِ الأهمّ !
***
ملاحظاتي عن الرجل
لقد رحل نيلسون مانديلا عن عالمنا يوم 5 ديسمبر 2013 عن عمر ناهزَ ال 95 عام . وبمناسبة رحيلهِ وكثرة ما كُتِبَ ويُكتب عن هذا الرجل مؤخراً , أوّد طرح ملاحظاتي التالية :
كلّنا نحترم نيلسون مانديلا .
كلّ العالم كتب عن قيمة هذا الزعيم الوطني والعالمي , وطريقته الفريدة في كسبِ الحُرية والمُساواة , بلا دماء ودون إنتقام .
حتى الإسلامويين قالوا عنهُ : للأسف لم ينطق بشهادة الإسلام , وإلاّ لتمنينا له الجنّة .
(هذا على إعتبار جنّتهم , خُصصّت للناطقين بالشهادتين فقط )
ما علينا بهذا الهُراء !
حسناً الآن …. لا أحد يَذكر الشخص ( أو النظام ) الذي سَمحَ لمانديلا بالإستمرار , وبالعمل السياسي من داخل محبسهِ .
ثمّ الخروج سالماً مُعافى من سجنهِ ( عام 1990 ) .
ثم دخولهِ ( عام 1994 ) ثمّة إنتخابات حرّة ديمقراطية نزيهه , في بلد يُمارس الفصل العنصري ( الأبرتهايد )

..Apartheid
ثمّ فوزهِ بتلك الإنتخابات , وتوّليهِ رئاسة البلاد .
فإن لم يكن ذلك عجيباً ,أليس نادر الحدوث في أضعف الاوصاف ؟
لقد كان هناك رجل آخر في الصورة , لكنّنا نسيناه !
أقصد بالطبع , الرئيس ( فريدريك ديكليرك ) الذي أفرج عن نيلسن مانديلا والذي تقاسمَ معهُ جائزة نوبل للسلام عام 1993
وحمداً لله أنّ لجنة نوبل لم تنساهُ يومها .
لكن لماذا لا يتذكر أحد اليوم , هذا الرجل و دوره الكبير المهم ؟
***
على كُلٍ مانديلا نفسه نجح كثيراً في حياتهِ , لكنّهُ أخفق أحياناً , كما في حالة إنهاء الإقطاع على الاراضي الزراعية , ومشكلة الأيدز التي تأخّر في محاربته لها حتى مات إبنه والعديد من أقرباءه بهذا المرض , بعدها أعترف أنّهُ تأخّر كثيراً .
وهذه بعض المعلومات المنوّعة عن مانديلا لا يعرفها الجمهور تقريباً .
مانديلا كان مولع بالملاكمة والركض لمسافات طويلة والرياضة عموماً .
(( روليهلاهلا مانديلا )) كان إسمهُ في التاسعة من عمرهِ قبلَ منحهِ الإسم الإنكليزي ( نيلسون ) من معلمهِ حسب العادة يومها لتسهيل نطقه من الأجانب .
كان نيلسون مانديلا ضمن قائمة مراقبة الإرهاب الأمريكية منذُ عهد رونالد ريغان حتى عام 2008 , عندما إنتفضت وزيرة الخارجية يومها كوندليزا رايس , فتمّ إلغاء ذلك .
وبالنسبة للمحاماة والقانون / فقد درس بصورة متقطعة لمدة 50 عام
وعندما تشارك في فتح أوّل مكتب محاماة للسود , كان يحمل شهادة الدبلوم فقط . لكن عام 1989 حصل على درجة الحقوق وهو داخل السجن . ( هل يعني هذا شيء لكم ؟ )
على كُلٍ , المتابع لأفكار مانديلا نفسه يفهم أنّهُ كان معجب بل مفتون ببريطانيا نظاماً سياسياً ديمقراطياً , وشعباً حُرّاً سانده كثيراً , وهو الذي منحهُ إسمه الأوّل (( نلسن )) الذي أحبّهُ كثيراً وإستعملهُ حتى موتهِ .
واليوم هناك تمثال كبير له وسط ساحة البرلمان / في لندن , مع أشهر صانعي التأريخ في العالم .
أفلا ينبغي شُكر مَن ساهمَ بظهور طريقة نيلسن مانديلا للوجود ؟

