-
بحث موقع مفكر حر
-
أحدث المقالات
-
- الحضارة العربية النبطية واهم مدنها في اوروبابقلم طلال عبدالله الخوري
- كشف الغرب لدجل أردوغانبقلم طلال عبدالله الخوري
- لفهم حرب #التعريفات_الجمركية التي يشنها #ترامببقلم طلال عبدالله الخوري
- #زياد_الصوفي يفتح ملف #سامر_فوز لمن يهمه الامربقلم زياد الصوفي
- ** هَل سيفعلها الرئيس #ترامب … ويحرر #العراق من قبضة #نظام_الملالي **بقلم سرسبيندار السندي
- ** ما علاقة حبوب الكبتاغون … بانتصارات نعيم قاسم وحزبه **بقلم سرسبيندار السندي
- ** فوز عون وسلام … صفعة أخرى لمحور المتعة والكبتاغون **بقلم سرسبيندار السندي
- ** هل جحيم كاليفورنيا … عقاب رباني وما الدليل **بقلم سرسبيندار السندي
- #سورية الثورة وتحديات المرحلة.. وخطر #ملالي_طهرانبقلم مفكر حر
- #خامنئي يتخبط في مستنقع الهزيمة الفاضحة في #سوريابقلم مفكر حر
- العد التنازلي والمصير المتوقع لنظام الكهنة في #إيران؛ رأس الأفعى في إيران؟بقلم مفكر حر
- #ملالي_طهران وحُلم إمبراطورية #ولاية_الفقيه في المنطقة؟بقلم مفكر حر
- بصيص ضوء على كتاب موجز تاريخ الأدب الآشوري الحديثبقلم آدم دانيال هومه
- آشور بانيبال يوقد جذوة الشمسبقلم آدم دانيال هومه
- المرأة العراقية لا يختزل دورها بثلة من الفاشينيستاتبقلم مفكر حر
- أفكار شاردة من هنا هناك/60بقلم مفكر حر
- اصل الحياةبقلم صباح ابراهيم
- سوء الظّن و كارثة الحكم على المظاهر…بقلم مفكر حر
- مشاعل الطهارة والخلاصبقلم آدم دانيال هومه
- كلمة #السفير_البابوي خلال اللقاء الذي جمع #رؤوساء_الطوائف_المسيحية مع #المبعوث_الأممي.بقلم مفكر حر
- الحضارة العربية النبطية واهم مدنها في اوروبا
أحدث التعليقات
- صباح ابراهيم on هل يعبد المسيحيون ثلاث الهة ؟
- صباح ابراهيم on هل يعبد المسيحيون ثلاث الهة ؟
- tbon ta mamak on قواعد ابن رشد الذي حرقوا مكتبنه
- مسلمة ☪️ on هل يعبد المسيحيون ثلاث الهة ؟
- ريان on شاهد فتاة تلمس 100 شاب من اعضائهم التناسلية ماهي ردة فعلهم
- س . السندي on كشف الغرب لدجل أردوغان
- مصطفى on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- الامام الخميني on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- Fuck on فكر حر (١٠).. عشر نكات إسلاميّة تثير الشفقة قبل الضحك والسخرية
- لقمان منصور on من يوميات إمرأة حلبجية
- سوري صميم on فضح شخصية الشبيح نارام سرجون
- سيف on ألحلول المؤجلة و المؤدلجة للدولار :
- bouchaib on شاهد كيف رقصت رئيسة كرواتيا مع منتخب بلادها بعد اخراجهم فريق المجرم بوتين
- Saleh on شاهد كيف يحاول اغتصابها و هي تصرخ: ما عندكش اخت
- س . السندي on #زياد_الصوفي يفتح ملف #سامر_فوز لمن يهمه الامر
- س . السندي on الايمان المسيحي وصناعة النبؤات من العهد القديم!
- تنثن on الايمان المسيحي وصناعة النبؤات من العهد القديم!
- Hdsh b on الايمان المسيحي وصناعة النبؤات من العهد القديم!
- عبد يهوه on اسم الله الأعظم في القرآن بالسريانية יהוה\ܝܗܘܗ سنابات لؤي الشريف
- عبد يهوه on اسم الله الأعظم في القرآن بالسريانية יהוה\ܝܗܘܗ سنابات لؤي الشريف
- منصور سناطي on من نحن
- مفكر حر on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- معتز العتيبي on الإنحراف الجنسي عند روح الله الخميني
- James Derani on ** صدقوا أو لا تصدقو … من يرعبهم فوز ترامب وراء محاولة إغتياله وإليكم ألأدلة **
- جابر on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- صباح ابراهيم on قراءة الفاتحة بالسريانية: قبل الاسلام
- س . السندي on ** هل تخلت الدولةٍ العميقة عن باْيدن … ولماذا ألأن وما الدليل **
- الفيروذي اسبيق on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- س . السندي on مقارنة بين سيدنا محمد في القرآن وسيدنا محمد في السنة.
