بعض المسلمين يتهمون المتطرفين بأنهم هم الذين شوهوا صورة الإسلام، ويقولون هذا ليس هو الإسلام، هذه نسخة متطرفة من الإسلام، وبعض المواقع والجهات الإعلامية تقسم الإسلام إلى متطرف ومعتدل، وتقسم المسلمين إلى متطرفين ومعتدلين، فهل هذا التقسيم صحيح؟ هل فعلا يوجد إسلام متطرف وإسلام معتدل؟ وهل وجود مسلمين متطرفين وآخرين معتدلين يدل على نوعين من الإسلام؟
خير الكلام … ماقل ودل ؟ ؟
١:يقول الأخ محمد من اسبانيا أننا نتزوج من اليهوديات والمسيحيات ولامشكلة عندنا ، لامشكلة عندكم ولكنها مشكلة عند الآخرين الذين تحرمونهم من مثل هذا الحق ، فهل هذه عدالة ؟
٢: نفاق ودجل المسلمين واضح وضوح الشمس ، فهم يرضون بظلم الاسلام والمسلمين على الآخرين بينما لايرضون بظلم الآخرين عليهم ، فهل يعقل ان يكون مثل هذا الميزان رباني حاشا ؟
٣: الأخ محمد الذي يستشهد بالآية متدنيا. ان مايقوم به المسلمون هو من باب الدفاع عم النفس ، اي منطق سخيف وعقيم هذا ،هل من في العراق ومصر والشام وشمال افريقيا وأهل الأندلسيا من اعتدو على المسلمين ليرد المسلمين الظلم عنهم ، هل سذاجة هذه وحتى متى يبقى الاحبة المسلمون يرون الأمور بعين واحدة ؟
٤: صدقني لا القرآنيين ولا كل المدارس الإصلاحية تستطيع إصلاح مافي الاسلام من فسق وإجرام ، لان مافيه ليس من الزمان بأمن الشيطان ؟
٥: يقول محمد ان أمته. ستنقسم الى ٧٢ فرقة وواحدة هى الناجية ، أذن من كل منها لها الحق ان تدعي انها على الصواب والناجية ؟