***
الخلاصة :
نيلسون مانديلا , سياسي لكن من طراز خاص .كانت لهُ كباقي البشر إبداعاتهِ وإخفاقاتهِ . وأبرز أسلحة نيلسن مانديلا ( الرجل والسياسي والمحامي ) كانت قدرتهِ المحترمة على إستخدام الكلمات وتطويعها لصالح قضيتهِ وشعبهِ .معناها كان مثقف مرموق إستفاد كثيراً ممّا قرأه .
إسمعوا ما يقول :
( حاربتُ ضدّ سيطرة البيض وضدّ سيطرة السود أيضاً. سعيتُ لمجتمع ديمقراطي حُرّ يعيش فيه الجميع بسلام بفرص متساوية . هذا هو المثال الذي أبحث عنهُ وأتمنّى ان أعيش من أجلهِ . وإذا ما إقتضت الضرورة .. فأنا على إستعداد للموت في سبيلهِ . )
ويقول :
( الحبسُ الإنفرادي كان أكثر شيء بغيض في السجن . لا بداية ولا نهاية لهُ .لا يبقى مُصاحباً للمرء فيه سوى عقله , وقد يبدأ هذا في خداعهِ . وأنا تسائلتُ في حبسي الإنفرادي / هل كان قراري صائباً ؟ وهل إستحق الامر تضحيتي ؟ ) .
ويقول :
( المرء يستطيع تحمّل ما لا يُطاق إذا حافظَ على معنوياتهِ ومعتقداتهِ الإنسانية , حتى معدتك ممكن أن تشعر بالشبع وهي خاوية ) .
وأخيراً يقول :
( قضيّة واحدة طالما أقلقتني في السجن , تلك هي صورة القديس التي نظر العالم الخارجي بها إليّ . لم أكن قديساً يوماً , حتى إستناداً للتعريف الدنيوي للقديس / بأنّهُ شخص مُذنب يُحاول التوبة ! )
***
وسؤالي الشخصي لمجتمعاتنا البائسة بمناسبة رحيل مانديلا :
ما قيمة كلّ كتابات تمجيد هذا الزعيم , إذا لم نستفد ( نحنُ الشعوب المتناحرة على الدوام ) من أفكارهِ وطريقتهِ في العمل السياسي والتفكير المسالم ,حتى مع خصومهِ ؟
في عام 2009 قرّرت الأمم المتحدة تسمية يوم مولدهِ ( 18 يوليو من كلّ عام ) بيوم مانديلا العالمي , يُخصص الناس حول العالم 67 دقيقة من ذلك اليوم لأجل العمل في خدمة عامة مفيدة في مجتمعهم .
ولماذا 67 دقيقة ؟
كلّ دقيقة ترمز لسنة من حياة مانديلا قضّاها في العمل السياسي .
فهل سوف نُفعّل هذهِ الفكرة , ولو على سبيل إحترام أنفسنا مثلاً ؟
أم سنكتفي بكلمات الرثاء , كما نفعل طيلة الحياة ؟
يقول نيتشه :
أنْ نُخلّص الماضي .
و أنْ نُحوّل كل ّ (( ذلك ما كان )) الى (( ذلك ما أردت ))
ذلك فقط هو ما اُسميّهِ خلاصاً !

*****
الرابط الأول / من أقوال نلسن مانديلا
http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/2013/12/131206_mandela_in_own_words.shtml

الرابط الثاني / ست حقائق غير معروفة عنه
http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/2013/12/130410_mandela_five_facts.shtml

تحياتي لكم

رعد الحافظ
7 ديسمبر 2013

رعد الحافظ(مفكر حر)؟

Posted in الأدب والفن, ربيع سوريا | Leave a comment

” هدايا أوروبية و لكن ليس فى الكريسماس “

النازية الفاشية هى حركة تقوم عن فكرة الاستعلاء و نقاء الجنس البشرى و النوع و اللون

إله عائلة الأسد

إله عائلة الأسد

و التميز على بقية الشعوب فمنها يخلق ثقافات و مؤسسات تسمى دول يديرها حاكم معتوه و يقود جيوش و يهزم و تمحى شعوب و يخلق طبقة عبيد ليس من جنسه أو نوعه.