- عبد الحفيظ كنعان on يا عيد عذراً فأهل الحيِّ قد راحوا.. عبد الحفيظ كنعان
حقوق المرأة لا تأت بتلميع النصوص وانما من الشرائع الانسانية
بعض الناشطات يحاولن الغاء مفهوم القوامة بالقرآن ( النساء 34 ) للزوج بطريقة مُضحكة لا يتقبلها حتى اعتى متخلف
سلفي ..لكن لا تجرؤ تلك الناشطة ان تقترب من قرار الطلاق الذي هو بيد الزوج فقط بسبب مفهوم القوامة المنصوص عليها بالقرآن، فالزوجة لا يُمكن ان تذهب لزوجها وتقول له انت طالق طالق طالق ..بل ستعاني في المُحاكم لأشهر كثيرة كي تخلعة من حياتها! فمجرد صمتها يعني انها بقرارة نفسها تعتقد ان الزوج قوام وان العلاقة هي علاقة الضابط بالجندي!
الطريف ان فقهاء المسلمين قديماً وحديثاً عللوا سبب حصر الطلاق وجعله بيد الزوج وليس الإثنين معاً ، لأنه القوام عليها ولأن الرجل له عقل يتحكّم كثيراً بتصرفاته, والمرأة عاطفتها تتغلّب عليها, ولو اعطيَت صلاحيّات للطلاق لطلّقت الزوج بسبب خلاف جرى بالسوق, او لأنّه لم يشتر لها فستاناً تريدة! لكن لا يعلم المشرّع ان الرجل يُطلّق على أتفة سبب؟ لا بل اتفه من التفاهة نفسها! كالذي طلّق زوجته لأنّها طبخت أكلاً لا يُحبه! وآخر طلّقها لأنها لم توقظة للسحور برمضان! وذاك طلّق زوجته لرفضها ان يُسمي طفله بإسم والده المُضحك والذي سوف يسبب حرج للطفل بعد ان يكبر!..
اسباب مضحكة ومبكية وطريفة تكون كافية ان تهدم اسرة ..اتخاذ قرارات كهذه لا علاقة لها بنوعية الجنس.. وعلى المدافعين والمُبرّرين ان يُغيّروا من أنظمة دفاعاتهم لأن الوعي ازداد ولم تعد تلك التبريرات محل اقتناع ،والمنطق يقول ان لا يحدث الطلاق الا بعد ان يدرس القاضي حالهم واسباب الطلاق ..هذا افضل واعدل، من ان يكون بيد الزوج بشكل مُطلق.
تبريرات سخيفة وساذجة ولا تقنع شخص عاقل ومُدرك، تماماً كتبريرهم حصول المرأة على ميراث اقل واعطاء الرجل مثل حق الأنثيين لأن الرجل بيده المسؤولية والصرف..وقس على ذلك كل شيء، لكن لا يعلم المشرّع ان حياة البشر لا تقف عند نمط معيشة واحدة اذ تناغمت الآية مع الوضع السائد آنذاك اي قبل اربعة عشر قرنا, والمصيبة من يأتي اليوم لكي يُلبسنا هذه الثياب الرديئة والمُتسّخة بتعاليم التخلف والماضي، فاليوم لا يوجد او لنقل على الأغلَب كل بيت فيه اخت موظّفة مسؤولة عن اسرتها ماديّا أو تساعد والدها أو اخوتها بمصاريفهم، وهناك ارملة ومطلقة مسؤولة عن ابنائها..
وكتبريرهم بان المرأة تنسى ولا تتذكّر ولذلك فضل الله الرجل بأن تكون شهادته تعادل شهادة امرأتان لأن المرأة الواحده بنصف عقل والإثنتان بعقل واحد!
وهذه التعاليم علّمتهم ان دية المرأة نصف دية الرجل..وكل شيء اقل وأدنى .. نحن هنا لسنا مدافعين عن حقوق المرأة فهذه القضية باتت مُستهلكة ومُملة جداً ، ولكن فقط للرد على اولئك الناشطات ، برأيي لو صمتت خيراً لها على ان تقوم بتلميع الوجه القبيح وأنسنة النصوص ولبرلتها وعلمنتها فهي بكل الحالتين مُحاربة ولن تستطيع ان تغيّر شيئاً وعليها ان تفهم شيئاً واحدً ان ارادت أن تنال حقوق فلن تنالها بالدين ونصوصة، فيجب ان تنادي بحقّها الكامل بعيداً عن الدين وبعيداً عن اخضاع النصوص لأفكارها وتطلّعاتها..بل بحقوق الإنسان فقط وما قررتها الشرائع الإنسانية التي استحدثها الإنسان.
