حصل في كل بيت سوري

الحديث اليوم عن موضوع حصل في كل بيت سوري بدون استثناء، و الكل رح يشعر انو هوّة اللي كتب هالبوست بإيدو لما يمثّل damsyriaمن تجربة مريرة عاشها الجميع..

اخر النزاعات العسكرية اللي دخل فيها الجيش السوري بالاصالة و على أرضو كانت حرب تشرين سنة ٧٣ ، و انتهت بقرار دولي لفصل القوات بعد تقديم حافظ الاسد أوراق الاعتماد لإسرائيل، و ما ضل لحافظ الاسد اي حجة لتحسين الوضع الداخلي البلد، بس هالشي بالتأكيد ما عملو..
دخلت سوريا من بعدها حتى تاريخ اليوم بحالة اللا حرب و اللا سلم ، و داق السوريين فيها ابشع صنوف الذل و الاهانة بانتظار المعركة الوهمية الكبرى اللي لا اجت و لا رح تجي..

اللي رح تقروه صار بكل بيت سوري، و اللي رح تسمعوه صار بأواخر القرن العشرين اي في زمن الصمود و التصدي، زمن المقاومة و الممانعة ، اي بنفس القرن اللي وصل فيه الانسان على القمر ، و بنفس القرن اللي دخل الانترنت بيت كل مواطن غير سوري..
الفقر و قلة المواد في بلد الخير سوريا، حوّل البيت السوري الى مجموعة من المصانع و المعامل، و صار المواطن السوري عامل غصباً عنّو بسبب الحاجة و انعدام المواد ، و لكن كيف؟؟

ما باتذكّر الا الوالد جايب صناديق البندورة الحمرا من سوق الهال، و قايم بتسخير كل عمال البيت بتقطيع و تقشير البندورة منشان تنطبخ و توضع بالصواني تحت الشمس لاستخراج رب البندورة..
و كذلك الحال بالنسبة الى الفليفلة الخضرا، نص حدّة و نص حلوة لطبخها و نشرها و استخراج دبس الفليفلة و الانتقال بعدين لمرحلة التعبئة بالقطارميز المخزنة في السقيفة..
و ما رح أنسى صناديق المشمش من اجل صنع المربّى، و لا ممكن ما اتذكّر ستّي ام هشام و والدتي و هنن عم يفرطوا الحصرم ليعصروه و يستخرجوا منّو حمض و تخزينو مونة للشتاء لانو الليمون كان ينزرع فقط لغايات التصدير..
عداك عن ورشات فرط البازلاء، و تقطيف الملوخية ، و كسر الجوز ، و تنشيف اللوز، و تحميص و طحن البن الأخضر اللي اكل من ايدين والدتي شقف..
و لا رح اتناسى فوط الأطفال المصنوعة بالبيت من خام ابيض، و لا الفوط النسائية المصنوعة يدوياً من شقف المخدّات..
و ما بتذكّر حالي الا واقف عالدور اول كل شهر حامل بطاقة الإعاشة للحصول على كيلويين سكر ابيض، و متلهون رز قصير، و نص كيلو شاي فرط نضل ساعتين بالبيت بتنضيفوا من الأعواد الزايدة..
و كيف بدي أنسى مهمة اخي كل كم يوم و هوّة آخد السطل الفاضي و رايح لعند البقّال يشتري تلاتة كيلو لبن منشان أمّي تصفّيه و تعملو لبنة ، و كيف نقعد ساعات و نحنا نساعد امّي على ارض المطبخ و هيّة عم تخلط القريشة و اتدعبلها لتنشرها تحت الشمس لحتى تنشف و اتصير شنكليش..
و ياما و ياما راجع من مدرستي و شامم ريحة الشوكولا عم تنطبخ بالبيت منشان تتنشّف و تنلف و تتقدّم ضيافة لما يجينا زوّار..
و مين بينسى ورشات تنقيط ماء الزهر، و قعدات تقطير ماء الورد، و السفر ساعتين كل شهر بالسيارة الى حدود طرابلس لشراء السمنة و زيت المازولا و شوية محارم كلينكس..
و لا ترمي الصابونة الخالصة يا ابني ، امزجها بالصابونة الجديدة و استعملها..
لا تكب يا ابني علبة النيدو بالزبالة ، بغسلها و بعبّي فيها مونة..
لا تاكول موزة من اللي جايبها ابوك اليوم من طرابلس قدّام الأولاد بالحارة ، شو بدهون يحكوا علينا الجيران..