إنها الفاشية الدينية فلقد ترعرعت فى حكم الكنيسة السياسية عندما أصبح للكنيسة فرسان و هياكل و دول و قوانين ترفض التطور و تحارب العلماء لأنهم يفندون الفكر الغيبى اللاعلامى اللاواعى. و يعتقد الفاشيين الدينيون بأنهم الأكثر ايماناً و عقلًا و عملًا, بل أفضل من البشر و ثقافتهم تقوم على النرجسية الدينية و لهذا خرجت علينا جماعات الإسلام السياسى يعتقدون بأن تلك الشعوب شعوب قاهرة و شريرة و هم ملائكة يريدون إزالة الشهوات من قلب البشر (( ثقافة الخطاءون))

و الغريب مستواهم الفكرى محدود فى كتاب أو فى فكر واحد, متعلمين غير مثقفين لأن من شروط الثقافة الإلمام بالعلوم, الثقافات, الآداب, الفنون و الفكر الآخر.

فاشية دينية عربية و لهذا سعوا لاحتلال دول و تأسيس جيوش كما حدث فى مصر و محاولات تجرى على قدم و ساق فى ليبيا

و تونس و سوريا و لبنان و العراق.

أما ايران فلقد استطاعت إقامة الدولة الدينية و امتلكت الجيش و الأمن و المخابرات و كذلك جيوش عقائدية فاشية, ميليشيات و جنود يطبقون قانون العقيدة الفاشية الدينية المتخلفة. فلقد خلقوا دولة للعميان يحكمون المفتحين.

ان ايمانهم بأنهم أفضل خلق الله تصوروا لم ينتظروا ان يحكم الله عليهم و انما يعتبرون انفسهم ظل الله فى الأرض .. إنها ضلالة, و كل ضلالة فى النار!

هم ليسوا أكثر من عصابة!

‎هيثم هاشم – مفكر حر؟‎

Posted in فكر حر | Leave a comment

حضانة المسيحيين في سويسرا

زيورخ في 6/12/2013

ليس غريباً أن يكتب الصديق الوطني الأستاذ محمد الدسوقى رشدى مقاله الرائع “عفواً.. لا نقبل المسيحيين في هذا المكان!!” وليس بغريب أن يُتداول المقال ويتنشر بين جموع المصريين والمنتديات وليس بغريب أن نكرر مراراً وتكراراً أن مصر طالما وُجِدَ بها هذا الفكر فهي ليست بخير مثل جسد الإنسان حينما يفقد مناعته الطبيعية ويرفض أعضاء هامة وأصيلة من كيانه فمصيرة الموت .

وسبق وكتبت مقال لأحد أفراد عائلتي بعنوان “حنفية المسيحيين” أقتبس من مقالي السالف الذكر:

“مينا من طلاب مدرسة فاطمة الزهراء بمحافظة حلوان وادى حوف ذات يوم قالت له أمه بقلب الام المملوءه عاطفة وحب لابنها : مينا ما تنساش تأخذ الزمزمية معك.

فكانت إجابة الطفل البريئة: يا ماما مش ها خدها علشان حنفية المسيحيين ما فيهاش ميه!!
سألت الأم ابنها البرىء (يعنى إيه!!): فإذا مينا الطفل ذو الثمانية أعوام يشرح التفاصيل، الحكاية أنه مع بداية العام الدراسي ذهب بزمزمية للحنفية فإذ يقف أمامه بعض التلاميذ الأكبر سناً الذين قسموا حنفيات المياه هذه للمسلمين وهذه للمسيحيين، وبالطبع حنفية المسيحيين معطلة وتالفة ولا يصل إليها الماء!! تعجبت من اعتناق أطفال المرحلة الابتدائية الأبرياء هذا الفكر الملوث المتخلف! كيف هذا يحدث في مدرسة قومية؟! “

المشكلة ليست في سلوك بعض البشر عديمي الإنسانية بل في صمت المسؤولين المريب الذي يجعلهم مشاركين ويعملون ضد الوطن .. وهنا في سويسرا حدث شئ ما لإبنى ذو الخمسة أعوام آنذاك…