إرث الأسلاك
كان انهيار الاتحاد السوفياتي حدثا من أحداث البشرية الكبرى، كالحربين العالميتين، أو زوال الاستعمار. لكن العالم سرعان ما
نسي ما حدث وكأنه كان متوقعا، فلم تصدر المؤلفات والأبحاث والدراسات عن الأسباب التي أدت إلى ذلك الزلزال البشري. الخوف من انقسام أوكرانيا اليوم يعيد إلى الذاكرة اتحاد الجمهوريات التي لم تستطع الشيوعية أن توحدها بعد 70 سنة. فما أن تراخت القبضة الحديدية حتى عاد كل عرق بشري إلى جذوره في عالم لا نهاية له من التنوع، من الأرمن إلى الأذريين، إلى البشكيريين، إلى التتار، إلى بلاد البلطيق، إلى القوقازيين، إلى الأوروبيين، إلى «الآسيويين».
عندما يتأمل المرء ذلك الأوقيانوس البشري لا يعجب كيف انفرط، بل كيف جمع، وكيف خطر للسوفيات أنه من الممكن أن يستمر وأن يبقى في ظل حكم مركزي يدار من موسكو من خلال نظام سمته الأولى ليست الوفر والازدهار والشراكة في التقدم والنفع، وإنما في نشر العيون وأسلاك الحديد والآذان خارقة الجدران.
في قيرغيزيا وفي بودابست وفي موسكو وفي يريفان، كان المكان الوحيد الذي يجرؤ فيه الناس على تبادل الآراء، هو الحدائق العامة. وهذا يدل على أن الأمن كان أكثر خوفا على نفسه مما كان خوف الناس منه. كانت مساحة الإمبراطورية السوفياتية 22 مليون كيلومتر مربع، وحدودها تمتد على 22 ألف كيلومتر. وعلى طول هذه الحدود، نشرت أسلاك شائكة ضخمة (أضخمها على الحدود مع الصين وإيران وبولندا). وبسبب المناخات القاسية كانت هذه الأسلاك تهترئ وتستبدل باستمرار. وكانت هناك ألوف الكيلومترات منها حول معسكرات الاعتقال والثكنات وغيرها. وإذا حسبنا ما يستهلك من معادن في صنع الدبابات والمصفحات والأسلحة، لا يعود مفاجئا أنك لا تستطيع العثور على مطرقة أو مسمار في بعض مدن الاتحاد.
ما سماه تشرشل، رمزيا، «الستار الحديدي» كان ستارا حديديا في الحقيقة أيضا. اكتفى السوفيات بخبراء الأمن. نسوا خبراء الاقتصاد والاجتماع والعلاج والصناعة والغذاء. وفي آخر المطاف، القمع نفق له نهاية. لكن الأمثولة لم تحفظ إلى الآن. في برنامج «بانوراما» مساء الاثنين، قال مستعرب روسي إن الخطأ في كييف كان عدم استخدام القوة، وإنه كان على الشرطة إطلاق النار على المتظاهرين. وقال هذا إن المعترضين فاشيون، وهو مصطلح يستخدمه الروس منذ حربهم مع هتلر في الأربعينات الماضية. عندما يصغي المرء إلى مثل هذه الأصوات الطالعة من موسكو القديمة، يدرك لماذا لا تزال الإمبراطورية السابقة تنهار وتتفسخ. إن نظرية الأسلاك الشائكة لا تزال حية في الصدور وفي الأفكار البالية التي ترفض الخروج من ثقافة «الغولاغ» وإحداق النظرة الإمبراطورية إلى الرعايا في سائر الأصقاع.
نقلا عن الشرق الاوسط
Posted in دراسات سياسية وإقتصادية, ربيع سوريا
1 Comment
عذّبوا ابني حتى الموت
الاندبندت”، ترجمة نسرين ناضر
في نظر كثر، إنهم مجرد أعداد. أعداد متزايدة من القتلى، والمصابين، والمعذَّبين، والسجناء، والنازحين. الأرقام تكشف عن هول الفظائع. فظائع لم تكن لتخطر في بالنا عندما نزلنا إلى الشارع عام 2011 للمطالبة بالحرية في سوريا.
الأسبوع الماضي، أصابت تلك الفظائع عائلتي عندما تلقّينا رسالة من النظام. لقد توفّي ابني.
كان وسام دمشقياً عادياً في السابعة والعشرين من عمره. أوقِف على حاجز تابع للنظام عندما كان متوجّهاً للقاء أصدقاء له. لم تكن لديه انتماءات سياسية ولا روابط عسكرية. لكن قصّته مألوفة جداً بالنسبة إلى السوريين. لقد تعرّض للتعذيب حتى الموت في أحد سجون النظام.