كل هذا حدث في القرن العشرين، في زمن تحول التلفون الى موبايل، و التلكس الى فاكس، و أنتين التلفزيون الى ديش..
اللي قريتوه صار بزمني، و زمنكون، و زمن اللي خلّفني وخلّفكون..لا هوّة حديث صار بزمن السفر برلك، و لا اللي سمعتوه صار بعصر التتر..

هيدي سوريا الاسد..
سوريا العامل..
سوريا المعمول به..

Posted in الأدب والفن, ربيع سوريا | Leave a comment

فيلم رديء.. ولا فخر!

عندما انظر الى ما تفعله التنظيمات الإسلامية، وتحديدا في سوريا والعراق، أظن لوهلة أني اشاهد فيلما سينمائيا تاريخيا.horiat
داعش والنصرة.. كلا منهما يحمل أعلاما عليها عبارات التوحيد والشهادة والله ومحمد. يرفعون كلاشينكوفات يلوحون بها وكأنها سيوف. لم تبق سوى بعض الأحصنة ليكتمل المشهد!
ثم يعلو الصراخ، الله أكبر، الله اكبر، الله أكبر، ولا تعرف على ماذا يكبرون، سوى انهم رأوا ذلك في فيلم ديني. ولا تعرف ضد من يكبروا، وكأنهم يقاتلون ابا لهب خارجا من قبره.
ثم تتعمق أكثر فاكثر في خيالات الماضي وأنت تقرأ الرسائل التي يكتبها زعيم هذا الفريق او ذاك. أولا، يصف نفسه بأمير المؤمنين. ثانيا، يستخدم مفردات عتيقة قديمة مقتبسة من كتب تاريخ نصفها غير صحيح.
البغدادي يكتب وكأنه أمير مؤمنين الى عظيم الفرس او الروم او الإنجليز او الأمريكان.
الجولاني مثله، يكتب وكأنه أمير مؤمنين آخر معترف به من السماء والأرض.
وحتى يكتمل المشهد، فقد يكتبان رسائلهما على رقاع من الجلد البالي، ملفوفة بقطع قماش مزركشة!
أتخيلهما أيضا يلبسان من الثياب ما تخيله مخرجو الأفلام. عباءة، وعمامة، وربما ريشة فوقها.
مثل هذه الشخصيات الدينية، العبثية، تقاتل اليوم حتى ذباب وجهها باسم الإسلام. هم جهاديون، ولا أعرف ضد من.
فلم أسمع ان واحدا منهم اطلق رصاصة، أو سهما، أو رمحا ربما، على جندي اسرائيلي. لم أسمع ان واحدا منهم طالب بتحرير المقدس، أو سعى إليه. لم اسمع ان واحدا منهم، نذر نفسه لنشر الإسلام بالحسنى، او حتى بالقوة.
إذا.. هم يجاهدون من، ويقاتلون من؟
هم لا يقاتلون الشيعة (اللذين رأيتهم اكثر من حارب اسرائيل)، وهم لا يقاتلون اسرائيل، ولا أعداء الله والدين. هم يقاتلون لأي سبب سوى حب القتل لا أكثر.
البغدادي متطرف متخلف. ومثله الجولاني. ومثلهما الف قائد عصبة آخر.
من أنتج كل هؤلاء؟
نحن وحدنا الملامون. فقد تركنا لعقول مغلقة أن تسطر لنا حياتنا منذ لحظة ولادتنا. لا يحق لنا ان نتجاوزها. والطريق الى الله موصول بها.
نحن وحدنا الملامون، لأننا تربينا ان الله جلاد، وأن كلمة واحدة خاطئة قد تلقي بنا الى اعمق جوف في جهنم.
نحن وحدنا الملامون، لأننا تربينا على الطاعة المطلقة لولي الأمر ولو كان مخطئا، والطاعة المطلقة لرجل الدين و لو كان مغلقا متعصبا حاقدا على كل دين ومذهب.
نحن من صنعنا الجولاني. ومن صنع البغدادي. ومن صنع بن لادن، ومن سيأتي من بعدهم.