عدلى ماركوس وساندرا أبنائي الأحباء أدخلتهم حضانة خاصة 4 ساعات يومياً وكانت مديرة هذه الحضانة بولندية الجنسية ونظرا لإرتباط الأولاد بنا كانوا يبكون في الصباح وبعد نصف ساعة يتأقلمون مع الجو فيلعبون… وتمر الساعات وهكذا… وذات مرة لاحظت أن أبنائي رفضوا الذهاب للحضانة.. وعندما سألت لماذا عرفت الحقيقة وهى أن مديرة الحضانة والمسؤولة عنهم تعاملهم معاملة قاسية فحينما يبكون تدخلهم غرفة إلى أن ينتهوا من البكاء…

بالطبع قررت عدم ذهاب أبنائي للحضانة وذهبت إلى مسؤولي التعليم في المنطقة فما كان منهم إلا أن داوموا على التفتيش على الحضانة وأخيراً أُغلقت بعد أسبوعين… ومن العجيب أن أرسلوا لي خطاب شكر وأعلموني بأنني بشكوتي ساهمت في إخراج جيل سوي من أبناء عائلات أخرى أيضاً.

وأرسلوا أخصائية تتابع أبنائي… وبنعمة الله اجتازا تلك المرحلة الكئيبة.

هذا هو الفرق بين مسؤولي دول لهم مسؤولية وطنية وإنسانية لإخراج جيل سوي وبين مسؤولين تعتصرهم العنصرية فيخرجوا جيل متعصب.. لذلك ليس بغريب أن يهتم الأخوان منذ عهد طويل بالتركيز على المدارس لآخراج أجيال تنتمي لهم فكرياً وأيديولوجياً وإيمانياً عديمة الوطنية مملوءة عنصرية وكراهية للاخر ..

الفرق هنا ليس بين المتعصب والغير متعصب إنما بين الوطني والخائن.

وسؤال للسيد وزير التضامن الإجتماعي هل وزارتكم تعطى تصاريح بحضانات للأطفال إنما بحاضنات للإرهاب

ولا عزاء لمصر طالما السادة وزراء مصر التعليم والتضامن و…عملهم الاساسي هو تدفئة كرسي سعادتهم !!.

مدحت قلادة

Medhat00_klada@hotmail.com

Posted in فكر حر | Leave a comment

المجرم نوري المالكي وراء جريمة كنيسة سيدة النجاة وهذا الدليل

Posted in ربيع سوريا, يوتيوب | Leave a comment

مانديلا … و الدرس الواقعي..

مات الرجل… و انبرى الجميع للبكاء و النحيب و الكلام المنمق عن القيم الانسانية التي مثلها أيقونة السلام و النضال من اجل Nelson-Mandela-02العدالة…هكذا فعل الجميع …. طبعا مع استثناءات قليلة…. و بتناسق غريب طغى هذا الحدث العظيم… اي وفاة الرجل و الهيجان العظيم للكلام عن مآثره… على وسائل الاعلام في العالم كله… لكن وسط هذا الكم الهائل من التغطية الإعلامية و كلام السياسيين و المثقفين و مناضلي اليوم و مناضلي الأمس من القوى اليسارية و الحكماء الليبراليين و الثوريين الماركسيين و المجاهدين المسلمين و كهنة الدين و بائعي الخضراوات و تجار الحرية و تجار الموت و العسكريين و قوى المجتمع المدني…. رغم كل هذا الدفق المتواصل من الكلام عن الرجل و تاريخه و نضاله… لم يخرج علينا احد ليخبرنا لماذا لا يفعل الآخرون مثلما فعل مانديلا و من قبله غاندي ..؟؟… لماذا ما تزال جنوب افريقيا تعاني من التمييز العنصري المتبادل بين البيض و السود و من صراعات تهميشية و احيانا دموية بين مجموعات قبلية و سياسية بل حتى بين أفراد عائلة مانديلا على ورثه…؟؟..

