إنتحارية باريس عاشت حياة فسق ومجون قبل ارتداء الحجاب

كشف موقع” الديل ميل” البريطاني ان الانتحارية “سناء عيط بولاهسن” عمرها 26 عاماً, التي فجرت نفسها في باريس كانت مولعة بالحفلات الليلية، وبالعلاقات الغرامية المتعددة، سيئة الصيت مولعة بتعاطي المنكر وشرب الخمر والتدخين, وبحسب شقيقها يوسف، يقول عنها “لم تقرأ القرآن وبدأت بارتداء الحجاب الإسلامي منذ الشهر الماضي فقط … لم أرها يوماً تفتح القرآن، كانت تعيش في عالمها الخاص، ولم تهتم بدراسة دينها، كانت تستعمل هاتفها على الدوام، متفقدة موقع فيس بوك وتطبيق واتساب … اتصلت بي مساء يوم الأحد, وبدت كأنما يائسة، وفي صباح يوم الأربعاء تابعت الأخبار وعرفت بأنها قتلت نفسها”. وأورد الموقع  إحدى الصور تظهرها وهي تأخذ حماماً، متبرجة وترتدي مجوهراتها. شاهد الصورة