nakshabandiy@yahoo.com

المصدر ايلاف

Posted in دراسات سياسية وإقتصادية, ربيع سوريا | Leave a comment

لا حاجة بنا لـ«الإنكليز»

أكتب هذه الكلمات بتردد حقيقي وشديد، لأنها مفزعة. ولأننا جميعا نعرفها لكننا نفضل ألا نتعرف إليها. ولأنها حقائق، لكن لا botafliqaتقال، ومن الصعب قبولها. لعلك أفقت مثلي على أن «الإنكليز» اخترعوا سياسة «فرّق.. تسد»، وقسموا بيننا، وهدموا روح الوحدة بيننا. ترى أين كان «الإنكليز» في الأندلس؟ وأين هم في ليبيا الآن، وفي العراق، وفي سوريا، وفي لبنان، وفي مصر؟ كم معارضة في سوريا؟ وكم ثورة؟ أمس أرسل وليد جنبلاط على «تويتر» جملة واحدة: «أين أصبحت (14 آذار) بعد تسع سنوات؟». أرجو أن الزعيم الاشتراكي لا يطرح السؤال علينا، لأنه كان يخطر لنا أن نطرحه عليه.

كانت معركة رئاسة الجمهورية عبر تاريخها، تفرّق بين الموارنة المفرقين أصلا، والآن تفرّق بين جميع القوى. والمعارضة السورية لم يعد أحد يعرف عدد أجنحتها ولا مَن ذهب منها، ولا مَن بقي، ولا مَن عاد. وفي ليبيا عادوا إلى استخدام تعابير من نوع إقليم برقة. وهي بلد شاسع، وحده إدريس السنوسي في الفقر والقحط، ويتنازعون الآن نفطه وثرواته، بحيث زادت السرقات في عامين عما نهبه القذافيون في 40 عاما، ودائما تحت شعار الثورة، مع تغيير التواريخ. وكان صاحب «الفاتح» قد غيّر أيضا أسماء الشهور حين سمع أن هذا ما فعلته الثورة الفرنسية. وكان ذلك سطحيا كما في كل سطوحه المبدِّدة للوقت وبناء الأوطان.

المعيب في هذه السموم أنها تظهر في أسوأ الأوقات. وتبدو الجماعات في أدق مراحل المصير غارقة في الصغائر، ممرّغة في وُحول المصالح، لا يردها أي رادع أو حياء. كل جماعة تحمل رايتها وترفع علم مصلحتها. تشبه الفوضى في ليبيا، فوضى الكونغو. أوائل الحرب، نهب اللبنانيون مخازن المرفأ التي كانت يومها نفط لبنان. والتقسيم لم يعد مضمرا في الأنفس، بل كرّسه صاحب «دولة القانون» في العراق، بموجب مرسوم، بينما هو يستعد لولاية أخرى يحمل فيها المزيد من القانون والسعادة للعراق، الذي تحول بين يديه إلى هول لا يطاق ولا يحتمل، وفساد بلا حدود.

إلى متى يريد الرئيس العربي أن يمدد لنفسه؟ كانت الناس تملأ قاعة الجمعية العمومية لكي تصغي إلى خطاب وزير الخارجية الجزائري عبد العزيز بوتفليقة. والبعض كان يؤخذ بمظهره ووسامته وشعره الغيفاري. كان مليئا حيوية وثقافة وإرادة وسرعة خاطر. لكن ذلك كان قبل 40 عاما، والرجل اليوم لا يقوى على الظهور أمام الشعب الذي هو مدين له بالكثير.