و اذا خرجنا قليلا من جنوب افريقيا فالمآسي كثيرة و أقربها زمنيا هي الصراعات القبلية و الطائفية في دولة افريقيا الوسطى و التي أدت الى مقتل الكثيرين حيث خرجت أرواحهم في ذات اللحظات مع روح مانديلا ثم لم تمر لحظات حتى دخلت قوات فرنسية لتعيد مرة اخرى دائرة الاحتلال و النضال و الاستقلال و الصراع بين القوى المنتصرة و القوى المهزومة…الخ من الدوامة التاريخية المعروفة…. الامر الذي حاول مانديلا ان يضع نهاية له….اما في موزمبيق .. روديسيا سابقا… و التي كانت نموذجا مصغرا لتجربة جنوب افريقيا في نظام الفصل العنصري و كذلك في آليات ازالة ذلك النظام…..فان الفصل العنصري عاد بسرعة ليطغى من جديد و لكن بعد ان تبادل الفرقاء أماكنهم حيث تم نهب و الاستيلاء على اغلب ممتلكات البيض على أساس تحقيق العدالة … او هكذا كان التصور… و لكن الفقر و الحرمان ظل يحكم حياة الأغلبية من الناس و طبعا هؤلاء هم من السكان الأصليين و ربما انضم اليهم بعض البيض..

فيما الكلام عن التطورات في بقية افريقيا و بقية العالم حيث يحرص الجميع على إبراز الحزن على رحيل مانديلا فحدث و لا حرج.. مبدأ القوة و العنف و الهيمنة يسطو في كل مكان و اعمال القتل و الدمار لم تتوقف يوما بل في تصاعد مستمر منذ ان كان كان مانديلا في السجن و بعد ان خرج… و منذ ان كان مناضلا في سبيل حقوق السود و بعد ان اصبح رمزا للتعايش السلمي بين ” الظالم” و “المظلوم “… و الان في لحظاته اعلان رحيله و غداً بعد رحيله… لم يتوقف هيجان القوى المطالبة برأس الاخر… و ما يزال مفهوم العدالة يختزل الى السعي الدموي و السياسي و الاجتماعي الى إلغاء الاخر و إلغاء التنوع و بناء مجتمعات تبني أسسها الفكرية و مناهجها الأخلاقية على تجارب قوقعية انعزالية طاردة لقيم الانفتاح و التعايش السلمي..

فما هي إذن قيمة الاحتفاء برمزية مانديلا و ما قيمة الحزن على رحيله اذا كان وجوده مثل غيابه لم يغير شيئا … و لم يستطع ان يبني أساسا ثابتا لمسار مختلف في العلاقة بين المجموعات البشرية المختلفة في طبيعتها الوجودية و قيمها الثقافية و تجاربها التاريخية و المجتمعية..؟؟..

اذا كان هناك درس نتعلمه من هذا التناقض الهائل و الفاضح بين البكاء و النحيب على رمزية قيم عابرة للتجارب الانسانية التاريخية فإننا لابد ان نحاول دراسة العوامل و الأسس الواقعية التي تفاعلت عند مانديلا و قبله عند غاندي … و طبعا قبلهما و بينهما و من المؤكد أيضاً بعدهما.. عند الكثير من الأنبياء و الرسل و الفلاسفة و المصلحين… مما صنع لحظات مشرقة … و على الأقل مختلفة … عن المسار العام للتاريخ الذي يهيمن عليه العنف و الثأر و الأنانية الذاتية و الجمعية…

هنا اود التذكير بمقالة كتبتها عن تشافيز بعنوان.. تشافيز و مشروع الواقعية الحالمة..http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=351450.. و مرد هذا التذكير هو رؤيتي ان اللحظات المشرقة هي وليدة الالتزام الأخلاقي بالواقع… هذا ما سميته بالواقعية الحالمة.. و ما يجمع تشافيز بمانديلا في هذا الإطار هو أنهما انطلقا من الواقع الاجتماعي للمجتمع و حاولا بناء جسر للتعاون و التعايش بين المجموعات الاجتماعية و قيمها الثقافية و السياسية المختلفة بدلا من محاولة تغيير هذا الواقع عن طريق فرض قيم ليس لها جذور واقعية حتى وان كانت هذه القيم ذات أهمية عليا..

تشافيز كان صديقا للتقدمي و الرجعي على السواء و جمع القيم الأخلاقية الدينية مع مبادئ الاشتراكية و هذا ما فعله مانديلا أيضاً… الرجل جمع حق المجموعات التي ارتبطت بالنظام العنصري مع المجموعات التي كانت ضحية لتلك السياسة… مانديلا قال: أنا ناضلت ضد هيمنة البيض كما ناضلت ضد هيمنة السود… أنا اريد مجتمعا يتمتع فيه الجميع بالمساواة…