يصعب على من يقرأون هذه الكلمات في الغرب أن يفهموا ذلك. تُمعن آلة النظام في ممارساتها من اعتقالات اعتباطية وتعذيب وإعدام من أجل تحقيق هدف واحد: إرغام الشعب السوري على التخلّي عن نضاله. في أيام الثورة الأولى، وزّع النظام أشرطة فيديو عن التعذيب لتحذير الناشطين الشباب من مغبّة ما ينتظرهم في حال اختاروا سلوك ذلك الطريق. ترتكز هذه الآلة المنهجية على وسيلتين أساسيتين: الخوف والألم. إنه الخوف من همجية النظام، سواء من خلال تجربة الاعتقال والتعذيب على مستوى شخصي، أو عبر حملات القصف بالبراميل المتفجّرة التي تستهدف مجتمعات بكاملها. يستخدم هذا النظام الألم لإرغام الناس على التخلّي عن أهداف الثورة. هذا هو الأسلوب الذي لطالما اعتمدته الأنظمة الديكتاتورية على مر العصور.
مقتل وسام هو المأساة الأكبر التي عشناها في حياتنا. يتعذّر وصف الألم الذي يشعر به المرء عند فقدان ولده. لكن مأساتي جزء من مأساة سوريا فأنا واحد من عشرات آلاف الآباء الذين خسروا أبناءهم، وسيستمرون في خسارتهم فيما يُسمَح لهذا النظام بأن يشنّ حرباً ضارية على الشعب السوري لمجرد أنه تجرأ على المطالبة بالحرية.
أكتب عن الحرية في سوريا منذ أكثر من 40 عاماً. سُجِنت مرّتين، لمدّة عامَين. وقد ساهمت المفاهيم التي كتبت عنها في ولادة الثورة في سوريا. وأسوةً بكثيرين، قلت للناس في كتاباتي إنه بإمكانهم أن يكونوا أحراراً. وجلبت هذه المبادئ معي إلى عملي مع أحمد الجربا، رئيس الائتلاف السوري المعارض. لا تزال هذه الثورة حيّة، لكن الثمن الذي ندفعه أكبر مما تخيّلت يوماً.
شعرت بمرارة شديدة لدى سماع النظام يروّج الأكاذيب والبروباغندا المضلّلة عن “الإرهاب” في جنيف في الوقت الذي تلقّيت فيه نبأ مقتل وسام على أيدي إرهاب الدولة الذي يمارسه ذلك النظام. على العالم أن يدرك أن نظام الأسد يُمعن في ترهيب السوريين ويلحق بهم ألماً أشدّ وطأة مما تستطيع أن تتحمّله حتى الشعوب الأكثر تحضّراً. وقد تجرّعت عائلتي الكأس الأشد مرارة، وسوف تستمر آلاف العائلات السورية في تجرّعها إذا وقف العالم مكتوف الأيدي فيما يواصل الأسد ارتكاب جرائم حرب من دون عقاب.
Posted in دراسات سياسية وإقتصادية, ربيع سوريا
Leave a comment
الكتابة ….
الكتابة ….
أثر البشر العميق
قبل الموت وبعد الموت
يكتبون عن تقمص الارواح
ونزولها في اجساد جديدة
نعم بقراءة الأثر
تلتقي لتعبر اجزاءها إلينا
كالحلاوة في مقلة التفاح……
تمزج الاشجار الماء والاملاح
نحن ياصديقي
صورة مركبة من خيال من سبقونا
نحن ياحبيبي
مشاعر ملونة كما الكيمياء
نحن يا أخوتي
أبناء عم مع الحيوات
ندب على ارض كانت ذوات
حتمية خطانا
زرقاء سمانا
وفي عيوننا الملونة
نوافذ الحياه
كل شيئ عرفنا…
لامعنى له
وأي شيئ لو أردنا
يحتمل كل معنى
فنحن من صنعنا القدر
وأسمينا خطانا
على الأرض حياه
نحن من اوجد الاسماء
خلقنا الكتابة
وأتهمنا الله
8:06pm
24-02-2014
Posted in الأدب والفن
Leave a comment
مندوب السعودية يسخر من خطأ نظيره السوري
جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة، حول سوريا، حفلت بمواقف وكلمات وتراشقات، كان أبرز أبطالها، مندوب سوريا لدى المنظمة الدولية، بشار الجعفري، الذي رد عليه، مراراً، مندوب السعودية، عبدالله المعلمي، وصححه في بيت شعر أخطأ في نصه.
Posted in ربيع سوريا, يوتيوب
Leave a comment
سيسياني فاشي يريد قتل المتظاهرين
Egyptian General Hussein Kamal: MB Demonstrators Should Have Been Reduced to Pulp, Mercilessly Killed
Posted in English, ربيع سوريا, يوتيوب
Leave a comment