لكن لماذا الولاية الرابعة في مثل هذه الحال؟ يخوض بوتفليقة المعركة وهو في الثامنة والسبعين، وكذلك يخوضها الجنرال ميشال عون في لبنان في العمر نفسه. ويملك الاثنان شعورا يتملك جميع الرؤساء العرب، وهو أن ما من أحد آخر يستحق هذه الأمانة الكبرى. لعل في ذلك انتقاصا من طاقات شعوبهم.
نقلا عن الشرق الاوسط

Posted in الأدب والفن, ربيع سوريا | Leave a comment

الكنائس الكاثوليكية تحذّر: حملة تجنيد المسيحيين تفصلهم عن بعضهم البعض

موقع العرب وصحيفة كل العرب – الناصرة

 مجلس رؤساء الكنائس الكاثوليكية في الأرض المقدسة:

ليس من حق السلطات الإسرائيلية المدنية ولا من واجبها أن تقول لنا من نحن

لا نرى أي تناقض في هذا التحديد لهويتنا: مسيحون وفلسطينيون وعرب ومواطنون في دولة إسرائيل

الهدف من هذه الحملة هو فصل المسيحيين في إسرائيل عن مواطنيهم المسلمين وهذا أمر خطير ولكنها ستزيد المسيحيين أنفسهم أيضًا انقساما في ما بينهم وفي هذا خطر أكبر

بعض المسيحيين في إسرائيل وهم أقلية هامشية يؤيدون هذه الحملة لإعادة تحديد هويتنا وذلك إما لمصالح ذاتية وإمّا لأنهم خائفون أو أنهم يحلمون بالحصول على المساواة في المواطنة

أقر مجلس رؤساء الكنائس الكاثوليكية في الأرض المقدسة في اجتماعه نصف السنوي في يومي 11 و12 آذار 2014 وثيقة أعدتها لجنة العدل والسلام بخصوص قانون الكنيست الجديد عن الفلسطينيين المسيحيين في إسرائيل .

من اليسار: البطريرك فؤاد طوال والمطران بولس ماركوتسو

من اليسار: البطريرك فؤاد طوال والمطران بولس ماركوتسو

وفيما يلي نص الوثيقة: “يقول صنَّاع السياسة الإسرائيلية، في هذه الأيام، ويشدِّدون، أن المسيحيين الفلسطينيين ليسوا عربا، ولا هم جزء من الشعب الفلسطيني. قالوا هذا في الحملة التي أطلقوها لحمل الفلسطينيين المسيحيين على الانخراط في الجيش الإسرائيلي. وقبل مدة وجيزة، سُنَّ قانون قدَّمه عضو الكنيست، ياريف ليفين، للتمييز بين الفلسطينيين المسلمين والمسيحيين ويقول القانون إن الفلسطينيين المسيحيين هم مسيحيون وليسوا فلسطينيين.

نحن رؤساء الكنائس الكاثوليكية في إسرائيل نود أن نوضح أنه ليس من حق السلطات الإسرائيلية المدنية ولا من واجبها أن تقول لنا من نحن. في الواقع معظم المؤمنين في أبرشياتنا في إسرائيل هم فلسطينيون عرب. وهم طبعا مسيحيون. وهم أيضا مواطنون في دولة إسرائيل. ولا نرى أي تناقض في هذا التحديد لهويتنا: مسيحون وفلسطينيون وعرب ومواطنون في دولة إسرائيل”.

الهوية الفلسطينية
وجاء في الوثيقة: “إنّنا نوجِّه كلامنا هذا إلى جميع الفلسطينيين المسيحيين سواء في إسرائيل أم في فلسطين وفي كل أماكن تواجدهم في العالم. فهم، حيثما وجدوا، فلسطينيون ومسيحيون ومواطنون. بعض المسيحيين في إسرائيل، وهم أقلية هامشية، يؤيدون هذه الحملة لإعادة تحديد هويتنا، وذلك إما لمصالح ذاتية، وإمّا لأنهم خائفون، أو أنهم يحلمون بالحصول على المساواة في المواطنة. ولكن يجب أن نبين ونؤكد أنهم لا يتكلمون باسم الفلسطينيين المسيحيين في إسرائيل.
أهل هذه الارض، يهودا، ومسيحيين ومسلمين ودروزا، عاشوا قرونا وتعاقبت عليهم دول مختلفة، والمسيحيون والمسلون والدروز معا (وعدد من اليهود أيضا الذين بقوا في الأرض) يؤكدون أنهم شركاء في هذه الهوية الفلسطينية التي تكونت وتطورت عبر القرون”.