إذن المساواة كانت أساس العدالة و الواقع كان أساس تلك المساواة المنشودة… لكن الواقع يجمع أيضاً المتناقضات و التي تشكل أساس الصراعات و لذلك كان لابد من حلم يتجاوز الصراع و إنسان حالم يتجاوز حدوده الذاتية حتى يمكن خلق لحظة إشراق … و هذا ما يمكن ان يحققه الكثيرون اذا تجاوزوا النفاق و حولوا لحظة الحزن و البكاء الإعلامي الى وقفة واقعية و موقف صلب … لكن لابد أيضاً من الاعتراف ان هذا المشروع هو امر ليس بالهين و هذا ما يؤدي الى الإحباط الذي يغذي الذاتية و الصراع و الدماء… و هذا ما وضع العراقيل امام تمدد إرث تشافيز و مانديلا و قبلهم غاندي و كل الأنبياء و الانسانيين و حاملي قيم التعايش السلمي و البناء و التطور الى الآخرين … حتى أقرب هؤلاء الآخرين جغرافيا و سياسيا..

لابد من دراسة الطبيعة الطاغية لآليات التعويق و الانعزال و القوقعة و الذاتية المفرطة و قوتها في وقف قيم الانفتاح البناء و التعايش … بجانب دراسة آليات تحويل الحلم الى تطبيق في ظل الواقع.. و هنا فقط يمكننا ان نحتفل او نبكي على الرموز من القلب و بصمت بدلا من ألبروباغاندا الإعلامية..

أكرم هواس (مفكر حر)؟

Posted in دراسات سياسية وإقتصادية | Leave a comment

الـإضراب عن الطعام أمام اللاعدالة ونكث التعهدات

الـإضراب عن الطعام أمام اللاعدالة ونكث التعهداتfarda
* فريدة يزدان بناه
نحن مجموعة من النساء المجاهدات المضربات عن الطعام في مخيم ليبرتي نعتبر الإضراب عن الطعام في مخيم ليبرتي وكل أنحاء العالم في الظروف الراهنة درعًا حصينـًا للدفاع عن أنفسنا ونعده من عزم أناس واعيين أحرار لا تقدر قوة تصديه.
ووصف أحد المضربين عن الطعام هذا الإضراب عن الطعام في ليبرتي وكل أنحاء العلام في تعبير لطيف يقول: يعتبر المجاهدون في ليبرتي أنفسهم وأنصارهم صوت الشعب الإيراني المضطهد وهم يريدون أن يوصلوا وفي هذه الحملة الإنسانية صرخات المظلومية للشعب الإيراني إلى آذان العالم و أن يؤكدوا للشعوب في كل أرجاء المعمورة على أن هناك أبطال مستعدون أن يقدموا حياتهم لتحقيق حقوق شعبهم وتذوب شموع أنفسهم من أجل حرية بلادهم. وهم صوت المضربين عن الطعام في السجون الإيرانية…
نحن المضربين عن الطعام مازلنا صامدون وثابتون حتى الحصول على مطالبنا التي يأتي في مقدمتها الإفراج عن الرهائن السبعة الذين تم اختطافهم في هجوم قوات المالكي على أشرف وهم الآن متواجدون في السجون السرية للمالكي تحت التعذيب وندين أي شكل من أشكال الصمت والتواطؤ تجاه هذه الجريمة محملين الولايات المتحدة الأمريكية والأمم المتحدة مسئولية عواقب هذا الإضراب عن الطعام كونهما نكثتا وعودهما والاتفاقات لحماية 100 شخص من سكان أشرف.
هذا وأشار ”سيد أحمد غزالي“ رئيس الوزراء الجزائري الأسبق في مؤتمر باريس إلى تأريخ وثقافة المجتمع الأميركي قائلـًا: «المصافحة حتى ولو في التجارة تعني التعهد.»
الشعور بالتعهد وإعطاء الوعود إلى الآخرين قيمة نبيلة. ويعتبر المسلمون الشعور بالتعهد عملـًا ثمينـًا للغاية في حين يعدون نكث التعهد عملـًا قبيحًا جدًا. وبالتالي كان ما حدث في أشرف نتيجة نكث الأدارة الأمريكية تعهداتها ووعودها.
ووفقـًا لما شهده الناجون الـ42 من القتل الجماعي في أشرف أي تقارير الشهود العيان عن تلك الجريمة فإن القوات العراقية المهاجمة على أشرف أخذت أوامرها من رئيس الوزراء المالكي.
هذا وقالت السيدة ”لندا تشاوز“ (مديرة المكتب السابق لرئاسة الجمهورية في اميركا) في مؤتمر باريس: علينا من نعتقد بالحرية و نؤمن بحق الإنسان في حسم مصيره أن نقول كفى! قد أمر الملالي في إيران عملاءهم في العراق بقتل الأبرياء وهذا ينبغي ألا يتواصل. وتسعى الحكومة العراقية وفي سيناريوات مفتعلة لفق الأكاذيب بطريقة ”غوبلز“ أن تخدع المجتمع الدولي وتوحي أنها غير متورطة في تلك الجريمة.
من جانبه قال قائم مقام ولاية بنسلفانيا الأسبق ورئيس الحزب الديمقراطي ”إد رندل“ في كلمة له في باريس: هل يفكر أحد ولو حتى بنصف دماغه في أن المالكي لم يكن مسئولـًا عن جريمة الأول من أيلول/سبتمبر؟ هم كانوا متورطين في الجريمة. وسيخرج قريبًا تحقيق مستقل من قبل لجنة لحقوق الإنسان بشأن تلك الجريمة.
هذا ورغم مرور 92 يومًا لايزال الرهائن السبعة المختطفون في قبضة القوات التابعة للمالكي في العراق وهم معرضون لتهديدات خطيرة في إعادتهم إلى إيران قسرًا حيث تجري عليهم عمليات التعذيب ومن ثم الإعدام لا محالة.
والتزمت الولايات المتحدة والأمم المتحدة الصمت تجاه الدعوات الدولية تهدف إلى الضغط على المالكي للإفراج عن الرهائن. وتريد كل من الولايات المتحدة والأمم المتحدة أن توحيا بأن مسألة الرهائن قد انتهت وهم غيرمتواجدين في العراق. ومنذ أكثر من 92يومًا خاض مئات في مخيم ليبرتي و8دول أخرى في العالم من أمريكا، أوروبا وأستراليا الإضراب عن الطعام من أجل الإفراج عن الرهائن السبعة وضمان حماية سكان مخيم ليبرتي. وإن التزام الصمت أمام المجرمين يحثهم على استمرار جرائمهم.
مازال الرهائن السبعة متواجدين في العراق غير أن وبأمر من الحكومة العراقية ينكر تواجدهم في العراق. وإن مكان احتجازهم مخفي. لابد من كشف هذا الاختطاف القذر وغير ذلك سيتعرض هؤلاء الرهائن السبعة للإعادة قسرًا.
* من المضربات عن الطعام في مخيم ليبرتي