فصل المسيحيين عن بعضهم
وتابعت الوثيقة: “من الواضح أن الهدف من هذه الحملة هو فصل المسيحيين في إسرائيل عن مواطنيهم المسلمين. وهذا أمر خطير. ولكنها ستزيد المسيحيين أنفسهم أيضًا انقساما في ما بينهم. وفي هذا خطر أكبر. إن كان الكنيست الإسرائيلي يريد بمواطني إسرائيل خيرًا، يجب أن يبذل جهودا لسن القوانين التي تزيل التفرقة بين جميع المواطنين، يهودا أم عربا،، مسيحيين ومسلمين ودروزا. فإذا عمل على خلق مجتمع يوحِّد بين جميع مواطنيه ويساوي بينهم، ويجتهد في سبيل العدل والسلام، لن يبقى لأحد سبب للخوف، لا للإسرائيليين ولا للفلسطينيين، مسيحيين أو مسلمين أو دروزا. وسيستطيع الجميع العيش معًا عيشة كريمة مبنية على الاحترام المتبادل، وسيعملون معا لبناء مستقبل أفضل” الى هنا نص الوثيقة.

Posted in ربيع سوريا, فكر حر | Leave a comment

هؤلاء ليسوا عبيدا ..ولا وقودا ..ولا اشياء تباع وتشترى

اكثم نعيسة : فيس بوك 

هل اعجب الطاغية القابع في دمشق ، بمنظر المخطوفين من النساء والاطفال ، حيث تم عرضهم البارحة على قناة الجزيرة ..
هل فرح لنظراتهم الحزينة ..الخائفة والقلقة والذليلة …ام لثيابهم الرثة ..وحالهم البائس ..؟؟؟
هل تفاجئ بهم..؟؟؟ وبأن هناك العشرات من العلويين جلهم من اﻷطفال والنساء ..هم قيد الخطف منذ اشهر مضت ..؟؟؟

وهل مازال يرى ..أن هؤلاء هم عبيده الذين اورثهم له و…لعائلته .. ابوه ..وان لديه ..الكثير منهم ..ذكورا واناث يكفوه ..في حربه المجرمة .. عاما اخر او عامين في احسن تقدير ..
ويرى ان ﻻ بأس ..بطائفته ..ان تحعله يستمر على كرسيه ..سنة او اثنتين ..؟؟
مرشح كرسيك ورئاستك:
هل تفكر بشئ اخر ..سو ى ذلك ..؟؟

هل تفرح لانك حولت قسما كبيرا من طائفة الى وحوش فتاكة،مستغلا فقرهم وجوعهم وعواطفهم ابشع استغلال ، طائفة عرفت googlesyriaبتسامحها وانفتاحها ..وطيبة اهلها صبرت على كل المحن ،واشدها ، ظلمك وظلم ابيك من قبلك ،وسفالة سلالة عائلتك ،
وجعلت من خيرة شبابها ..حطبا ..لحربك ..الشنيعة ضد شعبك ..ليحصدهم الموت …واحدا اثر الاخر ..!!!؟؟
وهل تدرك انكم مارستم كعائلة ، كل انواع القذارات بحقها والشناعات والتجويع والاذلال والمهانة ،ومع ذلك صبرت الطائفة وتصابرت .

الاتذكر…كيف اشعتم .حكمتكم.القذرة…وحولتموموها الى شعار ..لكم ..”جوع كلبك يتبعك” .!!!
يا مرشح كرسيك ورئاستك:
هؤلاء ليسوا عبيدا ..ولا وقودا ..ولا اشياء تباع وتشترى ..
هؤلاء بشر من لحم ودم …ونخوة ومرؤة وشجاعة ..ولا يرتضون الذل او الظلم لنفسهم او لغيرهم.

وخداعك وقناعك ..يتهاوى يوما اثر..يوم.
.ولهم عليكم ..يوم مشهود ، ليس ببعيد.

Posted in ربيع سوريا, فكر حر | Leave a comment

أسلحة روسيا الإلكترونية تضرب أوكرانيا

أليك روسbeuty

عندما كنت طفلا صغيرا، كنت أنا وأترابي نمارس بعض ألعاب القتال والعراك البريئة، التي كنا نلتزم خلالها وبشدة بقواعد غير مكتوبة: على سبيل المثال، يمكنك تسديد اللكمات، ويمكنك ركل خصمك، وتستطيع حتى خنق عدوك خلال المعركة، غير أنه ليس بإمكانك استخدام أي نوع من أنواع السلاح، فلو أقدم أحدنا على الإمساك بحجر صغير أو عصا، فسوف يلقى حتما سخرية وازدراء من رفاقه، وقد يتعرض إلى عقاب شديد من جميع المشتركين في لعبة القتال تلك.

وبالمثل وخلال فترة الحرب الباردة، كانت هناك بعض الضوابط والقواعد بالغة الأهمية غير المعلنة والتي كانت تمثل أساس الصراع الدائر وقتها. كان من الطبيعي أن تندلع الحروب بين الدول التابعة لكل من المعسكرين الأميركي والسوفياتي، غير أنه لم يكن عاديا أن يتواجه جنديان أميركي وسوفياتي وينخرطا في قتال مباشر خشية أن يتعرض التوازن غير المستقر – خلال الصراع بين تلك الدول التابعة – بين أكبر قوتين في العالم لخطر الإصابة بخلل ما.

أما اليوم، فيدخل استغلال الأسلحة الإلكترونية في إطار خطة، أصبحت مقبولة على نطاق واسع (حتى ولو على مضض) وتشكل جزءا من استراتيجية بعد الدول في ممارسة نفوذها، في الوقت الذي لا يمكن تصنيف تلك الاستراتيجية ضمن أشكال الصراع المسلح التي تندرج تحت مسمى الأعمال الحربية.

ودعونا نفند هذه الفرضية لنرى إلى أي مدى تبدو صحيحة.

أحدث الأمثلة على الهجمات الإلكترونية يتضح في السلاح الإلكتروني الذي أطلقته روسيا والمسمى بالثعبان، والمعروف أيضا بـ«أوربوروس»، وهي أفعى في الأساطير الإغريقية. وقد سبب سلاح «أوربوروس» الإلكتروني خسائر كبيرة في أنظمة الحكومة الأوكرانية. الأمر المثير بشأن سلاح «أوربوروس» الإلكتروني أنه يحمل خصائص استخباراتية (من حيث القدرة على المراقبة والتجسس) وكذلك خصائص حربية (من حيث إنه له قدرة على تدمير شبكات الكومبيوتر).

ومن خلال استهداف الحكومة الأوكرانية بسلاح «أوربوروس» الإلكتروني، يستطيع الروس شن هجوم مؤثر وفعال، من دون إعلان الحرب فعليا، ومن دون أن تصدر أية ردود أفعال من دول أخرى، باعتبار أن ذلك الهجوم يدخل في نطاق الأعمال الحربية.

غير أن تأثير ذلك السلاح الإلكتروني لن يستمر إلى الأبد، إذ إنه إذا بقيت بعض قدرات «أوربوروس» في العمل، فإن ذلك يعني أننا سنرى ما إذا كان سيستمر التمسك بقواعد المعارك الإلكترونية أم لا. ففي حال قيام الروس بنشر أسلحة إلكترونية لها قدرات تدمير الشبكات في دول أخرى، فمن المتوقع أن تتحرك واحدة من تلك الدول لترد على ذلك الهجوم، حيث لا يختلف إطلاق سلاح إلكتروني عن إطلاق صاروخ من الصواريخ المستخدمة في الحروب التقليدية.