Posted in فكر حر | Leave a comment

اضحك علشان ماتموتش

اضحك علشان ماتموتشrasmi

د. رفيق رسمى

من عظمه واعجاز واعظم انجاز ل ثورتى 25 يناير و 30 يونيو انهما بلا قائد ، ومن عظمه واعجاز وعبقريه الشعب المصرى الفذه انه عايش فى بلد مالهاش كبير يحكمها ، ولما سمع الحكمه اللى بتقول “حاكم نفسه خير من حاكم مدينه” فهمها على قد فهمه ، فقرر كل فرد انه” رئيس جمهوريه نفسه” فاصبح لدينا 90 مليون رئيس جمهوريه مستقل كله مع نفسه

رفيق رسمى
•حركه 6 ابريل وحركه 7 الصبح وحركه مسيحيين ضد الانقلاب وحركه دعم الشرعيه وحركه صحيت منوم ماغسلتش وشى ، وحركه دخلت الحمام برجلى الشمال ، كل يوم يطلعولنا حركه ، نحن شعب نثبت كل يوم اننا من الجداره والكفاءه اننا لم نعد شعب بتاع “كلام وبس” لا وكمان شعب بتاع حركات
• رفيق رسمى

-اعلن د مخيون رئيس حزب النور السلفى ان حزبه ليس حزبا دينيا وانه حزب لكل المصريين بلا استثناء ،على اساس اننا حنصدقه على طول ،من حقه يجرب فينا هو كمان و يشوف ح يقعد رئيس جمهوريه اكتر ولا

د. مرسى قعد اكتر

رفيق رسمى

Posted in الأدب والفن, كاريكاتور | Leave a comment