لم يتسبب غياب مجموعة من المعايير والاتفاقيات – التي يجري الالتزام بها على نطاق واسع – والتي تحكم استخدام الأسلحة الإلكترونية، في إطلاق المدافع والصواريخ، لكن الحال لن يستمر طويلا على ذلك الوضع. ويبقى من المؤكد أننا نحتاج إلى شيء أكثر من الضوابط والقواعد للتحكم في الأسلحة الإلكترونية.

* زميل كلية الشؤون الدولية والعامة بجامعة كولومبيا

بالاتفاق مع «غلوبال فيو بوينت»
نقلا عن الشرق الاوسط

Posted in دراسات سياسية وإقتصادية, ربيع سوريا | Leave a comment

351 – مسيحيي الشرق والربيع العربي

muf70

ما الذي حصل لمسيحيي الشرق في ظل ما بات يعرف بالربيع العربي؟ لماذا تناقصت نسبتهم في العالم العربي والإسلامي؟ ما هي الإحصائيات الخاصة بأعمال العنف التي تعرضوا لها؟ ما الذي علينا عمله لمساعدة مسيحيي الشرق؟

Posted in فكر حر, يوتيوب | Leave a comment

DNA 13/03/2014 قطاع غزة

syriatfrm

Posted in ربيع سوريا, يوتيوب | Leave a comment

قصة الديك

طفل طلب من أبيه ان يعطيه 500 ليرة ،رفض الاب ، وقال له بع ديكك واشتري الطابة (( كرة القدم )) .money_heaven_cover

فقال له الصبي ولكن الديك مريض ولن يشتريه مني احد .؟.

فقال أبيه (( حل عني )) ، خرج الولد من المنزل وحاول بيع الديك ولم يعطيه احد ثمنا مناسبا بالديك لانه مريض ، وبعد فترة تذكر السيدة في الحي الخالة التي تحبه فذهب إليها .

واستقبلته وقال لها هل ممكن شراء هذا الديك مني .؟.

فقالت له ولكن هذا شكله مريض .!… وهنا دق الباب فقالت له أرجوك سوف أخفيك في الدولاب لانه زوجي في الباب وبعدها نتفاهم على الديك وخبأه في الدولاب .

وبعد دخول الرجل بفترة ، دق الباب ، فقالت للرجل هذا زوجي وسوف أخفيك في الدولاب ، وحشرته مع الولد ، وهنا استغرب الرجل لوجود الولد والديك .

وسأله الولد هل تشتري مني الديك .؟.

فقال الرجل لا .

فقال الولد سوف أصرخ إذن وافضح الوضع .؟.

فقال له الرجل اسكت وسوف اشتريه منك .

فقال الولد ب 500 ليرة .!.

فقال الرجل هذا كثير .

فرد الولد سوف أصرخ .!.

فقال الرجل هذه خمسمائة ليرة وأسكت .

وبعدها قال له الولد اشتري منك الديك بخمسة ليرات او أصرخ .!.

فوافق الرجل ….

وبعدها قال الولد إذا لم تشتري الديك مني ب1000 ليرة سوف أصرخ .؟.

فدفع له الرجل1000 ليرة .

بعدها قال الولد اشتري منك الديك ب ليرة واحدة !.

فقال الرجل خذالديك . ولا أريد منك شيئا ..!.

وهكذا بعد فترة خرج الولد والرجل ، وذهب الولد لشراء الكرة ولعب بها وعاد للبيت وكان فرحا ومبسوطا .

وطلب من أبيه ان يشتري الديك ب500 ليرة .!.

فقال له الأب دفعت لك 1500 ليرة كافي ..!.

فقال الولد ادفع500 ليرة وإلا أقول لامي .؟.

‎هيثم هاشم – مفكر حر؟‎

Posted in الأدب والفن, كاريكاتور | Leave a comment

هذا هو الاسلام السوري الاصيل والذي يحاول ان يقتله بشار الاسد وداعش

turturmartyrs

هذا هو الاسلام السوري الاصيل والموجود بقلوب المؤمنين يأتي على لسان الشيخ المصري كريمة فشاهدوا:

Posted in ربيع سوريا, يوتيوب | 1 Comment